فيلسوف متمرد
:: مشرف منتدى المواضيع العامة ::
السلام عليكم ..
عمتم مساءا يا رفاق ..
لمحتها في كرنفال مريخي ملون ..
بصدفة محاسن لن تتكرر ..
فارسة .. ك .. فارسات روما
فاتنة ك .. اضواء فرنسا .
بيضاء لامعة ك .. صقيع القطب .
متعالية .. ك .. نار مجوسية .
صلبة ك .. ماس افريقي .
صارمة .. ك .. طغيان هتلر .
ساحرة ك .. سحر فرعون .
من لحظتها اثملتني حد الترنح ..
كاني طفل ..
ارتدى حذاء ابيه ..
بخطوات غير واثقة ..
طوال اربعمائة وخمسون يوما ..
بنهارها وليلها ..
بصباحاتها ومساءاتها ..
لاحقتها ..
لعلي اظفر بأيسرها النادر ..
استنفذت كل اوراقي الملونة ..
كل مفرداتي ..
كل لغاتي ..
لحد جفاف محبرتي ..
كانت امنية بقلب اماني ..
صدقا اوجعت قلبي ..
كانت امنية وخز اصابعي ..
بين خصلات شعرها الكستنائي الطويل المتمرد لا تفارق خيالي ..
امنية تقييد قلبها .
امنية صهر عنادها ..
امنية تفنيد اباطيلها ..
ما بين اليأس والغضب ..
والأماني المبللة بالحطب ..
حتى جف قلبي ..
واحتظرت ذاكرتي وقلمي ..
في ظلمتي الأشد ..
ظهر النور الذي اضاء عتمتي ..
ما بين الفجر وخشوعه ..
والصباح وتهجداته..
جاءت ،،
تكبيرة الغرام ،،
دخلت ياسمين بصومعتها ..
بسحابة عطر وتردد مبهم ..
سألتني بحذر شديد ..
من اين انت ..
اجبتها بتنهيدة وتلعثم ..
انا من وطن الضياء الاول ..
قالت عرفتك ..
انت من نسل حمورابي ..
ثم ..
انزوت الياسمينة ..
وسط نظراتي الثاقبة ..
ما بين سريري وحائطي المتآكل ..
في غرفتي الباهتة ..
ارادت لملمة فستانها الاصفر ..
المتباهي بقصره ..
لم تفلح ..
كأنها تستسلم لقلبها ..
تقدمت نحوها ك مختل مهووس ..
خبأت وجهها الفردوسي بين ركبتيها ..
كانها التزامة وضع جنيني ..
لاصقتها حتى عبقت روحي في عمقها ..
لاطفئ غضبي وثأري وشغفي وعشقي ..
قالت ..
بصوتها الملائكي ..
ما انت فاعل ..
اجبتها ..
اقطع انفاسك بقبلة ..
اجابت بهمس ناعم ..
افعل ..
وكشر عن نزوتك الصبيانية ..
كانت تريد المحافظة على ما تبقى من كبرياءها المشنوق ..
كأني اطبقت المسمع عن همستها ..
تمكنت منها ..
بقبلة وحشية ..
من زمن غابر ..
احتوت كل شيء ..
حتى ..
تزرقت شفتيها ..
كادت انفاسها ان تقطع ..
لولا توسل عيونها العسلية ..
افسحت لها المكان لتنهض ..
عقدت شعرها على رأسها بخرزات ملونة لامعة دون ان تلتفت لي ..
ثم استطرقت قائلة بأستحقار..
سأعود لك ك نغم يطرق مسامعك ..
ان استطعت ..
وضع عيونك في قلبك ..
محبتي والنرجس ،،،
𝙁𝙐𝙍𝙔 ,,,
عمتم مساءا يا رفاق ..
لمحتها في كرنفال مريخي ملون ..
بصدفة محاسن لن تتكرر ..
فارسة .. ك .. فارسات روما
فاتنة ك .. اضواء فرنسا .
بيضاء لامعة ك .. صقيع القطب .
متعالية .. ك .. نار مجوسية .
صلبة ك .. ماس افريقي .
صارمة .. ك .. طغيان هتلر .
ساحرة ك .. سحر فرعون .
من لحظتها اثملتني حد الترنح ..
كاني طفل ..
ارتدى حذاء ابيه ..
بخطوات غير واثقة ..
طوال اربعمائة وخمسون يوما ..
بنهارها وليلها ..
بصباحاتها ومساءاتها ..
لاحقتها ..
لعلي اظفر بأيسرها النادر ..
استنفذت كل اوراقي الملونة ..
كل مفرداتي ..
كل لغاتي ..
لحد جفاف محبرتي ..
كانت امنية بقلب اماني ..
صدقا اوجعت قلبي ..
كانت امنية وخز اصابعي ..
بين خصلات شعرها الكستنائي الطويل المتمرد لا تفارق خيالي ..
امنية تقييد قلبها .
امنية صهر عنادها ..
امنية تفنيد اباطيلها ..
ما بين اليأس والغضب ..
والأماني المبللة بالحطب ..
حتى جف قلبي ..
واحتظرت ذاكرتي وقلمي ..
في ظلمتي الأشد ..
ظهر النور الذي اضاء عتمتي ..
ما بين الفجر وخشوعه ..
والصباح وتهجداته..
جاءت ،،
تكبيرة الغرام ،،
دخلت ياسمين بصومعتها ..
بسحابة عطر وتردد مبهم ..
سألتني بحذر شديد ..
من اين انت ..
اجبتها بتنهيدة وتلعثم ..
انا من وطن الضياء الاول ..
قالت عرفتك ..
انت من نسل حمورابي ..
ثم ..
انزوت الياسمينة ..
وسط نظراتي الثاقبة ..
ما بين سريري وحائطي المتآكل ..
في غرفتي الباهتة ..
ارادت لملمة فستانها الاصفر ..
المتباهي بقصره ..
لم تفلح ..
كأنها تستسلم لقلبها ..
تقدمت نحوها ك مختل مهووس ..
خبأت وجهها الفردوسي بين ركبتيها ..
كانها التزامة وضع جنيني ..
لاصقتها حتى عبقت روحي في عمقها ..
لاطفئ غضبي وثأري وشغفي وعشقي ..
قالت ..
بصوتها الملائكي ..
ما انت فاعل ..
اجبتها ..
اقطع انفاسك بقبلة ..
اجابت بهمس ناعم ..
افعل ..
وكشر عن نزوتك الصبيانية ..
كانت تريد المحافظة على ما تبقى من كبرياءها المشنوق ..
كأني اطبقت المسمع عن همستها ..
تمكنت منها ..
بقبلة وحشية ..
من زمن غابر ..
احتوت كل شيء ..
حتى ..
تزرقت شفتيها ..
كادت انفاسها ان تقطع ..
لولا توسل عيونها العسلية ..
افسحت لها المكان لتنهض ..
عقدت شعرها على رأسها بخرزات ملونة لامعة دون ان تلتفت لي ..
ثم استطرقت قائلة بأستحقار..
سأعود لك ك نغم يطرق مسامعك ..
ان استطعت ..
وضع عيونك في قلبك ..
محبتي والنرجس ،،،
𝙁𝙐𝙍𝙔 ,,,
التعديل الأخير: