روايةٌ عن شاب اسمه إدوار ..
المعلم الملحد الذي أصبح مؤمناً و اتخذ مــن الله وسيلة لتحقيق رغباته الجنسية مع زمليته المؤمنة المتعصبة في الدراسة..
عند قراءتك لمثل هذه الرواية تَتيقن بأن لا وجود لشيء جَوهري، والجوهر و صفه عدم أو أن اللا معنى وصفه ..
عن الاشياء المُتناقضة القابعة في النفسِ الإنسانية، عن إيماننا النفعي وإلحادُنا الهش ، فالنهاية نحن لسنا ذواتنا وكل شيء فينا مكتسب..