نظم المركز الوطني لبحوث وعلاج أمراض الدم في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR)وتطبيقاتها المختلفة، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتناولت الورشة إستعمالات تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي في الكشف عن الكائنات المسببة للأمراض، وفيروسات نقص المناعة البشرية، وبعض الفطريات والتهابات الكبد، والمساعدة في تشخيص الأمراض الوراثية والكشف عن العلاقات البيولوجية، ودورها في تحديد ووصف الطفرات الوراثية لبعض أنواع السرطان، فضلاً عن مساهمتها في الأبحاث والدراسات المرتبطة بمشروع الخارطة الجينية البشرية.
وتطرقت الورشة إلى التطبيقات المختلفة لتفاعل البلمرة التسلسلي وطرق القيام بها والأجهزة المطلوبة، والتعريف بأساسيات تصميم (Primers) البادئات في هذا التفاعل، فضلاً عن بيان أحدث أنواع تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي التي يطلق عليهاCepheid.
وأوصت الورشة بأستعمال تقنية (PCR) في البحوث العلمية بعدها تقنية متطورة ذات نتائج دقيقة، وإختيار نوع التقنية المناسب للبحث من أجل إجراء تجارب ناجحة، وأهمية مراعاة الظروف المثلى عند تصميم البادئات (Primers) لهذه التقنية.
وتناولت الورشة إستعمالات تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي في الكشف عن الكائنات المسببة للأمراض، وفيروسات نقص المناعة البشرية، وبعض الفطريات والتهابات الكبد، والمساعدة في تشخيص الأمراض الوراثية والكشف عن العلاقات البيولوجية، ودورها في تحديد ووصف الطفرات الوراثية لبعض أنواع السرطان، فضلاً عن مساهمتها في الأبحاث والدراسات المرتبطة بمشروع الخارطة الجينية البشرية.
وتطرقت الورشة إلى التطبيقات المختلفة لتفاعل البلمرة التسلسلي وطرق القيام بها والأجهزة المطلوبة، والتعريف بأساسيات تصميم (Primers) البادئات في هذا التفاعل، فضلاً عن بيان أحدث أنواع تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي التي يطلق عليهاCepheid.
وأوصت الورشة بأستعمال تقنية (PCR) في البحوث العلمية بعدها تقنية متطورة ذات نتائج دقيقة، وإختيار نوع التقنية المناسب للبحث من أجل إجراء تجارب ناجحة، وأهمية مراعاة الظروف المثلى عند تصميم البادئات (Primers) لهذه التقنية.