معتبرةً إياها أيقونة متميزة بين مؤسساتها التربوية ..
وزارة التربية :عازمون على وضع "هيئة رعاية الموهوبين" منافسة بين دول العالم لِما حققتهُ من إنجازات كبيرة في المحافل الدولية
ترأس وكيل الوزارة للشؤون العلمية الدكتور عادل ناجح البصيصي ، اجتماعاً موسعاً ضم مديري مدارس الموهوبين ومعاونيهم في بغداد والمحافظات ، لمناقشة ابرز التحديات والعقبات التي تواجه عمل هيئة رعاية الموهوبين وتعيق تقدمها .
وذكر بيان أوردهُ المكتب الإعلامي ان ، الاجتماع الذي حضرهُ مدير مكتب معالي الوزير السيد سعد عبيد الخضير والمشرف العام على مدارس الموهوبين في العراق أ.م.د وصال محمد جابر ، تناول عدة محاور كان ابرزها دعم هيئة رعاية الموهوبين من الناحية الإدارية لإعطائهم فرصة للعمل بصورة مرنة تخدم عقول الطلبة الموهوبين ، الذين يمثلون ثروة بشرية ينبغي أن تحظى بالتقدير والرعاية، وذلك لِما يقدمونه من إنجازات في جميع المجالات العلمية والتكنولوجية ، حيث تعمل الوزارة جاهدة الى توفير الخدمات التي يمكن عبرها التعرف الى قدراتهم ورعايتهم بهدف تحقيق مخرجات تعليمية تنسجم مع مكانة العراق الحضارية العريقة .
من جانبهم أشاد السادة الحاضرون بدعم واهتمام معالي وزير التربية الأستاذ علي حميد الدليمي لهيئة رعاية الموهوبين ، الأمر الذي يُمثل حافزًا كبيرًا لهم على تحقيق المزيد من النجاح واستثمار الطاقات الشبابية الواعدة التي يعول عليها العراق دوماً لتكريس دورهُ الريادي في مختلف المحافل الدولية
وزارة التربية :عازمون على وضع "هيئة رعاية الموهوبين" منافسة بين دول العالم لِما حققتهُ من إنجازات كبيرة في المحافل الدولية
ترأس وكيل الوزارة للشؤون العلمية الدكتور عادل ناجح البصيصي ، اجتماعاً موسعاً ضم مديري مدارس الموهوبين ومعاونيهم في بغداد والمحافظات ، لمناقشة ابرز التحديات والعقبات التي تواجه عمل هيئة رعاية الموهوبين وتعيق تقدمها .
وذكر بيان أوردهُ المكتب الإعلامي ان ، الاجتماع الذي حضرهُ مدير مكتب معالي الوزير السيد سعد عبيد الخضير والمشرف العام على مدارس الموهوبين في العراق أ.م.د وصال محمد جابر ، تناول عدة محاور كان ابرزها دعم هيئة رعاية الموهوبين من الناحية الإدارية لإعطائهم فرصة للعمل بصورة مرنة تخدم عقول الطلبة الموهوبين ، الذين يمثلون ثروة بشرية ينبغي أن تحظى بالتقدير والرعاية، وذلك لِما يقدمونه من إنجازات في جميع المجالات العلمية والتكنولوجية ، حيث تعمل الوزارة جاهدة الى توفير الخدمات التي يمكن عبرها التعرف الى قدراتهم ورعايتهم بهدف تحقيق مخرجات تعليمية تنسجم مع مكانة العراق الحضارية العريقة .
من جانبهم أشاد السادة الحاضرون بدعم واهتمام معالي وزير التربية الأستاذ علي حميد الدليمي لهيئة رعاية الموهوبين ، الأمر الذي يُمثل حافزًا كبيرًا لهم على تحقيق المزيد من النجاح واستثمار الطاقات الشبابية الواعدة التي يعول عليها العراق دوماً لتكريس دورهُ الريادي في مختلف المحافل الدولية
.." 
