فيلسوف متمرد
:: مشرف منتدى المواضيع العامة ::
يا سادة ..
عمتم مساءا بالبهجة والأنفاس ..
هو وغد مشرد منبوذ ..
ك .. ندبة مدنسة ..
يختبئ بمظهره الطافح بالقبح ..
خلف كيبورد وشاشة ..
فائقة القدرة على المراوغة والمكر والذكاء المهذب ..
يتكا على حائط هش ..
بذاكرة منهكة حبلى ..
بطفولته الطاعنة البائسة ..
الخالية من الهدوء والدفأ ..
والقابعة ببراثن المتع في شبابه ..
والفاجرة بالفسق في شيخوخته ..
ك .. صبي مراهق ..
تلسعه سيگاره العفن ..
التي تفوح منها رائحة الدم والموت ..
يسعى مثل غيره الى الاستلذاذ بالافتراضيات البديلة ..
والهروب من واقعه المترنح البائس ..
وهو ما يدفعه ..
الى اللجوء لمحاولة استمالة واستدراج عواطف الفراشات الناعمة النقية الشقية ..
ورصفها في زواياه المظلمة الجوانب ..
عبر انتهاج كاريزما مقنعة وديعة الوجه والثغر خادعة الملامح ..
بفلسفة مظلمة من لغات وردية منمقة .. ومفردات متدفقة فتانة ك .. الودق ..
لاجل ادراك غايته اللعينة ..
ليستلذ بعدها ..
بسلوكه السافل ..
المصاب بالمغص والتقلص النفسي ..
تبدأ الحكاية ..
بحقير اعتم يلهث ..
خلف فراشة عشق ..
يخلق لها ..
ضباب الوهم والامنيات ..
الاجواء والمظاهر ..
المطر والرذاذ برائحة الشتاء ..
يصور لها ..
الأستلقاء ..
على ظهر (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) كستناء
بنكهة العناق العميق ..
ممزوج بوبر الصباحات الدافئة ..
ليخطو ويلتف ..
بانيابه المخفية الحادة ..
نحو خصر فتاة تائهة ..
ليحتل قلبها ويحرق روحها ..
ويدنس البراءة والطهر فيها ..
ثم ..
يغادر بلا رحمة ..
تاركا احاسيس شفافة ك . الصقيع ..
في الجحيم الابدي ..
فراشة حب ..
بخطوات مسرعة ..
وملامح متحفة ..
اتجهت نحو عالم بارد فارغ موجع ..
نحو احضان الموت ..
حلقت في سماء ملبدة بالغدر والخداع ..
شربت من نبيذ الوهم ..
ثم سقطت مصفرة محروقة ..
ك .. رفات بلا عنوان ..
عقد كبير الخشونة ..
يطعن عقد ناعم الليونة ..
ثم يتدلى ويمضي ..
متعملقا متباهيا ..
فوق ضحاياه ..
في مشهد الأغماءة والموت ..
لترقد روحك بسلام ..
في جنة ووئام ..
هذه هي اصل الحكاية واحداثها ونهايتها يا سادة ..
محبتي والربيع ،،،
عمتم مساءا بالبهجة والأنفاس ..
هو وغد مشرد منبوذ ..
ك .. ندبة مدنسة ..
يختبئ بمظهره الطافح بالقبح ..
خلف كيبورد وشاشة ..
فائقة القدرة على المراوغة والمكر والذكاء المهذب ..
يتكا على حائط هش ..
بذاكرة منهكة حبلى ..
بطفولته الطاعنة البائسة ..
الخالية من الهدوء والدفأ ..
والقابعة ببراثن المتع في شبابه ..
والفاجرة بالفسق في شيخوخته ..
ك .. صبي مراهق ..
تلسعه سيگاره العفن ..
التي تفوح منها رائحة الدم والموت ..
يسعى مثل غيره الى الاستلذاذ بالافتراضيات البديلة ..
والهروب من واقعه المترنح البائس ..
وهو ما يدفعه ..
الى اللجوء لمحاولة استمالة واستدراج عواطف الفراشات الناعمة النقية الشقية ..
ورصفها في زواياه المظلمة الجوانب ..
عبر انتهاج كاريزما مقنعة وديعة الوجه والثغر خادعة الملامح ..
بفلسفة مظلمة من لغات وردية منمقة .. ومفردات متدفقة فتانة ك .. الودق ..
لاجل ادراك غايته اللعينة ..
ليستلذ بعدها ..
بسلوكه السافل ..
المصاب بالمغص والتقلص النفسي ..
تبدأ الحكاية ..
بحقير اعتم يلهث ..
خلف فراشة عشق ..
يخلق لها ..
ضباب الوهم والامنيات ..
الاجواء والمظاهر ..
المطر والرذاذ برائحة الشتاء ..
يصور لها ..
الأستلقاء ..
على ظهر (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) كستناء
بنكهة العناق العميق ..
ممزوج بوبر الصباحات الدافئة ..
ليخطو ويلتف ..
بانيابه المخفية الحادة ..
نحو خصر فتاة تائهة ..
ليحتل قلبها ويحرق روحها ..
ويدنس البراءة والطهر فيها ..
ثم ..
يغادر بلا رحمة ..
تاركا احاسيس شفافة ك . الصقيع ..
في الجحيم الابدي ..
فراشة حب ..
بخطوات مسرعة ..
وملامح متحفة ..
اتجهت نحو عالم بارد فارغ موجع ..
نحو احضان الموت ..
حلقت في سماء ملبدة بالغدر والخداع ..
شربت من نبيذ الوهم ..
ثم سقطت مصفرة محروقة ..
ك .. رفات بلا عنوان ..
عقد كبير الخشونة ..
يطعن عقد ناعم الليونة ..
ثم يتدلى ويمضي ..
متعملقا متباهيا ..
فوق ضحاياه ..
في مشهد الأغماءة والموت ..
لترقد روحك بسلام ..
في جنة ووئام ..
هذه هي اصل الحكاية واحداثها ونهايتها يا سادة ..
محبتي والربيع ،،،