إن فكرة القدرة على التفاعل مع أجهزتنا دون لمسها ليست جديدة. في الواقع، جاءت سلسلة هواتف Google Pixel 4 مع خاصية Motion Sense والتي تتيح للمستخدمين التفاعل مع الهاتف دون الحاجة إلى لمسه فعليًا، والآن يبدو أن شركة آبل تستكشف إمكانية تطبيق نفس الفكرة في حواسيب MacBook المستقبلية.
وفقا لبراءة إختراع تم إكتشافها من قبل موقع Apple Insider، يبدو أن شركة آبل تعمل على تكنولوجيا جديدة من شأنها أن تسمح للمستخدمين بالتفاعل مع حواسيب MacBook دون الحاجة إلى لمسها. سيتطلب ذلك توفر MacBook على شريط Touch Bar، لأنه سيتم تضمين التقنية في الشاشة نفسها والتي ستأتي مع شريط حساس.
تصف براءة الإختراع كيف سيكتشف الشريط الحساس أشياء مثل حركة اليد أو الأصابع أثناء تحريكها فوق الشاشة، ومن هناك سيكون قادرًا على تنفيذ إجراءات معينة. على سبيل المثال، قد يتمكن المستخدمون من التحكم في مستوى الصوت من خلال تمرير إصبعهم فوق Touch Bar إلى اليسار أو اليمين لزيادة مستوى الصوت أو خفضه.
ومع ذلك، نظرًا إلى أنها مجرد براءة إختراع، فلا يوجد ما يؤكد ما إذا كانت شركة آبل تخطط لتحويل براءة الإختراع هذه إلى حقيقة واقعة أم لا. على الرغم من أن الإيماءات غير الحساسة للمس تبدو وكأنها توفر إمكانيات كبيرة، إلا أن الطريقة التي تم بها تنفيذ هذه التقنية حتى الآن تجعلها تبدو جديدة أكثر من كونها مفيدة.
وفقا لبراءة إختراع تم إكتشافها من قبل موقع Apple Insider، يبدو أن شركة آبل تعمل على تكنولوجيا جديدة من شأنها أن تسمح للمستخدمين بالتفاعل مع حواسيب MacBook دون الحاجة إلى لمسها. سيتطلب ذلك توفر MacBook على شريط Touch Bar، لأنه سيتم تضمين التقنية في الشاشة نفسها والتي ستأتي مع شريط حساس.
تصف براءة الإختراع كيف سيكتشف الشريط الحساس أشياء مثل حركة اليد أو الأصابع أثناء تحريكها فوق الشاشة، ومن هناك سيكون قادرًا على تنفيذ إجراءات معينة. على سبيل المثال، قد يتمكن المستخدمون من التحكم في مستوى الصوت من خلال تمرير إصبعهم فوق Touch Bar إلى اليسار أو اليمين لزيادة مستوى الصوت أو خفضه.
ومع ذلك، نظرًا إلى أنها مجرد براءة إختراع، فلا يوجد ما يؤكد ما إذا كانت شركة آبل تخطط لتحويل براءة الإختراع هذه إلى حقيقة واقعة أم لا. على الرغم من أن الإيماءات غير الحساسة للمس تبدو وكأنها توفر إمكانيات كبيرة، إلا أن الطريقة التي تم بها تنفيذ هذه التقنية حتى الآن تجعلها تبدو جديدة أكثر من كونها مفيدة.