- إنضم
- 31 يناير 2017
- المشاركات
- 2,302,310
- مستوى التفاعل
- 48,645
- النقاط
- 117
على الرغم من مضي سنوات وسنوات على الزواج، فهناك الزوجة التي تفضل معاملة زوجها وكأنها تواعده لأول مرة؛ وهو-بالمثل- في المقابل لا يطيق الانتظار كي يصل إلى البيت فيجد نفسه يتواصل معها بالجوال والرسائل! والسؤال: هل من طرق أو خطوات للوصول إلى هذه الحالة الزوجية الجميلة؟! الدكتورة ناهد التهامي استشاري العلاقات الزوجية تجيب:
*أظهري أقصى ما تستطيعين من بهاء وأناقة لدى عودة زوجك إلى المنزل؛ فأنت ستكونين نظرته الأولى بعد ثماني أو عشر ساعات عمل.
* كوني رقيقة واعطيه قبلة مفاجئة؛ ما يثير في نفسه شعورًا خاصًا وحميمًا.
*إذا غضبت تحكمي في مشاعرك، واذهبي لغسل وجهك لتهدئة أعصابك.
*اغتنمي بعض اللحظات الحميمة التي تعيشينها مع زوجك وأخبريه بمدى تقديرك له، وحاولي البحث عن مفتاح شخصيته، ولا تتوقفي عن محاولة جذبه.
*عامليه باحترام مثلما تعاملين الغرباء والزملاء بالعمل، ورددي كلمات مثل: إذا سمحت، أشكرك، إذا لم يكن لديك مانع.
* احترمي رغباته دون إحساس بالنقص، واسألي نفسك.. لماذا تعارضينه إذا جرت الأمور بشكل طيب مقبول لكما كما أراد وخطط هو؟!
* حاولي التعرف على طبيعة عمله؛ ما يجعله دائم الاهتمام بك، وإذا وجهت إليه باهتمام أسئلة عن عمله والزميل الذي يرافقه فإنه سيشعر بزهو كبير.
* شاركيه هواياته إذا كان بمقدورك ذلك، وحاولي فهم سر اهتمامه بها، أوقفي -مثلاً- نشاطاتك البيتية مثل الحياكة أو التطريز أو مشاهدة المسلسلات حالة جلوس زوجك لمشاهدة مباريات كرة القدم، وسوف يقدر لك مرافقته واهتمامك بما يحب.
* أثني عليه عندما يستحق ذلك، كلنا يحب المديح الصادق مثل: "تبدو اليوم رائعًا"، "أنت وسيم في هذا الزي"، "أجدت في عملك ولهذا مدحك المدير وأثنى عليك" وهكذا.
*أصغي بعناية واهتمام إلى ما يقوله، وأنصتي باهتمام أكبر إلى ما لا يقوله -الصمت الناطق- وحاولي التناغم مع كل فكرة تراود زوجك.
* اسعي جادة لتحقيق اهتماماتك، وحاولي تنميتها أو استبدالها بالمتاح، وكلما زادت أصبحت شخصًا محببًا في نظر زوجك.. حتى وإن لم تغادري المنزل.
*ابذلي جهدًا لتحقيق التفاهم بينك وبين عائلة زوجك وزوجات أصدقائه القدامى أو زملائه بالعمل، ليس شرطًا أن تحبيهم ولكن لا تعزلي زوجك عنهم.
*اخلقي وقتًا خاصًا بالبيت لتحكي مع زوجك وتسترجعا معاً لحظاتكما الحلوة وذكريات الخطبة وأشهر الزواج الأولى منفردين، تجملي وتزيني كما لو كنت ذاهبة إلى موعد.
*أظهري أقصى ما تستطيعين من بهاء وأناقة لدى عودة زوجك إلى المنزل؛ فأنت ستكونين نظرته الأولى بعد ثماني أو عشر ساعات عمل.
* كوني رقيقة واعطيه قبلة مفاجئة؛ ما يثير في نفسه شعورًا خاصًا وحميمًا.
*إذا غضبت تحكمي في مشاعرك، واذهبي لغسل وجهك لتهدئة أعصابك.
*اغتنمي بعض اللحظات الحميمة التي تعيشينها مع زوجك وأخبريه بمدى تقديرك له، وحاولي البحث عن مفتاح شخصيته، ولا تتوقفي عن محاولة جذبه.
*عامليه باحترام مثلما تعاملين الغرباء والزملاء بالعمل، ورددي كلمات مثل: إذا سمحت، أشكرك، إذا لم يكن لديك مانع.
* احترمي رغباته دون إحساس بالنقص، واسألي نفسك.. لماذا تعارضينه إذا جرت الأمور بشكل طيب مقبول لكما كما أراد وخطط هو؟!
* حاولي التعرف على طبيعة عمله؛ ما يجعله دائم الاهتمام بك، وإذا وجهت إليه باهتمام أسئلة عن عمله والزميل الذي يرافقه فإنه سيشعر بزهو كبير.
* شاركيه هواياته إذا كان بمقدورك ذلك، وحاولي فهم سر اهتمامه بها، أوقفي -مثلاً- نشاطاتك البيتية مثل الحياكة أو التطريز أو مشاهدة المسلسلات حالة جلوس زوجك لمشاهدة مباريات كرة القدم، وسوف يقدر لك مرافقته واهتمامك بما يحب.
* أثني عليه عندما يستحق ذلك، كلنا يحب المديح الصادق مثل: "تبدو اليوم رائعًا"، "أنت وسيم في هذا الزي"، "أجدت في عملك ولهذا مدحك المدير وأثنى عليك" وهكذا.
*أصغي بعناية واهتمام إلى ما يقوله، وأنصتي باهتمام أكبر إلى ما لا يقوله -الصمت الناطق- وحاولي التناغم مع كل فكرة تراود زوجك.
* اسعي جادة لتحقيق اهتماماتك، وحاولي تنميتها أو استبدالها بالمتاح، وكلما زادت أصبحت شخصًا محببًا في نظر زوجك.. حتى وإن لم تغادري المنزل.
*ابذلي جهدًا لتحقيق التفاهم بينك وبين عائلة زوجك وزوجات أصدقائه القدامى أو زملائه بالعمل، ليس شرطًا أن تحبيهم ولكن لا تعزلي زوجك عنهم.
*اخلقي وقتًا خاصًا بالبيت لتحكي مع زوجك وتسترجعا معاً لحظاتكما الحلوة وذكريات الخطبة وأشهر الزواج الأولى منفردين، تجملي وتزيني كما لو كنت ذاهبة إلى موعد.