مختلف عنهم
Well-Known Member
وصف للعرش العظيم عرش الرحمن حسب ما ورد في القرآن والأحاديث
لا يقدر قدره إلا الله وقدوردت آيات وأحاديث وأقوال للصحابة تصف عظمة العرش قال تعالى: [رب العرشالعظيم]النمل 26ووصف العرش بالعظمة لأنه أعظم المخلوقات
حملةالعرش
عن ابن عباس: أن الله تعالى لما خلق حملة العرش قال لهم أحملوا عرشي فلميطيقوا فخلق لكل واحد منهم مثل قوة من في السموات السبع من الملائكة فقال أحملوا عرشي فلم يطيقوا فخلق لكل واحد فيهم مثل قوة ما خلق فى السموات من ملائكة ومن فىالأرض من خلق وقال أحملوا عرشى فلم يطيقوافقال الله عز وجل قولوا لا حولولا قوةالا بالله فلما قالوها حملوه فنفذت أقدامهم فى الأرض السابعة على متن الريحفلما لم تستقر أقدامهم على شئ تمسكوا بالعرش .............ولم يفتروا عن قولهم لاحول ولا قوة إلا بالله خيفة أن ينقلب أحدهم فلا يعرف أين يهوى فهم حاملون العرش وهوحاملهم والكل محمول بالقدرة الإلهية أربعة منهم يقولون سبحانك اللهم وبحمدك لكالحمد على حلمك بعد علمك وأربعة يقولون سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على عفوك بعدقدرتكقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أذن لى أن أحدث عن ملك من ملائكةالله عز وجل من حملة العرش إن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام
صفة العرش
قال البيهقى فى [الأسماء والصفات ]اتفقت الأقاويل على أنالعرش هو سرير الملك وأنه خلقه الله وأمر ملائكته بحمله وتعبدهم بتعظيمه والطواف بهكما خلق فى الأرض بيتا وأمر بنى أدم بالطواف به العرش مقببثبت فىصحيح البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فانهأعلى الجنة وأوسط الجنة وفوقه عرش الرحمن قال بن تيمية العرش مقبب : أوسط الجنة وأعلاها هو الفردوس وان فوقه عرش الرحمن والأوسط لا يكون الأعلى إلا فى القبة
مسافة العرش
ذكر ابن كثير وغيره أن بعد ما بين العرش إلى الأرضمسيرة خمسين إلف سنة وأتساعه خمسون ألف سنة عندما اهتز العرش بالرغم منعظمة العرش وثقله ومكانته فانه اهتز مرة واحدة فقط لموت أحد أصحاب الرسول عليهالصلاة والسلام أنه [سعد بن معاذ]وهو الذي نزل المهاجرون من مكة فى حماه وفى ضيافتهبالمدينة أما كيفية الاهتزاز فلا يعلمها إلا الله تعالى
الكرسي
إن أعظم آية فى القرآن هي آية الكرسي
قال بن عباس: هذا الكرسيالذي وسع السموات والأرض لو أن السموات السبع والأرضون السبع بسطن ثم وصلن بعضهنببعض ما كانوا من سعة الكرسي إلا بمنزلة الحلقة فى مفازة (والمفازة هي الأرض الوعرة)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما الكرسي فى العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت
بين ظهري فلاة من الأرض .
هذا الكرسي بهذه العظمة ما هو إلا ..........................موضع قدم الرحمن .................. يا سبحان الله
سئل الرسول عليه الصلاة والسلام: عن وسع كرسيه فقال كرسيه موضع قدمه والعرشلا يقدره إلا الله عز وجل . وقال السدى عن أبى مالك: الكرسي تحت العرش والسموات السبعوالأرض فى جوف الكرسي والكرسي بين يدي العرش.عن على كرم الله وجهه: قال نورالشمس جزء من سبعين جزء من نور الكرسي ونور الكرسي جزء من سبعين جزء من نور العرشونور العرش جزء من سبعين جزء من نور الحجب
العرش عظيم والله أعظم
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: إن الله يجلس على العرش ولا يبقى منالعرش قدر أربع أصابع .
*الفرق بين عرش الرحمن والكرســي؟؟؟*
قد يسأل سائل عن العرش والكرسي: هل هما شيء واحد، أم أن الكرسي غير العرش ، وما حقيقة كل منهما ، وما الفرق بينهما؟.
الجواب:
أما العرش
فهو عرش الرحمن المعروف الذي ذكره الله في كتابه ، فقال تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طـه: 5].في سبع آيات من القرآن الكريم،وأخبر سبحانه أن له حَمَلة من الملائكة،وأنهم يكونون يوم القيامة ثمانية،فقال تعالى: {وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة*}[الحاقة: 17] ,فيجب على العبد الإيمان بذلك كله.
وفي دعاء الكرب المروي في الصحيح
((لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم)) البخاري
وفي صحيح البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس ، فإنه أعلى الجنة ، وأوسط الجنة ، وفوقه عرش الرحمن)) رواه البخاري في صحيحه
قال في شرح الطحاوية
وقد ثبت في الشرع أن العرش له قوائم ، تحمله الملائكة كما قال صلى الله عليه وسلم
((فإن الناس يصعقون ، فأكون أول من يُفيق ، فإذا أنا بموسى أخذ* بقائمة من قوائم العرش فلا أدري أفاق قبلي ، أم جوزي بصعقة الطور؟...)) مسلم
وأما الكرسي
، فقال تعالى:{وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْض} [البقرة: 255] وقد قيل: هو العرش ، والصحيح أنه غيره ، نُقل ذلك عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ وغيره.
روى ابن أبي شيبة في كتاب صفة العرش والحاكم في مستدركه وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله تعالى: {وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْض} أنه قال: الكرسي موضع القدمين ، والعرش لا يقدر قدره إلا الله تعالى وقد روي مرفوعًا ، والصواب أنه موقوف على ابن عباس.
وقال ابن كثير عن السدي: السموات والأرض في جوف الكرسي بين يدي العرش. وقال ابن جرير: قال أبو ذر ـ رضي الله عنه ـ: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض)) انتهى من شرح الطحاوية
إذا العرش هو غير الكرسي والعرش لغة هو السرير والكرسي كما قال ابن عباس موضع القدمين
لا يقدر قدره إلا الله وقدوردت آيات وأحاديث وأقوال للصحابة تصف عظمة العرش قال تعالى: [رب العرشالعظيم]النمل 26ووصف العرش بالعظمة لأنه أعظم المخلوقات
حملةالعرش
عن ابن عباس: أن الله تعالى لما خلق حملة العرش قال لهم أحملوا عرشي فلميطيقوا فخلق لكل واحد منهم مثل قوة من في السموات السبع من الملائكة فقال أحملوا عرشي فلم يطيقوا فخلق لكل واحد فيهم مثل قوة ما خلق فى السموات من ملائكة ومن فىالأرض من خلق وقال أحملوا عرشى فلم يطيقوافقال الله عز وجل قولوا لا حولولا قوةالا بالله فلما قالوها حملوه فنفذت أقدامهم فى الأرض السابعة على متن الريحفلما لم تستقر أقدامهم على شئ تمسكوا بالعرش .............ولم يفتروا عن قولهم لاحول ولا قوة إلا بالله خيفة أن ينقلب أحدهم فلا يعرف أين يهوى فهم حاملون العرش وهوحاملهم والكل محمول بالقدرة الإلهية أربعة منهم يقولون سبحانك اللهم وبحمدك لكالحمد على حلمك بعد علمك وأربعة يقولون سبحانك اللهم وبحمدك لك الحمد على عفوك بعدقدرتكقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أذن لى أن أحدث عن ملك من ملائكةالله عز وجل من حملة العرش إن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام
صفة العرش
قال البيهقى فى [الأسماء والصفات ]اتفقت الأقاويل على أنالعرش هو سرير الملك وأنه خلقه الله وأمر ملائكته بحمله وتعبدهم بتعظيمه والطواف بهكما خلق فى الأرض بيتا وأمر بنى أدم بالطواف به العرش مقببثبت فىصحيح البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فانهأعلى الجنة وأوسط الجنة وفوقه عرش الرحمن قال بن تيمية العرش مقبب : أوسط الجنة وأعلاها هو الفردوس وان فوقه عرش الرحمن والأوسط لا يكون الأعلى إلا فى القبة
مسافة العرش
ذكر ابن كثير وغيره أن بعد ما بين العرش إلى الأرضمسيرة خمسين إلف سنة وأتساعه خمسون ألف سنة عندما اهتز العرش بالرغم منعظمة العرش وثقله ومكانته فانه اهتز مرة واحدة فقط لموت أحد أصحاب الرسول عليهالصلاة والسلام أنه [سعد بن معاذ]وهو الذي نزل المهاجرون من مكة فى حماه وفى ضيافتهبالمدينة أما كيفية الاهتزاز فلا يعلمها إلا الله تعالى
الكرسي
إن أعظم آية فى القرآن هي آية الكرسي
قال بن عباس: هذا الكرسيالذي وسع السموات والأرض لو أن السموات السبع والأرضون السبع بسطن ثم وصلن بعضهنببعض ما كانوا من سعة الكرسي إلا بمنزلة الحلقة فى مفازة (والمفازة هي الأرض الوعرة)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما الكرسي فى العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت
بين ظهري فلاة من الأرض .
هذا الكرسي بهذه العظمة ما هو إلا ..........................موضع قدم الرحمن .................. يا سبحان الله
سئل الرسول عليه الصلاة والسلام: عن وسع كرسيه فقال كرسيه موضع قدمه والعرشلا يقدره إلا الله عز وجل . وقال السدى عن أبى مالك: الكرسي تحت العرش والسموات السبعوالأرض فى جوف الكرسي والكرسي بين يدي العرش.عن على كرم الله وجهه: قال نورالشمس جزء من سبعين جزء من نور الكرسي ونور الكرسي جزء من سبعين جزء من نور العرشونور العرش جزء من سبعين جزء من نور الحجب
العرش عظيم والله أعظم
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: إن الله يجلس على العرش ولا يبقى منالعرش قدر أربع أصابع .
*الفرق بين عرش الرحمن والكرســي؟؟؟*
قد يسأل سائل عن العرش والكرسي: هل هما شيء واحد، أم أن الكرسي غير العرش ، وما حقيقة كل منهما ، وما الفرق بينهما؟.
الجواب:
أما العرش
فهو عرش الرحمن المعروف الذي ذكره الله في كتابه ، فقال تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طـه: 5].في سبع آيات من القرآن الكريم،وأخبر سبحانه أن له حَمَلة من الملائكة،وأنهم يكونون يوم القيامة ثمانية،فقال تعالى: {وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة*}[الحاقة: 17] ,فيجب على العبد الإيمان بذلك كله.
وفي دعاء الكرب المروي في الصحيح
((لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم)) البخاري
وفي صحيح البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس ، فإنه أعلى الجنة ، وأوسط الجنة ، وفوقه عرش الرحمن)) رواه البخاري في صحيحه
قال في شرح الطحاوية
وقد ثبت في الشرع أن العرش له قوائم ، تحمله الملائكة كما قال صلى الله عليه وسلم
((فإن الناس يصعقون ، فأكون أول من يُفيق ، فإذا أنا بموسى أخذ* بقائمة من قوائم العرش فلا أدري أفاق قبلي ، أم جوزي بصعقة الطور؟...)) مسلم
وأما الكرسي
، فقال تعالى:{وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْض} [البقرة: 255] وقد قيل: هو العرش ، والصحيح أنه غيره ، نُقل ذلك عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ وغيره.
روى ابن أبي شيبة في كتاب صفة العرش والحاكم في مستدركه وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله تعالى: {وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْض} أنه قال: الكرسي موضع القدمين ، والعرش لا يقدر قدره إلا الله تعالى وقد روي مرفوعًا ، والصواب أنه موقوف على ابن عباس.
وقال ابن كثير عن السدي: السموات والأرض في جوف الكرسي بين يدي العرش. وقال ابن جرير: قال أبو ذر ـ رضي الله عنه ـ: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض)) انتهى من شرح الطحاوية
إذا العرش هو غير الكرسي والعرش لغة هو السرير والكرسي كما قال ابن عباس موضع القدمين