الطائر الحر
Well-Known Member
https://twitter.com/share?text=يعرض...arethis&via=AJArabic&url=https://aja.me/9ssmk
نتفليكس أعلنت عن موعد عرض آخر أعمال تشادويك بوسمان مع فيولا دافيس
أعلنت شبكة نتفليكس عن فيلمها الجديد بعنوان "قاع ما ريني الأسود" (Ma Rainey’s Black Bottom)، من بطولة الممثلة الأميركية فيولا دافيس الحاصلة على جائزتي أوسكار وإيمي، بالمشاركة مع الفهد الأسود الراحل تشادويك بوسمان.
والفيلم هو الإصدار السينمائي لأول مسرحية للكاتب الأميركي أوغست ويلسون، والتي كتبها عام 1984 ضمن مجموعته "دورة القرن" (Century Cycle) المكونة من 10 مسرحيات، ومن إخراج جورج سي وولف.
حاصدة الجوائز
بعد أن حققت دافيس سابقة أن تكون أول ممثلة سوداء تحصل على 3 من الجوائز الأميركية الأربع الكبرى للترفية، إذ فازت بالأوسكار عن دورها بفيلم "أسوار" (Fences)، وجائزة إيمي لدورها في "كيف تفلت من جريمة قتل؟" (?How to Get Away with Murder)، ومن قبلها حصلت على جائزة توني للمسرح، فهل تكمل تقدمها لتحصل على الجائزة الرابعة، وهي جائزة غرامي لدورها في "قاع ما ريني الأسود"؟
وصرح مخرج الفيلم لموقع "ديدلاين" (Deadline) بأن الجوانب الموسيقية للفيلم تم تقديمها بالتعاون مع عازف الساكسفون الأميركي الكبير برانفورد مارساليس، كما تطلب الأمر الاستعانة بمغن آخر لدعم دافيس في بعض الأغاني.
وتدور أحداث الفيلم الدرامي الموسيقي في عام 1924 بولاية شيكاغو، ليسرد لنا جزءا من أواخر مسيرة ما ريني المهنية أثناء تسجيلها ألبوما مع العازف الكبير ليفي الذي يجسد دوره الراحل تشادويك بوسمان بأداء يتوقع أن يحقق له شيئا نادر الحدوث وهو الترشح لجائزة الأوسكار بعد الوفاة.
وتم تحديد عرض الفيلم في 18 ديسمبر/كانون الأول القادم، بعد أن تم تأجيله بسبب موت بوسمان بعمر 43 عاما بعد صراعه مع مرض السرطان.
لكن أخيرا تم نشر المقطع الترويجي وتحديد موعد العرض الذي نشرته دافيس في تغريدة عبر حسابها على موقع تويتر، قائلة "لا أستطيع الانتظار لكي تقابلوا جميعا ما ريني".
لست أمه ولكنه طفلي
هذا ليس العمل الأول الذي يجمع دافيس مع تشادويك، إذ عملا معا ولعبت دافيس دور أمه في فيلم "انهض" (Get On Up)، وهو سبب قرّب دافيس له أكثر من أي من طاقم العمل، حتى أنها قالت "ليس للمنافسة مع أمه، ولكنه كان طفلي".
وقبل أسابيع، نعت دافيس النجم شادويك يوم وفاته بكلمات حزينة تعبر عما تشعر به من صدمة وحزن لفقدانه المفاجئ، وكتبت في تغريدة "شادويك، لا توجد كلمات للتعبير عن ألم خسارتك، موهبتك وروحك وقلبك وأصالتك، كان شرف كبير لي أن أعمل بجانبك، وأتعرف عليك، الوداع يا أمير".
أول خطوة
الفيلم من إنتاج المبدع دينزل واشنطن الذي جمعه مع دافيس فيلمهما "أسوار"، وليست مفاجأة أن يختارها لتكون بطلة أول خطوة من حلمه ومشروعه الضخم، وهو إنتاج باقي أجزاء مجموعة ويلسون "دورة القرن"، وكان الاتفاق مع شبكة "إتش بي أو" (HBO) لكنه انتقل إلى نتفليكس.
وعن أداء دافيس دور ما ريني، قالت "لم أعتقد أنني أستطيع أن أقوم بدورها، فدائما ما أرى نفسي بعمر 28 عاما، ولكن عندما اعترفت بأن عمري بالفعل هو 55 عاما عرفت أنه السن الأنسب لأداء هذا الدور".
وأضافت "يكشف الفيلم كيف كانت حياة أصحاب البشرة السمراء في عام 1924، والتي تحتوي على مزيج من الأمل والصدمة مما كان يعانيه السود في الماضي".
نتفليكس أعلنت عن موعد عرض آخر أعمال تشادويك بوسمان مع فيولا دافيس
أعلنت شبكة نتفليكس عن فيلمها الجديد بعنوان "قاع ما ريني الأسود" (Ma Rainey’s Black Bottom)، من بطولة الممثلة الأميركية فيولا دافيس الحاصلة على جائزتي أوسكار وإيمي، بالمشاركة مع الفهد الأسود الراحل تشادويك بوسمان.
والفيلم هو الإصدار السينمائي لأول مسرحية للكاتب الأميركي أوغست ويلسون، والتي كتبها عام 1984 ضمن مجموعته "دورة القرن" (Century Cycle) المكونة من 10 مسرحيات، ومن إخراج جورج سي وولف.
حاصدة الجوائز
بعد أن حققت دافيس سابقة أن تكون أول ممثلة سوداء تحصل على 3 من الجوائز الأميركية الأربع الكبرى للترفية، إذ فازت بالأوسكار عن دورها بفيلم "أسوار" (Fences)، وجائزة إيمي لدورها في "كيف تفلت من جريمة قتل؟" (?How to Get Away with Murder)، ومن قبلها حصلت على جائزة توني للمسرح، فهل تكمل تقدمها لتحصل على الجائزة الرابعة، وهي جائزة غرامي لدورها في "قاع ما ريني الأسود"؟
ورغم أن الفيلم لم يعرض بعد فإن بعض النقاد يتوقعون ترشيح دافيس لجائزة الأوسكار مرة أخرى لدورها في "قاع ما ريني الأسود"، بناء على اللقطات المعروضة في المقطع الترويجي الذي ظهرت فيه بروح وطاقة "ما ريني" الحقيقية.وصرح مخرج الفيلم لموقع "ديدلاين" (Deadline) بأن الجوانب الموسيقية للفيلم تم تقديمها بالتعاون مع عازف الساكسفون الأميركي الكبير برانفورد مارساليس، كما تطلب الأمر الاستعانة بمغن آخر لدعم دافيس في بعض الأغاني.
وتدور أحداث الفيلم الدرامي الموسيقي في عام 1924 بولاية شيكاغو، ليسرد لنا جزءا من أواخر مسيرة ما ريني المهنية أثناء تسجيلها ألبوما مع العازف الكبير ليفي الذي يجسد دوره الراحل تشادويك بوسمان بأداء يتوقع أن يحقق له شيئا نادر الحدوث وهو الترشح لجائزة الأوسكار بعد الوفاة.
وتم تحديد عرض الفيلم في 18 ديسمبر/كانون الأول القادم، بعد أن تم تأجيله بسبب موت بوسمان بعمر 43 عاما بعد صراعه مع مرض السرطان.
لكن أخيرا تم نشر المقطع الترويجي وتحديد موعد العرض الذي نشرته دافيس في تغريدة عبر حسابها على موقع تويتر، قائلة "لا أستطيع الانتظار لكي تقابلوا جميعا ما ريني".
لست أمه ولكنه طفلي
هذا ليس العمل الأول الذي يجمع دافيس مع تشادويك، إذ عملا معا ولعبت دافيس دور أمه في فيلم "انهض" (Get On Up)، وهو سبب قرّب دافيس له أكثر من أي من طاقم العمل، حتى أنها قالت "ليس للمنافسة مع أمه، ولكنه كان طفلي".
وقبل أسابيع، نعت دافيس النجم شادويك يوم وفاته بكلمات حزينة تعبر عما تشعر به من صدمة وحزن لفقدانه المفاجئ، وكتبت في تغريدة "شادويك، لا توجد كلمات للتعبير عن ألم خسارتك، موهبتك وروحك وقلبك وأصالتك، كان شرف كبير لي أن أعمل بجانبك، وأتعرف عليك، الوداع يا أمير".
أول خطوة
الفيلم من إنتاج المبدع دينزل واشنطن الذي جمعه مع دافيس فيلمهما "أسوار"، وليست مفاجأة أن يختارها لتكون بطلة أول خطوة من حلمه ومشروعه الضخم، وهو إنتاج باقي أجزاء مجموعة ويلسون "دورة القرن"، وكان الاتفاق مع شبكة "إتش بي أو" (HBO) لكنه انتقل إلى نتفليكس.
وعن أداء دافيس دور ما ريني، قالت "لم أعتقد أنني أستطيع أن أقوم بدورها، فدائما ما أرى نفسي بعمر 28 عاما، ولكن عندما اعترفت بأن عمري بالفعل هو 55 عاما عرفت أنه السن الأنسب لأداء هذا الدور".
وأضافت "يكشف الفيلم كيف كانت حياة أصحاب البشرة السمراء في عام 1924، والتي تحتوي على مزيج من الأمل والصدمة مما كان يعانيه السود في الماضي".