"خُنْت الْوَفَاء تِّسْتَاهِل وِسَام خَوَّان "
رَابِح يَوْم قَالَهَا حَسِّيِت انّي مَطْعُوْن
مَن قَوِي جَرِّحِي صِرْت بِنَفْسِي اقُوْل ...:
((وَالْلَّه مَاتَلْقَى عَقِب صُدَي انْسَان))
كُل مَاضِقْت اقُوْل ...: "تَعِبْت مِن مَعَاشِر انْسَان خَوَّان " .
يَلِي طَعَنَتْنِي جُحُوْد وَنُكْرَان
مالِلْخِيَانَة عِنْدَك حُدُوْد وَأَمَان
رُوْح وَإِبْعَد عَن قَلْبِي مَّانِي مِثْل زَمَان
وَأَنَا بِعُرْف كَيْف أُدَاوِي جُرُوُحِك يَا خَوَّان
مِن يَوْم مَا عَرَفْتُك
وَطَبْعَك الْخِيَانَة
لَكِن مَا تِوّقعْتِك
تَخُوْن الْلِي يُعَامِلَك بَشَّهَامَة
يَا خَايْن الْقَلْب جَرَحْتَه
وَطَبْعَك دُوَم الْأَذِيَّة
لِيَه بِالْخِيَانَة ذَبَحْتُه
وَهُو دُوَم لَك مَاد إِيْدِيْنَه
فَدَيْتُك بِالْقَلْب وَالْرُّوْح
وأخْتَرَتك مِن دُوْن الْنَّاس
وُإِنّت بِكُل بَسَاطَة تَخُوْن
يَا فَاقِد الْذَّوْق وَالْإِحْسَاس
نَسِيْت حِبُي لَك فِي ثَوَانِي
نُسِيَت كُل الْشَّوْق وَالْأَمَانِي
بِسُهُوْلَة حَبِيَت غَيْرِي
خَايْن و بِسَبَبِك أَنَا أُعَانِي
رَابِح يَوْم قَالَهَا حَسِّيِت انّي مَطْعُوْن
مَن قَوِي جَرِّحِي صِرْت بِنَفْسِي اقُوْل ...:
((وَالْلَّه مَاتَلْقَى عَقِب صُدَي انْسَان))
كُل مَاضِقْت اقُوْل ...: "تَعِبْت مِن مَعَاشِر انْسَان خَوَّان " .
يَلِي طَعَنَتْنِي جُحُوْد وَنُكْرَان
مالِلْخِيَانَة عِنْدَك حُدُوْد وَأَمَان
رُوْح وَإِبْعَد عَن قَلْبِي مَّانِي مِثْل زَمَان
وَأَنَا بِعُرْف كَيْف أُدَاوِي جُرُوُحِك يَا خَوَّان
مِن يَوْم مَا عَرَفْتُك
وَطَبْعَك الْخِيَانَة
لَكِن مَا تِوّقعْتِك
تَخُوْن الْلِي يُعَامِلَك بَشَّهَامَة
يَا خَايْن الْقَلْب جَرَحْتَه
وَطَبْعَك دُوَم الْأَذِيَّة
لِيَه بِالْخِيَانَة ذَبَحْتُه
وَهُو دُوَم لَك مَاد إِيْدِيْنَه
فَدَيْتُك بِالْقَلْب وَالْرُّوْح
وأخْتَرَتك مِن دُوْن الْنَّاس
وُإِنّت بِكُل بَسَاطَة تَخُوْن
يَا فَاقِد الْذَّوْق وَالْإِحْسَاس
نَسِيْت حِبُي لَك فِي ثَوَانِي
نُسِيَت كُل الْشَّوْق وَالْأَمَانِي
بِسُهُوْلَة حَبِيَت غَيْرِي
خَايْن و بِسَبَبِك أَنَا أُعَانِي