✿قہہمہہر✿
بزونة المنتدى
- إنضم
- 22 أبريل 2016
- المشاركات
- 129,653
- مستوى التفاعل
- 2,419
- النقاط
- 114
اكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي السابق، عبد ذياب العجيلي، اليوم الاربعاء، الانتخابات المقبلة ليست سهلة وسيلعب المال دورا كبيرا فيها، مؤكدا يفترض على الحكومة وضع حد لقضية توظيف التعيينات في الدعاية الانتخابية
وقال العجيلي في لقاء عرضته قناة الايام، “بعض الجهات ستوظف موارد الدولة في عملية الدعاية الانتخابية”.
واضاف ان “الصراع بين الكتل السياسية السنية هو صراع اموال، وان عملية تشكيل الحكومة المقبلة ستشهد تدخلات خارجية”.
وتابع “بالامكان اقامة اقليم خاص بمحافظة الانبار نظرا لمساحتها الواسعة وموقعها الجغرافي، وهناك دول اقليمية ودولة تريد تقسيم العراق الى دويلات من اجل اضعافه، دولة العراق تمتلك كل مقومات القوة في المنطقة”.
واشار “مشكلتنا في العراق ادارية وليست مشكلة اموال، نحن نمتلك كفاءات علمية تصنف الافضل عالميا لكنها تواجه سوء الادارة”.
واستكمل العجيلي، ان “هناك استغلال للمناصب في الدعاية الانتخابية،ويفترض على الحكومة وضع حد لقضية توظيف التعيينات في الدعاية الانتخابية”.
واوضح ان “الخلاف بين الحلبوسي وابو مازن قائم على تحقيق مصالحهما الشخصية في الانتخابات، وان الحديث عن تسمية رئيس البرلمان المقبل سابق لاوانه”.
وبين العجيلي، ان “المواطن متخوف من تزوير نتائج الانتخابات المقبلة وقد يسبب هذا التخوف عزوف عن المشاركة،ويجب على الحكومة اخذ خطوات فعالة لاقناع المواطن بأن الانتخابات ستكون نزيهة وشفافة”، مشيرا الى ان “تفكير الكتل السياسية في المصلحة العامة وتغليبها على المصالح الخاصة امر مهم جدا، وان العمل الديمقراطي لم يمارس بصورة صحيحة في العراق”.
واستطرد العجيلي ان “احتلال داعش الارهابي لعدد من المحافظات العراقية لن يكرر مجددا، وان اهالي المناطق المحررة من الارهاب اخذوا درسا بعدما هُجروا لفترة طويلة من مدنهم، وان المرحلة الراهنة قد تأخذ العراق الى بر الامان او الى مرحلة قد تكون سيئة”.
واختتم العجيلي ان “العملية التعليمية تسير باتجاه خاطئ لا سيما المراحل الابتدائية”.
وقال العجيلي في لقاء عرضته قناة الايام، “بعض الجهات ستوظف موارد الدولة في عملية الدعاية الانتخابية”.
واضاف ان “الصراع بين الكتل السياسية السنية هو صراع اموال، وان عملية تشكيل الحكومة المقبلة ستشهد تدخلات خارجية”.
وتابع “بالامكان اقامة اقليم خاص بمحافظة الانبار نظرا لمساحتها الواسعة وموقعها الجغرافي، وهناك دول اقليمية ودولة تريد تقسيم العراق الى دويلات من اجل اضعافه، دولة العراق تمتلك كل مقومات القوة في المنطقة”.
واشار “مشكلتنا في العراق ادارية وليست مشكلة اموال، نحن نمتلك كفاءات علمية تصنف الافضل عالميا لكنها تواجه سوء الادارة”.
واستكمل العجيلي، ان “هناك استغلال للمناصب في الدعاية الانتخابية،ويفترض على الحكومة وضع حد لقضية توظيف التعيينات في الدعاية الانتخابية”.
واوضح ان “الخلاف بين الحلبوسي وابو مازن قائم على تحقيق مصالحهما الشخصية في الانتخابات، وان الحديث عن تسمية رئيس البرلمان المقبل سابق لاوانه”.
وبين العجيلي، ان “المواطن متخوف من تزوير نتائج الانتخابات المقبلة وقد يسبب هذا التخوف عزوف عن المشاركة،ويجب على الحكومة اخذ خطوات فعالة لاقناع المواطن بأن الانتخابات ستكون نزيهة وشفافة”، مشيرا الى ان “تفكير الكتل السياسية في المصلحة العامة وتغليبها على المصالح الخاصة امر مهم جدا، وان العمل الديمقراطي لم يمارس بصورة صحيحة في العراق”.
واستطرد العجيلي ان “احتلال داعش الارهابي لعدد من المحافظات العراقية لن يكرر مجددا، وان اهالي المناطق المحررة من الارهاب اخذوا درسا بعدما هُجروا لفترة طويلة من مدنهم، وان المرحلة الراهنة قد تأخذ العراق الى بر الامان او الى مرحلة قد تكون سيئة”.
واختتم العجيلي ان “العملية التعليمية تسير باتجاه خاطئ لا سيما المراحل الابتدائية”.