تعمل وزارة التربية بالشراكة مع الاتحاد الدولي والمجلس الثقافي البريطاني على وضع مجموعة من التدابير المستمرة والخطط المستقبلية الهادفة لموائمة الصف والمدرسة والمجتمع ككل .
مدير العلاقات العامة والاعلام في وزارة التربية فراس محمد حسن قال ان وزارة التربية عقدت ندوة بالتعاون مع الاتحاد الدولي والمجلس الثقافي البريطاني بمناسبة اطلاق وثيقة اطار سياسة تطوير التعليم المساوي والدامج.
واضاف ان الوزارة تسعى جاهدة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الاطار العام مع اقرانهم في التعليم ،وهذه ظاهرة تؤدي الى تحد كبير لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في تفاصيل المجتمع وهذه مسؤولية الجميع وليست مسؤولية وزارة التربية فقط .
من جانبه دعا مدير عام العلاقات الثقافية الدكتور كريم الوائلي الى اعتماد ذات المناهج التدريسية التي يدرسها اقرانهم مع تضمين المنهج الدراسي بمواد تأتي بالنفع العام لذوي الاحتياجات الخاصة ، وتعزيز ثقافة الدمج التربوي في تفاصيل المجتمع.
فيما اكدت ممثلة الاتحاد الاوربي غادة حميد على ان هذا المشروع يعد واحدا من اهم المشاريع التي يمولها الاتحاد الاوروبي بالاعتماد على استراتيجية لدعم زيادة الاتحاد لأهميته الكبرى والخاصة كونه يعنى بشريحة مهمة.
وعلى ذات السياق اكدت ممثلة المجلس الثقافي البريطاني فكتوريا لندسي انها مسرورة جدا بمناسبة اطلاق هذه الوثيقة ،مؤكدة على ان المجلس الثقافي البريطاني يعمل بشراكة مع الشعب العراقي ووزارة التربية، والمجلس يعمل بعدة محاور في هذا المشرع ،وجميعها تقع ضمن قرارات الامم المتحدة المستدامة للتعليم الدامج،مضيفة ان المجلس الثقافي البريطاني يركز اليوم على محور التعليم الخاص من اجل تحسين النتائج بالنسبة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وترأس الندوة مدير عام العلاقات الثقافية الدكتور كريم الوائلي بحضور ممثل الاتحاد الاوربي غادة حميد وممثل المجلس الثقافي البريطاني فكتوريا لندسي ومستشار الوزارة الدكتور علي الزبيدي ومدير عام الدراسة السريانية الاستاذ عماد ججو ومدير عام التعليم العام والأهلي الدكتور علي حميد الدليمي وعضو مجلس ادارة هيئة رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة ابتسام عزيز ومعاون مدير عام الاشراف التربوي حسين هندي،ومعاون مدير عام الاعداد والتدريب الدكتور صباح الكناني.
مدير العلاقات العامة والاعلام في وزارة التربية فراس محمد حسن قال ان وزارة التربية عقدت ندوة بالتعاون مع الاتحاد الدولي والمجلس الثقافي البريطاني بمناسبة اطلاق وثيقة اطار سياسة تطوير التعليم المساوي والدامج.
واضاف ان الوزارة تسعى جاهدة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الاطار العام مع اقرانهم في التعليم ،وهذه ظاهرة تؤدي الى تحد كبير لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في تفاصيل المجتمع وهذه مسؤولية الجميع وليست مسؤولية وزارة التربية فقط .
من جانبه دعا مدير عام العلاقات الثقافية الدكتور كريم الوائلي الى اعتماد ذات المناهج التدريسية التي يدرسها اقرانهم مع تضمين المنهج الدراسي بمواد تأتي بالنفع العام لذوي الاحتياجات الخاصة ، وتعزيز ثقافة الدمج التربوي في تفاصيل المجتمع.
فيما اكدت ممثلة الاتحاد الاوربي غادة حميد على ان هذا المشروع يعد واحدا من اهم المشاريع التي يمولها الاتحاد الاوروبي بالاعتماد على استراتيجية لدعم زيادة الاتحاد لأهميته الكبرى والخاصة كونه يعنى بشريحة مهمة.
وعلى ذات السياق اكدت ممثلة المجلس الثقافي البريطاني فكتوريا لندسي انها مسرورة جدا بمناسبة اطلاق هذه الوثيقة ،مؤكدة على ان المجلس الثقافي البريطاني يعمل بشراكة مع الشعب العراقي ووزارة التربية، والمجلس يعمل بعدة محاور في هذا المشرع ،وجميعها تقع ضمن قرارات الامم المتحدة المستدامة للتعليم الدامج،مضيفة ان المجلس الثقافي البريطاني يركز اليوم على محور التعليم الخاص من اجل تحسين النتائج بالنسبة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وترأس الندوة مدير عام العلاقات الثقافية الدكتور كريم الوائلي بحضور ممثل الاتحاد الاوربي غادة حميد وممثل المجلس الثقافي البريطاني فكتوريا لندسي ومستشار الوزارة الدكتور علي الزبيدي ومدير عام الدراسة السريانية الاستاذ عماد ججو ومدير عام التعليم العام والأهلي الدكتور علي حميد الدليمي وعضو مجلس ادارة هيئة رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة ابتسام عزيز ومعاون مدير عام الاشراف التربوي حسين هندي،ومعاون مدير عام الاعداد والتدريب الدكتور صباح الكناني.