وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ
الآية: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (85).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ ﴾ يعني: اليهود ﴿ عَنِ الرُّوحِ ﴾ والرُّوح: ما يحيا به البدن،
سألوه عن ذلك، وحقيقته، وكيفيَّته، وموضعه من البدن، وذلك ما لم يُخبِر الله سبحانه به أحدًا، ولم يُعْطِ علمه أحدًا من عبادِه، فقال:﴿ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ﴾؛
أَيْ: من علم ربِّي؛ أَيْ: إنَّكم لا تعلمونه، وقيل: من خلق ربِّي؛ أيْ: إنَّه مخلوقٌ له
﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾، وكانت اليهود تدَّعي علم كل شيء بما في كتابهم،
فقيل لهم:﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾، بالإِضافة إلى علم الله تعالى.
الآية: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (85).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ ﴾ يعني: اليهود ﴿ عَنِ الرُّوحِ ﴾ والرُّوح: ما يحيا به البدن،
سألوه عن ذلك، وحقيقته، وكيفيَّته، وموضعه من البدن، وذلك ما لم يُخبِر الله سبحانه به أحدًا، ولم يُعْطِ علمه أحدًا من عبادِه، فقال:﴿ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ﴾؛
أَيْ: من علم ربِّي؛ أَيْ: إنَّكم لا تعلمونه، وقيل: من خلق ربِّي؛ أيْ: إنَّه مخلوقٌ له
﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾، وكانت اليهود تدَّعي علم كل شيء بما في كتابهم،
فقيل لهم:﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾، بالإِضافة إلى علم الله تعالى.