أقامت كلية الهندسة في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن عناصر العمارة الذكية فائقة التكنولوجيا، بمشاركة عدد من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتضمنت الورشة محاضرة قدمها الدكتور عادل محسن، سلط الضوء من خلالها على العمارة الذكية فائقة التكنولوجيا بعدّها طرازا معماريا ظهر في سبعينيات القرن الماضي، يعتمد على إدخال عناصر الصناعة والتكنلوجيا الحديثة المتطورة والصديقة للبيئة في مجال التصميم المعماري للمباني.
وتناولت الورشة دراسة لعناصر العمارة فائقة التكنولوجيا التي تتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها عبر بروتوكول الإنترنت، وتوفر إمكانية التحكم في الأدوات داخل المباني من دون الحاجة إلى الوجود في مكان محدد للتعامل مع جهاز معين، فضلاً عن خصائص التصميم الداخلي الذكي، وإنعكاس العمارة الذكية على التصميم الداخلي من حيث توفير التكامل وربط مكونات التصميم بالأنظمة الذكية.
وأكدت الورشة أن التقنيات الرقمية لديها قدرة كبيرة على جعل المدن أكثر إستدامة عبر تقليل إستهلاك الطاقة الكهربائية بنسبة تتراوح من 15 إلى 30%، وتحسين نظم إدارة المباني والتحكم فيها بما في ذلك التهوية وتبريد الهواء والإضاءة وتظليل المساحات المختلفة من أشعة الشمس، ونظم إطفاء الحرائق والأمن.
وتضمنت الورشة محاضرة قدمها الدكتور عادل محسن، سلط الضوء من خلالها على العمارة الذكية فائقة التكنولوجيا بعدّها طرازا معماريا ظهر في سبعينيات القرن الماضي، يعتمد على إدخال عناصر الصناعة والتكنلوجيا الحديثة المتطورة والصديقة للبيئة في مجال التصميم المعماري للمباني.
وتناولت الورشة دراسة لعناصر العمارة فائقة التكنولوجيا التي تتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها عبر بروتوكول الإنترنت، وتوفر إمكانية التحكم في الأدوات داخل المباني من دون الحاجة إلى الوجود في مكان محدد للتعامل مع جهاز معين، فضلاً عن خصائص التصميم الداخلي الذكي، وإنعكاس العمارة الذكية على التصميم الداخلي من حيث توفير التكامل وربط مكونات التصميم بالأنظمة الذكية.
وأكدت الورشة أن التقنيات الرقمية لديها قدرة كبيرة على جعل المدن أكثر إستدامة عبر تقليل إستهلاك الطاقة الكهربائية بنسبة تتراوح من 15 إلى 30%، وتحسين نظم إدارة المباني والتحكم فيها بما في ذلك التهوية وتبريد الهواء والإضاءة وتظليل المساحات المختلفة من أشعة الشمس، ونظم إطفاء الحرائق والأمن.