أكد وزير التربية الأستاذ علي حميد الدليمي، ان عمل الإشراف التربوي والاختصاصي يكتسب أهمية كبيرة بالنسبة للعملية التربوية بكافة مفاصلها ويعد صمام أمان لسيرها وانتظامِها ، كونه يمثل حلقة الاتصال بين الميدان والأجهزة الإدارية والفنية التي تشرف على العملية التعليمية .
جاء ذلك خلال زيارة اجراها الدليمي اليوم لمبنى المديرية العامة للأشراف التربوي والاختصاصي، مطلعاً على سير العمل فيها، مبيناً أن المهمة الأساسية للمشرف التربوي تتمثل في تحديد الحاجات التدريبية للملاكات التدريسية اثناء الخدمة وبما يُسهم برفع المستوى التعليمي في المدارس.
وأوضح معاليه ان الوزارة ستعتمد آلية جديدة لانتقاء أفضل الأطر للعمل في التوجيه التربوي، انطلاقاً من أهمية الإشراف التربوي كمسؤول عن متابعة عمل المعلمين والمدرسين ميدانياً، وتقييم أداءهم بشكل حقيقي ودقيق بعيداً عن الروتين والطرق السابقة، مشدداً على مراعاة العدالة والمهنية في عمل الأشراف وإيقاف المجاملات في الزيارات الأشرافية بغية القضاء على الأخطاء التي تؤثر بشكل واضح على حسن سير العملية التربوية بمختلف جوانبها .
جاء ذلك خلال زيارة اجراها الدليمي اليوم لمبنى المديرية العامة للأشراف التربوي والاختصاصي، مطلعاً على سير العمل فيها، مبيناً أن المهمة الأساسية للمشرف التربوي تتمثل في تحديد الحاجات التدريبية للملاكات التدريسية اثناء الخدمة وبما يُسهم برفع المستوى التعليمي في المدارس.
وأوضح معاليه ان الوزارة ستعتمد آلية جديدة لانتقاء أفضل الأطر للعمل في التوجيه التربوي، انطلاقاً من أهمية الإشراف التربوي كمسؤول عن متابعة عمل المعلمين والمدرسين ميدانياً، وتقييم أداءهم بشكل حقيقي ودقيق بعيداً عن الروتين والطرق السابقة، مشدداً على مراعاة العدالة والمهنية في عمل الأشراف وإيقاف المجاملات في الزيارات الأشرافية بغية القضاء على الأخطاء التي تؤثر بشكل واضح على حسن سير العملية التربوية بمختلف جوانبها .