ابو مناف البصري
المالكي
وسألته : أتحبني؟ فتلعثـــمت
شفتاه ، قلت : أين ردُّ سؤالـــي
نحن النساء إذا سأَلنَ عن الهوى
نحتاج ردا مُرضيا في الحـــالِ
فأجاب : رفقا فالغرامُ بضاعتي
هو لي كمثلِ الماءِ في الترحالِ
أَوَلَم أُجِبكِ من العيون بلَمــــعةٍ
كضياء شمسٍ أشرقت من عالِ
ومن الفؤاد بصوت نبضٍ مُسمعٍ
وكأنه هــــــدفٌ لسيل نبــــــالِ
ومن اليدين برعشةٍ عفويــــــةٍ
ودموع عيني اساقطت بتــوالِ
أنا إن سمعتك بعد موتي خلتني
سأقوم نحوَكِ جامعا أوصالـــــي
شفتاه ، قلت : أين ردُّ سؤالـــي
نحن النساء إذا سأَلنَ عن الهوى
نحتاج ردا مُرضيا في الحـــالِ
فأجاب : رفقا فالغرامُ بضاعتي
هو لي كمثلِ الماءِ في الترحالِ
أَوَلَم أُجِبكِ من العيون بلَمــــعةٍ
كضياء شمسٍ أشرقت من عالِ
ومن الفؤاد بصوت نبضٍ مُسمعٍ
وكأنه هــــــدفٌ لسيل نبــــــالِ
ومن اليدين برعشةٍ عفويــــــةٍ
ودموع عيني اساقطت بتــوالِ
أنا إن سمعتك بعد موتي خلتني
سأقوم نحوَكِ جامعا أوصالـــــي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: