الرحم المقلوب واحد من بين الحالات التي من الممكن أن تتعرض لها المرأة والتي من الممكن أن يكون لها الكثير من الأعراض الجانبية والتي تتمثل في تأخر حدوث الحمل، ويوجد عدة حالات للرحم المقلوب والتي من بينها الميل الخفيف وهو من الأمور السهل تعديلها خلال الفحص المهبلي وحالات أخرى قد تطلب التدخل الجراحي.
الرحم المقلوب وفرص الحمل
في الكثير من الأحيان لا تؤثر تلك الوضعية على الإنجاب ولا تقلل من فرصة الإنجاب على الإطلاق ومن السهل حدوث حمل بشكل طبيعي، ولكن بالطبع يوجد الكثير من الإرشادات لابد من التعرف عليها من قبل الطبيب المعالج كي تتمكن من حدوث حمل سريعا وأيضا منع حدوث ألم خلال العلاقة الحميمة، حيث ينصح الأطباء بوضعية معينة خلال الجماع والتي تزيد خلالها حدوث فرص الحمل.
الرحم المقلوب ووضعية السجود
وضعية السجود هي أكثر الوضعيات الجنسية الملائمة لمن تعاني من مشكلة الرحم المقلوب، وتلك الوضعية تسهل عملي وصول الحيوان المنوي إلى البويضة وبشكل أسرع وهنا تقوم المرأة بالاستناد على اليدين والقدمين مع رفع الجزء الخلفي إلى الأعلى، أو من الممكن النوم على البطن مع رفع الجزء الخلفي إلى الأعلى ومن الأفضل أن تظل المرأة على تلك الوضعية لفترة بعد الجماع حتى يسهل على الحيوان المنوي الوصول سريعا إلى البويضة.
وتجدر الإشارة أن تلك الوضعية قد ينصح بها الكثير من الأطباء السيدات من تأخر لديهم الحمل، حيث أنها الطريقة الأسرع لوصول الحيوانات المنوية إلى الرحم، ومن الأفضل أن يكون الجماع قبل موعد التبويض بخمسة أيام على الأكثر وأن يستمر حتى موعد التبويض عند السيدة عملا على زيادة نسبة حدوث الحمل خلال تلك الفترة بعد الدورة الشهرية.
الرحم المقلوب ومشاكل الحمل
في أغلب الأحيان لا يؤثر ميل أو إنقلاب الرحم على حدوث الحمل حيث أن تلك المشكلة لا تؤدي إلى تأخر حدوث حمل إلا في حالة معينة وهو أن يكون إنقلاب الرحم إلى الخلف وشديد، وهنا يتوجب على المرأة مراجعة الطبيب المختص عملا على فحصها جيدا والتأكد من درجة ميل الرحم وهنا من الممكن أن يتدخل الطبيب جراحيا عملا على إرجاع الرحم إلى وضعه الطبيعي، وفي حالة الميل الطبيعي فإن الطبيب سوف يقوم على الفور بشرح أفضل الوضعيات الحميمة المناسبة لكم.
وعلى الرغم من أن تلك الوضعية للرحم تؤخر الإنجاب إلا أنها لا تؤثر على الجنين خلال فترة الحمل كما أنها لا تتسبب في حدوث إجهاض ولكن من الممكن أن تؤدى إلى تعثر الولادة والتدخل الجراحي كبديل عن الولادة الطبيعية في تلك الحالة.
أسباب أنقلاب الرحم
قد تؤدى الأسباب التالية الإصابة بتلك المشكلة:
1- سبب خلقي حيث أن ذلك السبب هو الأكثر شيوعا بين السيدات وأن المرأة ولدت بشكل طبيعي مع وجود ميل في الرحم.
2- الحمل والولادة المتكررة فقد لاحظ الكثير من الأطباء حدوث ميل في الرحم بعد حدوث حمل وولادة أكثر من مرة نتيجة طبيعية لضعف الأنسجة.
3- التهابات الحوض من الأشياء التي تؤدي إلى إنقلاب الرحم أيضا ومن الأفضل الذهاب إلى الطبيب عند رؤية إفرازات مهبلية غير طبيعية والتي تشير إلى وجود التهابات في الحوض.
الرحم المقلوب وفرص الحمل
في الكثير من الأحيان لا تؤثر تلك الوضعية على الإنجاب ولا تقلل من فرصة الإنجاب على الإطلاق ومن السهل حدوث حمل بشكل طبيعي، ولكن بالطبع يوجد الكثير من الإرشادات لابد من التعرف عليها من قبل الطبيب المعالج كي تتمكن من حدوث حمل سريعا وأيضا منع حدوث ألم خلال العلاقة الحميمة، حيث ينصح الأطباء بوضعية معينة خلال الجماع والتي تزيد خلالها حدوث فرص الحمل.
الرحم المقلوب ووضعية السجود
وضعية السجود هي أكثر الوضعيات الجنسية الملائمة لمن تعاني من مشكلة الرحم المقلوب، وتلك الوضعية تسهل عملي وصول الحيوان المنوي إلى البويضة وبشكل أسرع وهنا تقوم المرأة بالاستناد على اليدين والقدمين مع رفع الجزء الخلفي إلى الأعلى، أو من الممكن النوم على البطن مع رفع الجزء الخلفي إلى الأعلى ومن الأفضل أن تظل المرأة على تلك الوضعية لفترة بعد الجماع حتى يسهل على الحيوان المنوي الوصول سريعا إلى البويضة.
وتجدر الإشارة أن تلك الوضعية قد ينصح بها الكثير من الأطباء السيدات من تأخر لديهم الحمل، حيث أنها الطريقة الأسرع لوصول الحيوانات المنوية إلى الرحم، ومن الأفضل أن يكون الجماع قبل موعد التبويض بخمسة أيام على الأكثر وأن يستمر حتى موعد التبويض عند السيدة عملا على زيادة نسبة حدوث الحمل خلال تلك الفترة بعد الدورة الشهرية.
الرحم المقلوب ومشاكل الحمل
في أغلب الأحيان لا يؤثر ميل أو إنقلاب الرحم على حدوث الحمل حيث أن تلك المشكلة لا تؤدي إلى تأخر حدوث حمل إلا في حالة معينة وهو أن يكون إنقلاب الرحم إلى الخلف وشديد، وهنا يتوجب على المرأة مراجعة الطبيب المختص عملا على فحصها جيدا والتأكد من درجة ميل الرحم وهنا من الممكن أن يتدخل الطبيب جراحيا عملا على إرجاع الرحم إلى وضعه الطبيعي، وفي حالة الميل الطبيعي فإن الطبيب سوف يقوم على الفور بشرح أفضل الوضعيات الحميمة المناسبة لكم.
وعلى الرغم من أن تلك الوضعية للرحم تؤخر الإنجاب إلا أنها لا تؤثر على الجنين خلال فترة الحمل كما أنها لا تتسبب في حدوث إجهاض ولكن من الممكن أن تؤدى إلى تعثر الولادة والتدخل الجراحي كبديل عن الولادة الطبيعية في تلك الحالة.
أسباب أنقلاب الرحم
قد تؤدى الأسباب التالية الإصابة بتلك المشكلة:
1- سبب خلقي حيث أن ذلك السبب هو الأكثر شيوعا بين السيدات وأن المرأة ولدت بشكل طبيعي مع وجود ميل في الرحم.
2- الحمل والولادة المتكررة فقد لاحظ الكثير من الأطباء حدوث ميل في الرحم بعد حدوث حمل وولادة أكثر من مرة نتيجة طبيعية لضعف الأنسجة.
3- التهابات الحوض من الأشياء التي تؤدي إلى إنقلاب الرحم أيضا ومن الأفضل الذهاب إلى الطبيب عند رؤية إفرازات مهبلية غير طبيعية والتي تشير إلى وجود التهابات في الحوض.