ابو مناف البصري
المالكي
ينقل البعض مشاهد مما رآها بعينه للعبرة
الأول : مذيعات متبرجات ينقلن الحدث المهيب للزلزال ولا يفكرن بالتوبة!
تقول إحداهن بتأثر واضح: موقف صعب يؤكد لنا أهمية استغلال كل لحظة في الحياة والتمتع بها واغتنام السعادة، فهي قد تنتهي في لحظة لا نعلم متى هي!
الثاني : إمرأة بملابس البيت ترفض الخروج من تحت الأنقاض مع فرق الإنقاذ قبل أن يعطوها الحجاب لتخرج مستورة!
الثالث :لصوص يستغلون انشغال الناس بالمصيبة، فيسرقون المتاجر
الرابع :أصحاب متاجر يعبؤون رفوف متاجرهم في كراتين لإرسالها للعوائل المنكوبة لأنهم يؤمنون بأن {ما تفعلوا من خير تجدوه عند الله}
الخامس : الطفلة التي تطلب الخروج من تحت الأنقاض بأي ثمن وإن كان أن تعمل خادمة لدى منقذها.
السادس : العجوز المحشور بين ركام جدران بيته وهو يطلب ماء للوضوء من فرق الإنقاذ ليصلي
{ #وَذَكِّرْ فَإِنَّ #الذِّكْرَى #تَنْفَعُ #الْمُؤْمِنِينَ}
الأول : مذيعات متبرجات ينقلن الحدث المهيب للزلزال ولا يفكرن بالتوبة!
تقول إحداهن بتأثر واضح: موقف صعب يؤكد لنا أهمية استغلال كل لحظة في الحياة والتمتع بها واغتنام السعادة، فهي قد تنتهي في لحظة لا نعلم متى هي!
الثاني : إمرأة بملابس البيت ترفض الخروج من تحت الأنقاض مع فرق الإنقاذ قبل أن يعطوها الحجاب لتخرج مستورة!
الثالث :لصوص يستغلون انشغال الناس بالمصيبة، فيسرقون المتاجر
الرابع :أصحاب متاجر يعبؤون رفوف متاجرهم في كراتين لإرسالها للعوائل المنكوبة لأنهم يؤمنون بأن {ما تفعلوا من خير تجدوه عند الله}
الخامس : الطفلة التي تطلب الخروج من تحت الأنقاض بأي ثمن وإن كان أن تعمل خادمة لدى منقذها.
السادس : العجوز المحشور بين ركام جدران بيته وهو يطلب ماء للوضوء من فرق الإنقاذ ليصلي
{ #وَذَكِّرْ فَإِنَّ #الذِّكْرَى #تَنْفَعُ #الْمُؤْمِنِينَ}