إذا قرر شخص ما استخدام اليوتيوب لنشر محتوى غير قانوني أو غير أخلاقي، فمن خطأ هذا، أو بالأحرى من يقع على عاتقه منع حدوث شيء كهذا؟ حسنًا، لقد إنتقد الكثيرون اليوتيوب في الماضي بسبب سماحها لمثل هذا المحتوى بالوصول إلى منصتها، ولكن يبدو أن اليوتيوب ليست الوحيدة التي تواجه تلك الإنتقادات، لأن الصين وجهت انتقادات مماثلة لشركة آبل.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فيبدو أن وسائل الإعلام التي تديرها الدولة في الصين قد اتهمت أبل بعدم القيام بما يكفي لمنع توزيع المحتوى غير القانوني عبر منصاتها. ويشمل ذلك المحتوى الإباحي والقمار وترويج المنتجات المقلدة. على سبيل المثال، قال أحد المنتقدين أن شركة آبل سمحت بدخول تطبيقات المقامرة إلى متجر التطبيقات التابع لها والتي كانت تتنكر كتطبيقات رسمية لليانصيب.
وتم توجيه انتقادات أخرى إلى شركة آبل بسبب تطبيق iMessages حيث تلقى العديد من مستخدمي iPhone في الصين الرسائل المزعجة من خدمة لها علاقة بالمقامرة. والآن، هذه ليست مجرد انتقادات، ولكن هناك أيضًا تداعيات خلفها لأنه وفقًا للمحامي Yang Zhaoquan في شركة Beijing Vlaw، فيمكن أن تغلق السلطات بعض خدمات آبل في حالة إذا إتضح أنها تنتهك قوانين البلاد.
بالطبع يبقى أن نرى ما إذا كان ذلك سيحدث أم لا. ومن المثير للاهتمام أن هذا هو الشيء الذي تتعامل معه أبل في الهند أيضًا. طلبت الحكومة المحلية من الشركة السماح بنشر تطبيق يمنع المكالمات والرسائل غير المرغوب فيها في متجر App Store، أو سيتم حظر استخدام iPhone على الشبكات التابعة لشركات الإتصالات في البلاد.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فيبدو أن وسائل الإعلام التي تديرها الدولة في الصين قد اتهمت أبل بعدم القيام بما يكفي لمنع توزيع المحتوى غير القانوني عبر منصاتها. ويشمل ذلك المحتوى الإباحي والقمار وترويج المنتجات المقلدة. على سبيل المثال، قال أحد المنتقدين أن شركة آبل سمحت بدخول تطبيقات المقامرة إلى متجر التطبيقات التابع لها والتي كانت تتنكر كتطبيقات رسمية لليانصيب.
وتم توجيه انتقادات أخرى إلى شركة آبل بسبب تطبيق iMessages حيث تلقى العديد من مستخدمي iPhone في الصين الرسائل المزعجة من خدمة لها علاقة بالمقامرة. والآن، هذه ليست مجرد انتقادات، ولكن هناك أيضًا تداعيات خلفها لأنه وفقًا للمحامي Yang Zhaoquan في شركة Beijing Vlaw، فيمكن أن تغلق السلطات بعض خدمات آبل في حالة إذا إتضح أنها تنتهك قوانين البلاد.
بالطبع يبقى أن نرى ما إذا كان ذلك سيحدث أم لا. ومن المثير للاهتمام أن هذا هو الشيء الذي تتعامل معه أبل في الهند أيضًا. طلبت الحكومة المحلية من الشركة السماح بنشر تطبيق يمنع المكالمات والرسائل غير المرغوب فيها في متجر App Store، أو سيتم حظر استخدام iPhone على الشبكات التابعة لشركات الإتصالات في البلاد.