اكد وزير الشباب والرياضة، احمد رياض، ان الشعب العراقي سيهزم كورونا بارادة الشجعان و نخوتنا المعهودة.
وقال رياض عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، "علمتنا التجارب والمحن وصقلتنا الملمات وخاب امام صمودنا كل عنيد، كلمات نسوقها في زمانها ومكانها، ومن يقلب صفحات الماضي التليد والقريب سيدرك ان العراق جمجمة العالم ومهد الإنسانية، حباه الله ليكون انموذجا وصورة ناصعة لا تشبه اية بقعة اخرى في الارض، فشواهد النخوة والمروءة والتكاتف اكثر من ان نعدها".
واضاف "حقيقة وبحكم المسؤولية والعمل اطالع يوميا كم هائل من الاخبار والمستجدات وتطورات الاوضاع بشان فايروس كورونا وانتشاره واستشف من كل ما يقال ان المناعة الذاتية هي الرادع الأكبر له، أما التوعية والمناعة المجتمعية التي تبعث الامل في النفوس فإنها تشكل قوة مضاعفة اكبر من الوباء، ومن وحي هذه الحقائق الثابتة فان ما نملكه اليوم من ارادة وتعاون وتماسك في الملمات يفوق ما لدى الدول الكبرى من استعدادات وتكنولوجيا حديثة عجزت امام هذا الفايروس يعززها ايماننا بالله وكلماته التامات التي بشرنا بها فقال جل في علاه ( فإن مع العسر يسر إن مع العسر يسر ) ولو تتبعنا القران الكريم لرأينا البشرى في ثنايا الايات المباركة".
واكمل "اخوتي الكرام إن دعم كل ما هو ايجابي سيعيد الامل والقوة الى النفوس ، إذ إن تماثل اكثر من 76 الف مصاب للشفاء في مدة خمسة ايام يؤشر لنا تصاعد حالات الشفاء وهو ما يجب ان نركز عليه، كوّن المبالغة احيانا ونشر الاخبار من مصادر مجهولة دون وعي يصب في الاتجاه الخاطيء لا سيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي يجب ان تكون منصات فاعلة للاستبشار والامل وليس العكس".
وتابع "في الجانب الاخر أثلج صدورنا ما يبث عن نجوم الرياضة والفن والاعلام وغيرهم من توجيهات رائعة جدا تختصر التحضير لأساليب الوقاية والتوجيه باجمل وارق العبارات فـ ألف تحية لهم ولجميع الملاكات الصحية والمتطوعين الشباب وكل من يسخر جهده في هذا الوقت تحديداً، خدمة لبلده وابنائه".
واتم "اللهم بارك شعبنا وبلدنا و أبعد عنه الوباء والبلاء سبحانك اللهم وقولك الحق (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) نحمد الله على عظيم فضله ورعايته وحفظه انه نعم المولى ونعم المجيب".
وقال رياض عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، "علمتنا التجارب والمحن وصقلتنا الملمات وخاب امام صمودنا كل عنيد، كلمات نسوقها في زمانها ومكانها، ومن يقلب صفحات الماضي التليد والقريب سيدرك ان العراق جمجمة العالم ومهد الإنسانية، حباه الله ليكون انموذجا وصورة ناصعة لا تشبه اية بقعة اخرى في الارض، فشواهد النخوة والمروءة والتكاتف اكثر من ان نعدها".
واضاف "حقيقة وبحكم المسؤولية والعمل اطالع يوميا كم هائل من الاخبار والمستجدات وتطورات الاوضاع بشان فايروس كورونا وانتشاره واستشف من كل ما يقال ان المناعة الذاتية هي الرادع الأكبر له، أما التوعية والمناعة المجتمعية التي تبعث الامل في النفوس فإنها تشكل قوة مضاعفة اكبر من الوباء، ومن وحي هذه الحقائق الثابتة فان ما نملكه اليوم من ارادة وتعاون وتماسك في الملمات يفوق ما لدى الدول الكبرى من استعدادات وتكنولوجيا حديثة عجزت امام هذا الفايروس يعززها ايماننا بالله وكلماته التامات التي بشرنا بها فقال جل في علاه ( فإن مع العسر يسر إن مع العسر يسر ) ولو تتبعنا القران الكريم لرأينا البشرى في ثنايا الايات المباركة".
واكمل "اخوتي الكرام إن دعم كل ما هو ايجابي سيعيد الامل والقوة الى النفوس ، إذ إن تماثل اكثر من 76 الف مصاب للشفاء في مدة خمسة ايام يؤشر لنا تصاعد حالات الشفاء وهو ما يجب ان نركز عليه، كوّن المبالغة احيانا ونشر الاخبار من مصادر مجهولة دون وعي يصب في الاتجاه الخاطيء لا سيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي يجب ان تكون منصات فاعلة للاستبشار والامل وليس العكس".
وتابع "في الجانب الاخر أثلج صدورنا ما يبث عن نجوم الرياضة والفن والاعلام وغيرهم من توجيهات رائعة جدا تختصر التحضير لأساليب الوقاية والتوجيه باجمل وارق العبارات فـ ألف تحية لهم ولجميع الملاكات الصحية والمتطوعين الشباب وكل من يسخر جهده في هذا الوقت تحديداً، خدمة لبلده وابنائه".
واتم "اللهم بارك شعبنا وبلدنا و أبعد عنه الوباء والبلاء سبحانك اللهم وقولك الحق (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) نحمد الله على عظيم فضله ورعايته وحفظه انه نعم المولى ونعم المجيب".