نصحت وزارة الشباب والرياضة، بعدم تبني المواقف بالقضايا الرياضية وتجنب التصريحات الصحفية بشأن تلك القضايا.
وذكرت الوزارة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، انه "إنطلاقاً من مبدا الشفافية الذي اعتادت عليه وزارة الشباب والرياضة في التعامل مع جميع القضايا التي تتعلق بالشأن الرياضي، وسعياً للنأي بالنفس وتهيئة الأجواء المناسبة لحل اية مشكلة تحدث هنا او هناك، وعدم زج الوزارة كـ طرف في آتون خلافات داخلية تعاني منها بعض الاتحادات، ولضرورة عدم الخلط بين الحرية الشخصية والتدخل الحكومي الذي يريد البعض التسويق له لتعقيد المشكلة".
واضافت "قدمت وزارة الشباب والرياضة النصح لـ طيف واسع من الموظفين العاملين فيها سواء كـ صحفيين وإعلاميين أم شخصيات رياضية تحمل صفات معنوية في المجتمع الرياضي، بـ عدم الضرورة والجدوى من تبني مواقف مساندة واخرى معارضة هنا وهناك، ومن ثم يقدم التصريح باسم المتحدث على انه موظف وزارة الشباب والرياضة وليس بالصفة المعنوية له داخل المجتمع الرياضي، وما تنطوي عليه مثل هذه التصريحات من مساس بالوزارة التي تلتزم الحياد كجهة قطاعية حكومية ترعى وترسم استراتيجية الشباب والرياضة بالاطار العام في البلد".
وتابعت "لاجل غلق هذا الملف وبعيداً عن سياسة تكميم الأفواه"( وعقب سيل الاستيضاحات التي وردت الينا وتم رصدها، وتسببت بضرر طرف على حساب اخر، اخذت الوزارة على عاتقها تبليغ موظفيها النأي بأنفسهم عن مثل هذه التصريحات كون سلبياتها ستعود على الوزارة تحديدًا".
وذكرت الوزارة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، انه "إنطلاقاً من مبدا الشفافية الذي اعتادت عليه وزارة الشباب والرياضة في التعامل مع جميع القضايا التي تتعلق بالشأن الرياضي، وسعياً للنأي بالنفس وتهيئة الأجواء المناسبة لحل اية مشكلة تحدث هنا او هناك، وعدم زج الوزارة كـ طرف في آتون خلافات داخلية تعاني منها بعض الاتحادات، ولضرورة عدم الخلط بين الحرية الشخصية والتدخل الحكومي الذي يريد البعض التسويق له لتعقيد المشكلة".
واضافت "قدمت وزارة الشباب والرياضة النصح لـ طيف واسع من الموظفين العاملين فيها سواء كـ صحفيين وإعلاميين أم شخصيات رياضية تحمل صفات معنوية في المجتمع الرياضي، بـ عدم الضرورة والجدوى من تبني مواقف مساندة واخرى معارضة هنا وهناك، ومن ثم يقدم التصريح باسم المتحدث على انه موظف وزارة الشباب والرياضة وليس بالصفة المعنوية له داخل المجتمع الرياضي، وما تنطوي عليه مثل هذه التصريحات من مساس بالوزارة التي تلتزم الحياد كجهة قطاعية حكومية ترعى وترسم استراتيجية الشباب والرياضة بالاطار العام في البلد".
وتابعت "لاجل غلق هذا الملف وبعيداً عن سياسة تكميم الأفواه"( وعقب سيل الاستيضاحات التي وردت الينا وتم رصدها، وتسببت بضرر طرف على حساب اخر، اخذت الوزارة على عاتقها تبليغ موظفيها النأي بأنفسهم عن مثل هذه التصريحات كون سلبياتها ستعود على الوزارة تحديدًا".