نظمت كلية التربية للعلوم الصرفة في جامعة كربلاء، ورشة عمل عن فعالية مركبات الفضة النانوية في تثبيط عمل البكتريا والفطريات واستخداماتها العلمية الحديثة في الحقل الطبي.
وتهدف الورشة الى معرفة فعالية وقابلية مركبات الفضة في تثبيط البكتريا والفايروسات والفطريات بكل صورها ( الفضة، وايون الفضة ، والفضة النانوية ) ، وإمكانية استخدام معدن الفضة في علاج الحروق وطب الأسنان ، وتغليف الأدوات الطبية، والملابس النسيجية، ومعامل تصفية وتعقيم المياه.
وناقشت الورشة دور الفضة في تعزيز تأثير المضادات الحيوية على الجراثيم لاسيما السلالات الجديدة المقاومة للعلاج، والتوليف الحيوى لحبيبات الفضة متناهية الصغر باستخدام أنواع مختلفة من العزلات البكتيريا.
وتناولت الورشة طرق تأثير الفضة على الجراثيم، ودورها في زيادة نفاذية الغشاء الخلوي للخلايا الجرثومية، مما يسمح بوصول المضادات الحيوية، وقدرتها في زيادة إنتاج مركبات أوكسيجينية سامة تدمر الخلية الجرثومية من الداخل.
وبينت الورشة أن تقنيات النانو أصبحت من أهم نطاقات البحث العلمي الحالية وتعد الطرق البيولوجية المستخدمة فى توليف الحبيبات المتناهية الصغر البديل الأمثل والأكثر مواءمة عن الطرق التقليدية.
وتهدف الورشة الى معرفة فعالية وقابلية مركبات الفضة في تثبيط البكتريا والفايروسات والفطريات بكل صورها ( الفضة، وايون الفضة ، والفضة النانوية ) ، وإمكانية استخدام معدن الفضة في علاج الحروق وطب الأسنان ، وتغليف الأدوات الطبية، والملابس النسيجية، ومعامل تصفية وتعقيم المياه.
وناقشت الورشة دور الفضة في تعزيز تأثير المضادات الحيوية على الجراثيم لاسيما السلالات الجديدة المقاومة للعلاج، والتوليف الحيوى لحبيبات الفضة متناهية الصغر باستخدام أنواع مختلفة من العزلات البكتيريا.
وتناولت الورشة طرق تأثير الفضة على الجراثيم، ودورها في زيادة نفاذية الغشاء الخلوي للخلايا الجرثومية، مما يسمح بوصول المضادات الحيوية، وقدرتها في زيادة إنتاج مركبات أوكسيجينية سامة تدمر الخلية الجرثومية من الداخل.
وبينت الورشة أن تقنيات النانو أصبحت من أهم نطاقات البحث العلمي الحالية وتعد الطرق البيولوجية المستخدمة فى توليف الحبيبات المتناهية الصغر البديل الأمثل والأكثر مواءمة عن الطرق التقليدية.