أقامت كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية ورشة عمل عن إعلام مابعد العولمة وأثره في الطفل، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسييين وطلبة الدراسات العليا.
وتضمنت الورشة محاضرة للتدريسي في الكلية الدكتور رائد حسين عباس، سلّط الضوء فيها على الإعلام الحديث بعدّه ميدانا حيويا يتداخل مع جميع مجالات الحياة، وحالة التغيير التي حدثت بعد انتشار الأنترنت والقنوات الفضائيات في المجتمعات النامية مما اثر في بناء شخصية الفرد لاسيما الأطفال وصغار السن.
وتناولت الورشة الانتشار الكثيف لوسائل الإعلام والتواصل الإجتماعي في المجتمعات المختلفة وبروز مصطلح مابعد العولمة، وإنعكاساتها المتنوعة على طرق تربية الأطفال والتعامل معهم، فضلاً عن تأثيراتها الإيجابية والسلبية في سلوكيات الطفل.
وأوصت الورشة بضرورة قيام كل من وزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات ذات العلاقة بالاهتمام بالتربية الإعلامية وإدخالها في مناهجها أسوة بالدول المتقدمة، بهدف توجيه الأطفال وذويهم بمتابعة ما يفيدهم من الإعلام الجماهيري، والحذر من الانجرار وراء التغريب والنمذجة.
وتضمنت الورشة محاضرة للتدريسي في الكلية الدكتور رائد حسين عباس، سلّط الضوء فيها على الإعلام الحديث بعدّه ميدانا حيويا يتداخل مع جميع مجالات الحياة، وحالة التغيير التي حدثت بعد انتشار الأنترنت والقنوات الفضائيات في المجتمعات النامية مما اثر في بناء شخصية الفرد لاسيما الأطفال وصغار السن.
وتناولت الورشة الانتشار الكثيف لوسائل الإعلام والتواصل الإجتماعي في المجتمعات المختلفة وبروز مصطلح مابعد العولمة، وإنعكاساتها المتنوعة على طرق تربية الأطفال والتعامل معهم، فضلاً عن تأثيراتها الإيجابية والسلبية في سلوكيات الطفل.
وأوصت الورشة بضرورة قيام كل من وزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات ذات العلاقة بالاهتمام بالتربية الإعلامية وإدخالها في مناهجها أسوة بالدول المتقدمة، بهدف توجيه الأطفال وذويهم بمتابعة ما يفيدهم من الإعلام الجماهيري، والحذر من الانجرار وراء التغريب والنمذجة.