Noor Aldeen
:: القلم المميز ::
الســـــــــــلام عليــــــكم
► أنــــيــن الـــــفــراق ◄
أوثـــــــــــق حـــــــــزام الـــــفـــــــراق
عــلى قـــلبــــك ....
و تأكـــــــد أنـــــك
لــــن تشـــــــــــتاق الــــى مــــن تــــحــب
لأن شـــــــــــدة الشـــــــــــــوق ُتــــهــلـــك ...
و لكـــــــن ...
هــــــــل تســــــــــــتطيــع أن تـــقــفــــل
حــــــــــزام الأمـــس عـــــلـــى ذكــــــــريــــــــاتك ؟
هــــــــــل تــســــــــــتطـــيع أن تــتــدثــــّــر
حـــــــــــزام الصــــــــــــبــر عـــــــلى فــــــراقـــه......
حـــــــتـــــى و ان كــــــــان فــــــــي الصــــــــــــــبــر
مـــــــــوتــك .
عــلى قـــلبــــك ....
و تأكـــــــد أنـــــك
لــــن تشـــــــــــتاق الــــى مــــن تــــحــب
لأن شـــــــــــدة الشـــــــــــــوق ُتــــهــلـــك ...
و لكـــــــن ...
هــــــــل تســــــــــــتطيــع أن تـــقــفــــل
حــــــــــزام الأمـــس عـــــلـــى ذكــــــــريــــــــاتك ؟
هــــــــــل تــســــــــــتطـــيع أن تــتــدثــــّــر
حـــــــــــزام الصــــــــــــبــر عـــــــلى فــــــراقـــه......
حـــــــتـــــى و ان كــــــــان فــــــــي الصــــــــــــــبــر
مـــــــــوتــك .
أنـــــــــــت كـــــــــلمــــة
ضـــــــــــــاعــت فــــــي زحـــــــــمة الصـــــــــمـــت ....
بـــل أنــــــــت صــــــمـــت
ضــــــــل ّ طــــــريقــــــــه
فــــــــــي جــفـــــــاف الـــــــكــلام ...
أنـــــــــت وحــــــــدك ..
تعـــطي الــــــــروح ما للــــروح
فـــإن غــــــــــابــــــــت الــظـــلال
فـــلن يغـــــــــيب فـــــــــي المـــــكــــان
ظـــلـــك .....
فلا تــســــــــــتأنــــس مـــــــن وحشـــــــــة الـــــــروح
إلا بمــا يؤنــــســـــــها .....
لأن الــــــروح ..
روحــــــــــك وحــــــــدك ..
ضـــــــــــــاعــت فــــــي زحـــــــــمة الصـــــــــمـــت ....
بـــل أنــــــــت صــــــمـــت
ضــــــــل ّ طــــــريقــــــــه
فــــــــــي جــفـــــــاف الـــــــكــلام ...
أنـــــــــت وحــــــــدك ..
تعـــطي الــــــــروح ما للــــروح
فـــإن غــــــــــابــــــــت الــظـــلال
فـــلن يغـــــــــيب فـــــــــي المـــــكــــان
ظـــلـــك .....
فلا تــســــــــــتأنــــس مـــــــن وحشـــــــــة الـــــــروح
إلا بمــا يؤنــــســـــــها .....
لأن الــــــروح ..
روحــــــــــك وحــــــــدك ..
هــــــــل عــــــبــرت ضـــــــــيق العـــيـــن
الـــــى فســــــــحة الــــرؤيـــــة .....
هــــــــل رأيــــــــت حـــــــواف اليـــــــــقيــــــــن
و أنـــــــت تســــــــــأل
حــــين ســـــــألت من ســألت ...
لا تســـــــــــأل أحــــــدا ً
فـــــــــلــن يفـــــتــيــك باليــــــــقــيـــن
ســــــــــوى قـــــلبــــــك ....
الـــــى فســــــــحة الــــرؤيـــــة .....
هــــــــل رأيــــــــت حـــــــواف اليـــــــــقيــــــــن
و أنـــــــت تســــــــــأل
حــــين ســـــــألت من ســألت ...
لا تســـــــــــأل أحــــــدا ً
فـــــــــلــن يفـــــتــيــك باليــــــــقــيـــن
ســــــــــوى قـــــلبــــــك ....
هــــــــا أنـــــــــت تـــكــــتــشـــــــف روحــــــك
عــــــــنــدمــــــــا تفـــقــــد مــــــــن تـــحـــــــب ....
لأنـــــك تـــكــــتــــــــشف عــــنـــــــــدهــــــــا
أنــــــــك فـــقـــــــــدت روحـــــــــــك .
عــــــــنــدمــــــــا تفـــقــــد مــــــــن تـــحـــــــب ....
لأنـــــك تـــكــــتــــــــشف عــــنـــــــــدهــــــــا
أنــــــــك فـــقـــــــــدت روحـــــــــــك .
أعــــــــد الحـــــــــكاية و اروهـــــــا
دون نـقـــــــطــة أو فـــــــاصــــــــلة .......
أعــــدهـــــــا بلا كـــــــلام ..... حتــــــــــى و ان كــــــــــان ســـــــــيدهــا
الـــــــفــــراق
أعـــــدهــــــــا ..
كـــــــأن لـــم يحــــــــكِ الحــــــــكايـــــــة
أحــــــــد قــــــــبلـــــك
أعـــــــــدهـــــــــــا ..
كــــــــأن لم يعــــشــــــــــها
أحـــــــــد غــــــيــرك
أعــــــــدهـــــــا بلا كـــــــلام
خـــــــــط حــــــــــروفــها
و أكتـــــــبــها في صـــــــــفحـــات
الـــــــتاريخ
دون نـقـــــــطــة أو فـــــــاصــــــــلة .......
أعــــدهـــــــا بلا كـــــــلام ..... حتــــــــــى و ان كــــــــــان ســـــــــيدهــا
الـــــــفــــراق
أعـــــدهــــــــا ..
كـــــــأن لـــم يحــــــــكِ الحــــــــكايـــــــة
أحــــــــد قــــــــبلـــــك
أعـــــــــدهـــــــــــا ..
كــــــــأن لم يعــــشــــــــــها
أحـــــــــد غــــــيــرك
أعــــــــدهـــــــا بلا كـــــــلام
خـــــــــط حــــــــــروفــها
و أكتـــــــبــها في صـــــــــفحـــات
الـــــــتاريخ
ممــــ لامس الوجدان ــــا