الايامُ الجَميِله رَحلتْ بِسُرعه وأصبَحتْ مُمتَلِئه بِالغُبار ،،
رُبَما كَانَ رَحِيلُها المُفاجِئ أكبَر صَدمَاتِي ،،
حتَى الآن أُقسم أنهَا مَا زَلتْ تَسكنْ قَلبِي
ذِكرَياتُها هِي الَتي تَمنَعُ أنفَاسِي مِن الخُروجْ
قَطعْت جُذُورَ قَلبْي وحَتى بَاتْت تَسوُدُهُ الظَلمْه
أُختِي ،، وَمْا زَالتْ حَتى الآن ضَحِكاتُنا ، صَرخَتُنا ، مَشاكِلُنا تَرِنُ فِي أُذُنِي
وكأنَني حَقاً ارآكْي أمَامي ،،
أرهقَتنِي الذِكرَيآت أُختَآآآآه ،،
وحَتى الآن عَزيِزتي ،، كُلما جَلستُ بِمُفرَدي أرآكِي
غُرفَتِي مَوقِعُ ألمي فَكُلَما دَخلتُها ،، لاحَ بَرقُ الألام
كَانْ قَدرهُ سُبحَانهُ وتَعالى ،، أن تُغادِرينا وتَذهبِ الِيه
كَم يَنفطِرُ قَلبي ،، أيَكْفِنيِ قَول آآه لتِلأم جُروحِي ؟!
رَبي إنهَا غَادْرت نَحوك ،، وأنتَ أُرحَمُ مِن عِبَادِكَ بِها
أللهُمَ ،، إجمَعنِي بِها ،، فَشوقِي اليِها فأقَ الابعَاد
بقلمي
رُبَما كَانَ رَحِيلُها المُفاجِئ أكبَر صَدمَاتِي ،،
حتَى الآن أُقسم أنهَا مَا زَلتْ تَسكنْ قَلبِي
ذِكرَياتُها هِي الَتي تَمنَعُ أنفَاسِي مِن الخُروجْ
قَطعْت جُذُورَ قَلبْي وحَتى بَاتْت تَسوُدُهُ الظَلمْه
أُختِي ،، وَمْا زَالتْ حَتى الآن ضَحِكاتُنا ، صَرخَتُنا ، مَشاكِلُنا تَرِنُ فِي أُذُنِي
وكأنَني حَقاً ارآكْي أمَامي ،،
أرهقَتنِي الذِكرَيآت أُختَآآآآه ،،
وحَتى الآن عَزيِزتي ،، كُلما جَلستُ بِمُفرَدي أرآكِي
غُرفَتِي مَوقِعُ ألمي فَكُلَما دَخلتُها ،، لاحَ بَرقُ الألام
كَانْ قَدرهُ سُبحَانهُ وتَعالى ،، أن تُغادِرينا وتَذهبِ الِيه
كَم يَنفطِرُ قَلبي ،، أيَكْفِنيِ قَول آآه لتِلأم جُروحِي ؟!
رَبي إنهَا غَادْرت نَحوك ،، وأنتَ أُرحَمُ مِن عِبَادِكَ بِها
أللهُمَ ،، إجمَعنِي بِها ،، فَشوقِي اليِها فأقَ الابعَاد
بقلمي