نظم المركز العراقي لبحوث وعلاج أمراض الدم في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن الجوانب المناعية لعمليات زرع نخاع العظم، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين .
وتضمنت الورشة التي قدمها التدريسي في المركز الدكتور زياد أحمد شبيب، التعريف بعمليات زرع نخاع العظم بعدّها من التقنيات الحديثة المهمة جداً في المجال الطبي، وبيان استعمالات هذه التقنية في علاج الكثير من الحالات المرضية المهمة والصعبة والعنيدة والمقاومة للعلاج، لاسيما حالات أمراض الدم السرطاني الخبيث وغير السرطاني.
وتناولت الورشة مصادر الحصول على نخاع العظم والخلايا الجذعية، والمراحل المتبعة من أجل تحضير المرضى للحصول على زرع نخاع العظم، واستعراض العلاجات المثبطة للمناعة التي تعطى للمرضى، وتوضيح أنواع الصعوبات والرفض المناعي التي تواجه هذه التقنية وأسبابها، فضلاً عن طرق الحفاظ على عمر الزرع باستعمال عدد من التقنيات المتطورة للتغلب على الرفض المناعي.
وأوصت الورشة بضرورة تأسيس مراكز لزرع نخاع العظم في العراق تتبع أفضل واحدث البروتوكولات والبرامج العالمية وترتبط الكترونياً بنظيرتها العالمية، وأهمية وضع ضوابط وقوانين منظمة لعمليات زرع نخاع العظم سواء في القطاع الحكومي أو الخاص ومعرفة نوعية الأمراض التي تعالج بهذه التقنية.
وتضمنت الورشة التي قدمها التدريسي في المركز الدكتور زياد أحمد شبيب، التعريف بعمليات زرع نخاع العظم بعدّها من التقنيات الحديثة المهمة جداً في المجال الطبي، وبيان استعمالات هذه التقنية في علاج الكثير من الحالات المرضية المهمة والصعبة والعنيدة والمقاومة للعلاج، لاسيما حالات أمراض الدم السرطاني الخبيث وغير السرطاني.
وتناولت الورشة مصادر الحصول على نخاع العظم والخلايا الجذعية، والمراحل المتبعة من أجل تحضير المرضى للحصول على زرع نخاع العظم، واستعراض العلاجات المثبطة للمناعة التي تعطى للمرضى، وتوضيح أنواع الصعوبات والرفض المناعي التي تواجه هذه التقنية وأسبابها، فضلاً عن طرق الحفاظ على عمر الزرع باستعمال عدد من التقنيات المتطورة للتغلب على الرفض المناعي.
وأوصت الورشة بضرورة تأسيس مراكز لزرع نخاع العظم في العراق تتبع أفضل واحدث البروتوكولات والبرامج العالمية وترتبط الكترونياً بنظيرتها العالمية، وأهمية وضع ضوابط وقوانين منظمة لعمليات زرع نخاع العظم سواء في القطاع الحكومي أو الخاص ومعرفة نوعية الأمراض التي تعالج بهذه التقنية.