من الواضح أن شركة آبل تتوقع مستقبلا يمكن للساعة الذكية Apple Watch أن تقوم فيه بأكثر من تعقب النشاط البدني وتعزيز اللياقة البدنية، وهذا هو السبب في أننا لم نتفاجأ عندما سمعنا أن شركة آبل يمكن أن تعمل على جهاز قابل للإرتداء يمكنه تعقب مستويات الجلوكوز في الدم. وعلى الرغم من أننا سنضطر إلى الإنتظار لعدة سنوات قبل أن نحصل على مثل هذه الميزات، إلا أنه في المستقبل القريب يمكن أن تحصل Apple Watch على مهارات رصد أفضل.
خلال إحدى جلسات آبل في مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2018، كشفت الشركة عن واجهة جديدة لبرمجة التطبيقات تدعى Movement Disorder API. تم تصميم هذه الواجهة للمساعدة في تتبع الحركات التي يمكن أن تكون ذات صلة بمرض باركنسون، مثل الارتجاف أثناء الراحة والتململ والتأرجح، والذي يمكن أيضًا أن يتم القضاء عليه بواسطة الدواء الذي يستخدم لكبح الإرتجاف.
في حين أن إجراء فحوصات منتظمة لمراقبة تقدم المرض أمر حيوي، إلا أن الأطباء لا يستطيعون معرفة ذلك إلا بناءً على ما يخبرهم به المريض علما أن هذا الأخير قد يكون غير دقيق في بعض الأحيان أو يبالغ في تقدير حالته. ومع ذلك، من خلال السماح بالتتبع المستمر، سيساعد هذا على تزويد الأطباء بمزيد من المعلومات التي قد تسمح لهم برؤية ما إذا كان المريض يتحسن أو ما إذا كان المرض يواصل التطور، وما إذا كان الدواء يحتاج إلى تعديل وفقًا لذلك.
أوضحت شركة آبل أنها قامت بتجربة واجهة برمجة التطبيقات الجديدة في دراسات سريرية داخلية، وتتوقع أن توفر واجهة برمجة التطبيقات الجديدة مع النسخة التطويرية الثانية من نظام WatchOS 5.
خلال إحدى جلسات آبل في مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2018، كشفت الشركة عن واجهة جديدة لبرمجة التطبيقات تدعى Movement Disorder API. تم تصميم هذه الواجهة للمساعدة في تتبع الحركات التي يمكن أن تكون ذات صلة بمرض باركنسون، مثل الارتجاف أثناء الراحة والتململ والتأرجح، والذي يمكن أيضًا أن يتم القضاء عليه بواسطة الدواء الذي يستخدم لكبح الإرتجاف.
في حين أن إجراء فحوصات منتظمة لمراقبة تقدم المرض أمر حيوي، إلا أن الأطباء لا يستطيعون معرفة ذلك إلا بناءً على ما يخبرهم به المريض علما أن هذا الأخير قد يكون غير دقيق في بعض الأحيان أو يبالغ في تقدير حالته. ومع ذلك، من خلال السماح بالتتبع المستمر، سيساعد هذا على تزويد الأطباء بمزيد من المعلومات التي قد تسمح لهم برؤية ما إذا كان المريض يتحسن أو ما إذا كان المرض يواصل التطور، وما إذا كان الدواء يحتاج إلى تعديل وفقًا لذلك.
أوضحت شركة آبل أنها قامت بتجربة واجهة برمجة التطبيقات الجديدة في دراسات سريرية داخلية، وتتوقع أن توفر واجهة برمجة التطبيقات الجديدة مع النسخة التطويرية الثانية من نظام WatchOS 5.