وضع وزير الشباب والرياضة احمد رياض، اليوم الاثنين، حجر الاساس لبناء اول مستشفى للطب الرياضي والعلاج الطبيعي في العراق داخل المدينة الشبابية في العاصمة بغداد ، ليشكل طفرة نوعية في عمل الوزارة من خلال تقديم الخدمات الصحية والعلاجية للرياضيين والمراجعين.
واشاد الوزير خلال الاحتفالية التي اقيمت في موقع بناء المستشفى في المدينة الشبابية قرب ملعب الشعب الدولي، وفقا لبيان للوزارة، بالجهود الكبيرة التي تبذلها ملاكات دائرة الشؤون الهندسية والفنية وسعيها لانجاز المشاريع الهندسية المنتشرة في بغداد والمحافظات حتى تكون في متناول شبابنا ورياضيينا، مبينا ان "عام 2020 سيشهد انجاز صروح رياضية كبيرة ابرزها ملعب الشهداء في الحبيبية 32 الف متفرج وملعب الزوراء في العاصمة بغداد".
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن "المستشفى سيكون إضافة مهمة إلى منظومة الرياضية بشكل كامل، والوزارة حريصة على إنشاء المستشفى لخدمة الرياضيين فى كافة الألعاب المختلفة، حيث سيساعد فى توفير الوقت وسرعة تقديم العلاج والتأهيل المناسب للاعبي المنتخبات والأندية ولآخرين".
ويمثل مستشفى الطب الرياضي الذي ستتكفل بانشائه احدى الشركات الالمانية وبواقع 50 سريرا لصالح وزارة الشباب والرياضة، انجازا مهما في الجانب الصحي والعلاجي، إذ يستقبل اعدادا كبيرة من المراجعين سواء من الرياضيين أم غيرهم، وسيتم تجهيزه بأحدث المعدات الطبية الى جانب التوسع بالملاكات والاختصاصات الطبية.
واشاد الوزير خلال الاحتفالية التي اقيمت في موقع بناء المستشفى في المدينة الشبابية قرب ملعب الشعب الدولي، وفقا لبيان للوزارة، بالجهود الكبيرة التي تبذلها ملاكات دائرة الشؤون الهندسية والفنية وسعيها لانجاز المشاريع الهندسية المنتشرة في بغداد والمحافظات حتى تكون في متناول شبابنا ورياضيينا، مبينا ان "عام 2020 سيشهد انجاز صروح رياضية كبيرة ابرزها ملعب الشهداء في الحبيبية 32 الف متفرج وملعب الزوراء في العاصمة بغداد".
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن "المستشفى سيكون إضافة مهمة إلى منظومة الرياضية بشكل كامل، والوزارة حريصة على إنشاء المستشفى لخدمة الرياضيين فى كافة الألعاب المختلفة، حيث سيساعد فى توفير الوقت وسرعة تقديم العلاج والتأهيل المناسب للاعبي المنتخبات والأندية ولآخرين".
ويمثل مستشفى الطب الرياضي الذي ستتكفل بانشائه احدى الشركات الالمانية وبواقع 50 سريرا لصالح وزارة الشباب والرياضة، انجازا مهما في الجانب الصحي والعلاجي، إذ يستقبل اعدادا كبيرة من المراجعين سواء من الرياضيين أم غيرهم، وسيتم تجهيزه بأحدث المعدات الطبية الى جانب التوسع بالملاكات والاختصاصات الطبية.