أقامت كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن التصويبات اللغوية وطرق صياغة الكتب الرسمية و كيفية إنشاء خطاب رسمي، بمشاركة مسؤولي الشعب والوحدات الإدارية وعدد من موظفي الكلية.
وتضمنت الورشة محاضرة قدمتها التدريسية في الكلية الدكتورة صبيحة حسن، بهدف تعريف المشاركين بأهمية توظيف اللغة العربية السليمة في كتابة الخطابات الرسمية بصيغ صحيحة ذات مغزى واضح، وتطوير المخاطبات الإدارية لدى الموظفين المعنين بكتابة الخطابات الرسمية، فضلاً عن بيان الأُطر السليمة للشكل المثالي للخطابات الرسمية وتقويم أسس الكتابة السليمة القائمة على الأساليب العربية الصحيحة من أجل تجنب الأخطاء الشائعة في الكتابة.
وتناولت الورشة مفهوم التصويب اللغوي وأهميته ومهارات التصويب اللغوي، وعوامل تفعيل التصويب اللغوي ومعايير التصويب اللغوي، والخطوات الواجب إتباعها في كتابة الخطاب الرسمي وأهميتها، وأسباب الأخطاء اللغوية التي تحدث في المراسلات الرسمية، فضلاً عن إستعراض أهم الأخطاء اللغوية في الخطابات الرسمية وبدائلها الصحيحة.
وأوصت الورشة بضرورة مراجعة الكتب الرسمية وتدقيقها من قبل المصوب اللغوي قبل إرسالها، وأهمية حصر الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الموظفون ووضعها في كتيبات للإفادة منها، فضلا عن إقامة دورات السلامة اللغوية باستمرار للحد من هذه الاخطاء اللغوية في الكتب الرسمية.
وتضمنت الورشة محاضرة قدمتها التدريسية في الكلية الدكتورة صبيحة حسن، بهدف تعريف المشاركين بأهمية توظيف اللغة العربية السليمة في كتابة الخطابات الرسمية بصيغ صحيحة ذات مغزى واضح، وتطوير المخاطبات الإدارية لدى الموظفين المعنين بكتابة الخطابات الرسمية، فضلاً عن بيان الأُطر السليمة للشكل المثالي للخطابات الرسمية وتقويم أسس الكتابة السليمة القائمة على الأساليب العربية الصحيحة من أجل تجنب الأخطاء الشائعة في الكتابة.
وتناولت الورشة مفهوم التصويب اللغوي وأهميته ومهارات التصويب اللغوي، وعوامل تفعيل التصويب اللغوي ومعايير التصويب اللغوي، والخطوات الواجب إتباعها في كتابة الخطاب الرسمي وأهميتها، وأسباب الأخطاء اللغوية التي تحدث في المراسلات الرسمية، فضلاً عن إستعراض أهم الأخطاء اللغوية في الخطابات الرسمية وبدائلها الصحيحة.
وأوصت الورشة بضرورة مراجعة الكتب الرسمية وتدقيقها من قبل المصوب اللغوي قبل إرسالها، وأهمية حصر الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الموظفون ووضعها في كتيبات للإفادة منها، فضلا عن إقامة دورات السلامة اللغوية باستمرار للحد من هذه الاخطاء اللغوية في الكتب الرسمية.