وقد كان ........... !!!

[سماهر الرئيسي]

متابعيني ..

اليوم سوف اخرج عن نطاق القصص الرومانسية واكتب شي جديد بقلمي قصة قصيرة مثيرة اقرب لللاكشن

(( في السيارة المتجهة الى المطار ..

هو : سأحتويكَ سأتمسك بكَ مهما حصل بيننا سأضعك بين عيناي للأبد ولن اتركك فـ أنت لي

هي : اما أنا فلن أتخلّى يا حبييييي عنك بسهولة لن أتركك سأتمسك بك رغمًا مهما حصل ، سأحبك ، سأحارب الجميع من اجلك ..سأظل بجوارك يدي بيدك للاابد

هو : حبيبتي صديقتي زوجتي ثقي دائما أنني بجانبك وأنكِ تملكين زوجا وحبيببا يخاف عليك اكثر من نفسه
أحبك بقدر ما أنتِ جميله في حياتي?.

تحتضنه .. بقوة

هي ؛ آني خائفة

هو ؛ لا تخافي حبيبتي انتي الان زوجتي وأنا معك لن يجرؤ احد على ايذاءك

هي ؛ لقد عاديت أهلي من أجلك ولم يبقى لي أحد سواك

هو ؛ أنا سأكون سندا لك لن أتخلى عنك ثقي بي .. انتي ضحيتي بأهلك بمجرد خروجك منهم .. من اجلي ومن أجل حبنا العظيم .. ولن اخدل هذة الثقة التي تعطيني اياها


(( يركن السيارة على جانب الطريق ..

هو ؛ بمجرد وصولنا لن اجعلك تعيشين بغربة سأمنحك حبًا خالصًا⁣ صادقًا.. يليق بك حبا يجعلك سكنا لأحضان قلبي

هي ؛ انني اذوب عشقا بكلماتك ..

(( ينظران لبعضهما وكأنما أول مرة يلتقيان


فجأاااااااااااااااااااااااااااااااااة

(( صوت طرقات على زجاج السيارة
وسرعان ما تحولت الطرقات عنيفة

اثنان مقنعان يبدو انهم قطاع طرق شكلهم مريب يحملان سلاحا ..

يفتح نافدة السيارة

يضع المسدس على رأسه

صوت خششن ..

ماذا تفعلان داخل السيارة

هو ؛ لست مجبرا ان أرد عليك .. من انتم ؟ ماذا تريدون منا ؟

(( يرغموهم على النزول ..

أنزل
قلت أنزل ..

ينزلان ..

من هذة الجميلة التي معك ؟

هو ؛ آخرس

هي تبكي ؛ دعونا وشأننا انني زوجته

( يستهزأ

انتي ضيفتنا هذة الليلة

ويضحك ...


يمسكه .. دعها ايها المريب

ولكن ما انهى كلمته حتى اطلق رصاص براسه واسقط ارضا

تصرخ بقوة

حبيييي !!!!!!!!!!!

ترتمي بجانبه تحاول ايقاضه بهستريية


ولكنننننننننننننننننننننننننننن ..!!!


وسام وسام استيقظ الساعة الثامنة صباحا


(( تفتح نوافد الغرفة وتتسسلل الشمس للغرفة
يحاول تغطية وجهه من اشعه الشمس


من ؟ امي !!!!!

ميعاد جامعتك يا حبيييي استيقظ لقد تأخرت يا ولدي

ينظر لها بأستغراب ...

ما هذا ... ما الذي يجري ؟

البنت .. الحب .. الزوجة .. قطاع طرق .. قتلي

٫
٫
٫
كل هذا مجرد حلم كنت احلمه​

 

[الرااااكد]

ههههههههههه
والله أنني عشت القصه بكل تفاصيلها
وللأمانه اقف عند كل فاصله واشارة
وقوف واعجاب اعيش الحدث وانا
متشوق للقادم وعندما جاء الملثمين
ليقتحموا السياره ومع ردة فعل الزوج
ودفاعه عن حبيبته ولكن عندما اسكنوا الطلقات في رأسه وصرخت
انا بعد









كدت ان آخر مغشي عليا من حزني
الشديد لكن سرعان مأشرقت الشمس
وفتحت الام النوافذ وأيقنت انه حلم
هنااا ابتسمت بسمه قصدي ضحكه
كبييره والله ياسبدة الحرف فجآة
غيرتي علينا الموضوع انا اعتبره رغم
تعبك عالموضوع وحلاوة الحدث لكن
مقلب قووي صرااحه
سسلمت يداااك
ودمتي بسعاده

 

[ناطق العبيدي]

متصفحك يشع بالنور الوضاء
الذى يضئ كالمصباح فى ليلة ظلماء
دائما يشرق بكلما هو جديد
ويلبس حله من الاناقه والتجديد

سلامي وتحياتي