الحويصلات الهوائية أو الاسناخ الرئوية هي من أهم الأجزاء التي توجد في الجهاز التنفسي وهي لها شكل كروي نجري فيها جميع العمليات الخاصة بتبادل الغازات في الرئتين ويكون بين الجو الخارجي والدم.
وتوجد الحويصلات الهوائية في رئات العديد من الحيوانات الثدية وهذا بالإضافة إلى العديد من الحيوانات الفقارية الأخرى، والحويصلات الرئوية هي التي تقع في الرئتين لأنها هي من ضمن أجزاء الجهاز التنفسي، ويتم نقل الدم من خلال غاز ثاني أكسيد الكربون من الخلايا إلى الحويصلات الرئوية وهذا بينما يتم نقل غاز الأكسجين من الجو الخارجي إلى الحويصلات الرئوية وهذا من خلال المسالك الهوائية “القنوات الهوائية”.
ما تحتوي عليه الحويصلات الهوائية
الرئتين السليمتين لجسم الإنسان تحتوي على ما بين 600 و700 مليون سنخ رئوي “حويصلة هوائية” تقريباً، وكل حويصة رئوية هوائية ملفوفة أو محاطة بشبكة بها شعيرات دموية وهي التي تغطي هذه الشعيرات ما يقارب من حوالي 70% من مساحتها ويصل قطر كل حويصلة رئوية على مسامات يطلق عليها المسام السنخية أو مسام تكون نسبة لمكتشفها.
وهي من أهم الأجهزة التي توجد في الجسم ولها الكثير من المهام الخاصة بالجسم، لذا جميع الاشخاص يريدون دائماً معرفة الأهمية الخاصة بالحويصلات الهوائية التي توجد في جسم الإنسان وقطر كل حويصلة رئوي يحتوي 0.3-0.2 mm ويزداد قطرها أيضاً عند الشهيق.
أنواع الحويصلات الهوائيةالخلايا السنخية
وهي من النمط الأول “الخلايا الحرشفية السنخية” وهي الخلايا التي لها وظيفتها وهي التي تساعد في الحفاظ على شكل الحويصلات الرئوية وهذا يكون من خلال تزويدها بالمساحات الكبيرة وهذا حيث أنها تشكل 95% من مساحة الحويصلة الرئوية.
الخلايا السنخية من النمط الثاني
وهي تكون خلايا تشتمل على مادة تقلل الشد السطحي للماء وهي التي تسمى “فاعل بالسطح الرئوي” وهذه المادة هي التي تعمل على فصل الغشاء الخلوى وهذا ما يزيد من قدرة الحويصلات الرئوية على تبادل الغازات، وهذه الخلايا لها دوراً هاماً أيضاً لأنه يساعد في إصلاح غشاء الحويصلات الرئوية عندما يتعرض هذا للتلف.
البلاعم السنخية
وهي من الأنواع الخاصة بخلايا الدم البيضاء وهي التي تدمر جميع الأجسام الغريبة مثل البكتيريا.
يعد هو فاعل السطح الرئوي له دوراً هاماً أيضاً في تضخم الحويصلات الرئوية وهذا بعد انتهاء الزفير كي يستعد للشهيق وهذا حيث تعمل هذه المادة على تقليل التوتر السطحي للسائل الخلوي للخلايا الطلائية ويزيد من مساحة سطح الحويصلات الرئوية، وأيضاً أن مادة فاعل السطح الرئوي ينتج من خلالها خلايا النوع خلايا سخنة “حويصلة عظيمة”
وتعتبر خلايا النوع أكثر الخلايا وهذه الحويصلات الهوائية تتنوع إلا أن خلايا النوع “الخلايا الحرشفية السخنة” وهي الأكثر عدداً وقد يؤدي نقص مادة فاعل السطح الرئوي إلى مرض الانخفاض الرئوي وهو مرض يصاحبه انهيار جزء من الرئة وقد يتسبب الانهيار الخاص بالرئتين بشكل كامل وتصل مساحة الحويصلات الرئوية 70 متراً مربعاً وهذا ما يعادل 40 مرة المساحة السطحية للجلد وهذه المساحة الكبيرة جداً لجميع الحويصلات الهوائية وتيسر العملية الخاصة بالتبادل الغازي.
وظيفة الحويصلات الهوائية
جدار الحويصلة يتكون من نسيج جلائي مربعي بسيط وهو الذي يساعد كثيراً في تبادل الغازات بين الحويصلات والدم، ويحيط أيضاً بكل حويصلة شبكة من الشعب الدموية التي تتغذى بشكل مباشر من الشريان الرئوي وحوالي 5% من الحويصلات هي محاطة بغشاء طلائي مكعب وهو الذي يقوم بإفراز مادة بروتينية دهنية وهي عبارة عن مادة مخاطية تعمل على تغليف السطح الخارجي للرئة وهي تعمل كملين أو مرطب يساعد في منع السطح الخارجي للرئة من الاحتكاك والالتصاق في القفص الصدري وخلال انبساط وانكماش الرئتين.
وتتأثر المساحة السطحية للحويصلات وهذا يكون على حسب احتياج الجسم الطبيعي للأكسجين، وهذا يكون عند الحيوانات ذات الحجم الكبير والتي تحتاج إلى كمية كبيرة من الأكسجين وهذا بالمقارنة بالحيوانات الصغيرة، وتعد من الأعضاء الهامة في جسم الإنسان.
أهمية الحويصلات الهوائية
تقوم الحويصلات الهوائية بامتصاص الأكسجين من الهواء وتنقله إلى الدم وثاني أكسيد الكربون، وهي من أهم الأشياء التي تنتج عملية الأيض الغذائي والدم يغادر إلى الحويصلات الهوائية وهذا حيث أنه يتم إطلاقه إلى الهواء الخارجي من خلال الزفير.
وهي من أهم المكونات الخاصة بالجهاز التنفسي وهي التي تساعد الإنسان يشعر وكأنه يتنفس بسهولة شديدة، وأن الرئتين هم من أهم أجهزة الجسم وهذا حيث أنهن هم زوج من الأجهزة الأسفنجية المليئة بالهواء وهي التي تقع على جانبي الصدر ويدخل الهواء إلى الجسم وهذا من خلال الأنف أو الفم وهي بها العديد من الأجزاء ومنها الحويصلات الهوائية التي تساعد في وصول الهواء للرئتين.
وأيضاً أن القصبة الهوائية هي عبارة عن أنبوب الهواء التي يساعد في قيادة الهواء إلى الرئة لذا فإن الرئة تتميز عن غيرها من الأعضاء والأجزاء الأخرى التي توجد في الجسم لأن الرئة تساعد في حياة الإنسان.
وتوجد الحويصلات الهوائية في رئات العديد من الحيوانات الثدية وهذا بالإضافة إلى العديد من الحيوانات الفقارية الأخرى، والحويصلات الرئوية هي التي تقع في الرئتين لأنها هي من ضمن أجزاء الجهاز التنفسي، ويتم نقل الدم من خلال غاز ثاني أكسيد الكربون من الخلايا إلى الحويصلات الرئوية وهذا بينما يتم نقل غاز الأكسجين من الجو الخارجي إلى الحويصلات الرئوية وهذا من خلال المسالك الهوائية “القنوات الهوائية”.
ما تحتوي عليه الحويصلات الهوائية
الرئتين السليمتين لجسم الإنسان تحتوي على ما بين 600 و700 مليون سنخ رئوي “حويصلة هوائية” تقريباً، وكل حويصة رئوية هوائية ملفوفة أو محاطة بشبكة بها شعيرات دموية وهي التي تغطي هذه الشعيرات ما يقارب من حوالي 70% من مساحتها ويصل قطر كل حويصلة رئوية على مسامات يطلق عليها المسام السنخية أو مسام تكون نسبة لمكتشفها.
وهي من أهم الأجهزة التي توجد في الجسم ولها الكثير من المهام الخاصة بالجسم، لذا جميع الاشخاص يريدون دائماً معرفة الأهمية الخاصة بالحويصلات الهوائية التي توجد في جسم الإنسان وقطر كل حويصلة رئوي يحتوي 0.3-0.2 mm ويزداد قطرها أيضاً عند الشهيق.
أنواع الحويصلات الهوائيةالخلايا السنخية
وهي من النمط الأول “الخلايا الحرشفية السنخية” وهي الخلايا التي لها وظيفتها وهي التي تساعد في الحفاظ على شكل الحويصلات الرئوية وهذا يكون من خلال تزويدها بالمساحات الكبيرة وهذا حيث أنها تشكل 95% من مساحة الحويصلة الرئوية.
الخلايا السنخية من النمط الثاني
وهي تكون خلايا تشتمل على مادة تقلل الشد السطحي للماء وهي التي تسمى “فاعل بالسطح الرئوي” وهذه المادة هي التي تعمل على فصل الغشاء الخلوى وهذا ما يزيد من قدرة الحويصلات الرئوية على تبادل الغازات، وهذه الخلايا لها دوراً هاماً أيضاً لأنه يساعد في إصلاح غشاء الحويصلات الرئوية عندما يتعرض هذا للتلف.
البلاعم السنخية
وهي من الأنواع الخاصة بخلايا الدم البيضاء وهي التي تدمر جميع الأجسام الغريبة مثل البكتيريا.
يعد هو فاعل السطح الرئوي له دوراً هاماً أيضاً في تضخم الحويصلات الرئوية وهذا بعد انتهاء الزفير كي يستعد للشهيق وهذا حيث تعمل هذه المادة على تقليل التوتر السطحي للسائل الخلوي للخلايا الطلائية ويزيد من مساحة سطح الحويصلات الرئوية، وأيضاً أن مادة فاعل السطح الرئوي ينتج من خلالها خلايا النوع خلايا سخنة “حويصلة عظيمة”
وتعتبر خلايا النوع أكثر الخلايا وهذه الحويصلات الهوائية تتنوع إلا أن خلايا النوع “الخلايا الحرشفية السخنة” وهي الأكثر عدداً وقد يؤدي نقص مادة فاعل السطح الرئوي إلى مرض الانخفاض الرئوي وهو مرض يصاحبه انهيار جزء من الرئة وقد يتسبب الانهيار الخاص بالرئتين بشكل كامل وتصل مساحة الحويصلات الرئوية 70 متراً مربعاً وهذا ما يعادل 40 مرة المساحة السطحية للجلد وهذه المساحة الكبيرة جداً لجميع الحويصلات الهوائية وتيسر العملية الخاصة بالتبادل الغازي.
وظيفة الحويصلات الهوائية
جدار الحويصلة يتكون من نسيج جلائي مربعي بسيط وهو الذي يساعد كثيراً في تبادل الغازات بين الحويصلات والدم، ويحيط أيضاً بكل حويصلة شبكة من الشعب الدموية التي تتغذى بشكل مباشر من الشريان الرئوي وحوالي 5% من الحويصلات هي محاطة بغشاء طلائي مكعب وهو الذي يقوم بإفراز مادة بروتينية دهنية وهي عبارة عن مادة مخاطية تعمل على تغليف السطح الخارجي للرئة وهي تعمل كملين أو مرطب يساعد في منع السطح الخارجي للرئة من الاحتكاك والالتصاق في القفص الصدري وخلال انبساط وانكماش الرئتين.
وتتأثر المساحة السطحية للحويصلات وهذا يكون على حسب احتياج الجسم الطبيعي للأكسجين، وهذا يكون عند الحيوانات ذات الحجم الكبير والتي تحتاج إلى كمية كبيرة من الأكسجين وهذا بالمقارنة بالحيوانات الصغيرة، وتعد من الأعضاء الهامة في جسم الإنسان.
أهمية الحويصلات الهوائية
تقوم الحويصلات الهوائية بامتصاص الأكسجين من الهواء وتنقله إلى الدم وثاني أكسيد الكربون، وهي من أهم الأشياء التي تنتج عملية الأيض الغذائي والدم يغادر إلى الحويصلات الهوائية وهذا حيث أنه يتم إطلاقه إلى الهواء الخارجي من خلال الزفير.
وهي من أهم المكونات الخاصة بالجهاز التنفسي وهي التي تساعد الإنسان يشعر وكأنه يتنفس بسهولة شديدة، وأن الرئتين هم من أهم أجهزة الجسم وهذا حيث أنهن هم زوج من الأجهزة الأسفنجية المليئة بالهواء وهي التي تقع على جانبي الصدر ويدخل الهواء إلى الجسم وهذا من خلال الأنف أو الفم وهي بها العديد من الأجزاء ومنها الحويصلات الهوائية التي تساعد في وصول الهواء للرئتين.
وأيضاً أن القصبة الهوائية هي عبارة عن أنبوب الهواء التي يساعد في قيادة الهواء إلى الرئة لذا فإن الرئة تتميز عن غيرها من الأعضاء والأجزاء الأخرى التي توجد في الجسم لأن الرئة تساعد في حياة الإنسان.