رمااد اانسان
طاقم الإدارة
أغصّ بالحرف شوقاً حين أذكره
و أكتفي بلقاءٍ في خيالاتي
و ما تمنيتُ شيئاً مثل رؤيته
حلماً أحققُ فيه كل غاياتي
أضمّ روحي لصدري بعد غربته
و أستلذّ بحضنِ الذات ل الذات
لعل نبض فؤادي بين أضلعه
يبوحُ إن قصّرت في البوح أبياتي
فأشربُ العشقَ صفواً لا يكدّره
ذنبُ اللقاء و لا هَتكُ الستارات
و أكتفي بلقاءٍ في خيالاتي
و ما تمنيتُ شيئاً مثل رؤيته
حلماً أحققُ فيه كل غاياتي
أضمّ روحي لصدري بعد غربته
و أستلذّ بحضنِ الذات ل الذات
لعل نبض فؤادي بين أضلعه
يبوحُ إن قصّرت في البوح أبياتي
فأشربُ العشقَ صفواً لا يكدّره
ذنبُ اللقاء و لا هَتكُ الستارات