تصدر الفنان يوسف شعبان قائمة البحث الأكثر قراءة على موقع جوجل بعد تعليقه على خبر وفاة الفنان حسن حسنى الذى رحل عن عالمنا أمس عن عمر يناهز 89 عاما بعد تعرضه لأزمة قلبية، حيث يعيش حاليا "شعبان" فى حالة من الصدمة على الراحل.
وكان شعبان قد علق على خبر وفاة زميله الفنان الكبير حسن حسنى، مؤكدا أن الوسط الفنى قد فقد قيمة فنية، حيث جمعتهما العديد من الأعمال الفنية من ضمنها فيلم "النظرة الأخيرة" وغيره.
وكان رحل عن عالمنا أمس أحد أعمدة الكوميديا المصرية الفنان الكبير حسن حسنى عن عمر ناهز 89 عاماً، والذي برع في تقديم العديد والعديد من الأدوار التي أثرت الفن المصري، وبالرغم من تصنيفه ممثلا كوميديا إلا أنه استطاع أن يجسد جميع الأدوار ببراعة وجعل الجميع يعيش معه ويصدق أداءه العظيم ، فحسن حسني كان بمثابة تذكرة مرور لمعظم الفنانين الشباب فهو من سندهم ووصلهم لباب النجومية وكان تميمة حظ لهم.
وبالرغم من نجاحه الملحوظ في التليفزيون والسينما إلا أنه لم يستطع أن يبعد عن بيته الأول الذي تربي وأثقل موهبته فيه وهو المسرح، الذي قدم فيه أعمالًا عالقة في أذهاننا إلى الآن، ومن أهم المسرحيات التي قدمها مسرحية "جوز ولوز"، والتي عرضت عام 1993، وتحكى عن فتاة تهرب من أقربائها التي تعمل عندهم في كباريه، تذهب لأسرة كانت تعرفها وتطرق الباب ولكن يبدو فيها ساكن جديد تختبئ عنده، يلاحقها أقرباؤها ويبلغوا عنه شرطة الآداب، يضطر الشاب للزواج منها ويقنعه قريبها بأن يتركها تعود للعمل مجددا في الكباريه ويوافق مقابل نسبة من الأرباح ويكتشف في النهاية أنه أخطأ لموافقته على ترك زوجته تعمل في كباريه. والمسرحية من إخراج هاني مطاوع وتأليف محمود أبو زيد، وبطولة أحمد بدير، وسعاد نصر، وحسن حسني، وعايدة رياض، وفتوح احمد، وزايد فؤاد.
وكان شعبان قد علق على خبر وفاة زميله الفنان الكبير حسن حسنى، مؤكدا أن الوسط الفنى قد فقد قيمة فنية، حيث جمعتهما العديد من الأعمال الفنية من ضمنها فيلم "النظرة الأخيرة" وغيره.
وكان رحل عن عالمنا أمس أحد أعمدة الكوميديا المصرية الفنان الكبير حسن حسنى عن عمر ناهز 89 عاماً، والذي برع في تقديم العديد والعديد من الأدوار التي أثرت الفن المصري، وبالرغم من تصنيفه ممثلا كوميديا إلا أنه استطاع أن يجسد جميع الأدوار ببراعة وجعل الجميع يعيش معه ويصدق أداءه العظيم ، فحسن حسني كان بمثابة تذكرة مرور لمعظم الفنانين الشباب فهو من سندهم ووصلهم لباب النجومية وكان تميمة حظ لهم.
وبالرغم من نجاحه الملحوظ في التليفزيون والسينما إلا أنه لم يستطع أن يبعد عن بيته الأول الذي تربي وأثقل موهبته فيه وهو المسرح، الذي قدم فيه أعمالًا عالقة في أذهاننا إلى الآن، ومن أهم المسرحيات التي قدمها مسرحية "جوز ولوز"، والتي عرضت عام 1993، وتحكى عن فتاة تهرب من أقربائها التي تعمل عندهم في كباريه، تذهب لأسرة كانت تعرفها وتطرق الباب ولكن يبدو فيها ساكن جديد تختبئ عنده، يلاحقها أقرباؤها ويبلغوا عنه شرطة الآداب، يضطر الشاب للزواج منها ويقنعه قريبها بأن يتركها تعود للعمل مجددا في الكباريه ويوافق مقابل نسبة من الأرباح ويكتشف في النهاية أنه أخطأ لموافقته على ترك زوجته تعمل في كباريه. والمسرحية من إخراج هاني مطاوع وتأليف محمود أبو زيد، وبطولة أحمد بدير، وسعاد نصر، وحسن حسني، وعايدة رياض، وفتوح احمد، وزايد فؤاد.