- إنضم
- 31 يناير 2017
- المشاركات
- 2,288,677
- مستوى التفاعل
- 47,628
- النقاط
- 113
أولاً- كوني عشيقته إلى جانب كونك زوجته.
هناك مثل يقول بأن الروتين يسلب العلاقات الزوجية العواطف والأحاسيس، وغياب مثل هذه العواطف قد يشكل خطراً على العلاقة الزوجية، ولهذا السبب يجب أن تحاولي تجنب تحويل العلاقة مع زوجك إلى روتين ممل. علّقت الدراسة: «الملل في العلاقة الزوجية ربما يجعل الرجل شغوفاً لمعرفة امرأة أخرى لتغيير الروتين، ومن أهم السبل لتجنب الروتين؛ هو أن تلعبي دور الزوجة والعشيقة معه».
ثانياً- قولي له بأنه بطلك.
يحب أن يشعر الرجل بأن زوجته تقدره وتقدر إمكاناته؛ وهذا يعني أن عليها أن تشعره بأنه بطلها، وأنه منقذها في المحن والصعوبات. استخدمي عبارات المديح له؛ ليشعر برجولته وبقدرته على صنع المعجزات لحماية أسرته.
ثالثاً- أظهري له أنوثتك.
يجب ألا تخجلي من إظهار أنوثتك لزوجك؛ مهما كنت مستقلة مادياً وقوية الشخصية؛ فغياب هذه الناحية؛ ربما تجعل الرجل بحاجة إلى معرفة امرأة أخرى؛ تكون على استعداد لإظهار أنوثتها.
رابعاً- استقبليه بسرور عندما يصل إلى المنزل.
ليس هناك شيء أجمل من أن يُقابَل الإنسان بابتسامة من الآخرين؛ فبعد عناء يوم من العمل واهتزاز الأعصاب؛ بسبب صعوبات العمل؛ فإن رؤية الزوج زوجته وهي سعيدة مبتسمة؛ تجعله يشعر بأن جهوده لم تذهب هدراً؛ وهذا يمنحه الثقة بأن الزوجة راضية عن عمله ووظيفته.
خامساً- استعيدي روح الدعابة.
فالرجل يحب المرأة المرحة، خفيفة الظل؛ فلا تحاولي أن تكوني جدية طوال الوقت؛ لأن روح الدعابة تعتبر مفتاحاً لعلاقة حميمية أكثر، وهذا يساعد على تقوية العلاقة الزوجية.
سادساً- أظهري نضوجاً في فهم زوجك.
رغم اعتبار الرجل نفسه محور الأسرة؛ فإن على المرأة أن تظهر نضوجاً في فهم هذه الناحية، وعدم انتقاده إذا تبجح قليلاً حول هذه النقطة أو تلك.
سابعاً- استثمري في الحوار البناء.
إن الحوار البناء قاعدة أساسية لنجاح الزواج، وهنا ينبغي على المرأة أن تتجنب التحدي والعند خلال الحوار مع الزوج. وأكدت الدراسة أن الرجل يحب أن يرى زوجته تصغي إليه باهتمام؛ لأن ذلك يشعره بأنها تحترمه.
ثامناً- أظهري أنك تفهمينه.
المرأة يجب أن تظهر لزوجها أنها تفهم ما يقوله وتقدر أحاديثه؛ فهذا يشعره بأنها تهتم بآرائه وتعجب بأفكاره.
تاسعاً- حاولي التجديد.
قالت الدراسة: إن الرجال يحبون دائماً أن يجدوا شيئاً جديداً ومثيراً تظهره الزوجة، والتجديد هو العنصر الذي يضيف الإثارة على العلاقة الزوجية، ويجعلها تتطور نحو الأفضل.
عاشراً- شاركيه في فانتازياته.
إذا أفصح عن هذه الفانتازيات، من المفيد أن تشاركه زوجته فيها، ويحاول الاثنان تغذيتها بشكل يجلب السرور لهما، وأكثر ماهو معروف عن الفانتازيات هو أنها تتعلق بالعلاقة الحميمة، ومشاركة الزوجة فانتازيات زوجها؛ لن يجعله يفكر بامرأة أخرى تحقق له تلك.
حادي عشر- حلي المشاكل الصغيرة بهدوء.
إذا كانت المرأة حريصة على عدم إزعاج زوجها في كل كبيرة وصغيرة؛ فمن الأفضل أن تحاول بمفردها حل بعض المشاكل الصغيرة بدون العودة للزوج.
ثاني عشر- كوني صديقته.
إذا كان الزوج بحاجة لصديقات؛ فكوني أولهن؛ أظهري أنك تثقين به كصديق لك؛ فهو لن يشعر بالحاجة للجوء إلى صداقات مع نساء أخريات؛ طالما أنت تقومين بهذا الدور.
ثالث عشر- احتفظي بالرومانسية.
إن الرجال بشكل عام يفقدون الرومانسية بعد مدة من الزواج؛ لأن ذلك في تكوينهم، وفي هذه الحالة فإن على المرأة أن تبتكر الجو الرومانسي مع زوجها بالطريقة التي يحبها؛ فذلك سيبعده عن جو رومانسي مع نساء أخريات.
رابع عشر- تحدثي معه عن الخيانة الزوجية.
أكدت الدراسة أنه لا بأس أن تبادر الزوجة إلى الحديث عن الإخلاص والوفاء، وضرورة الابتعاد عن الخيانة الزوجية؛ باعتبارها السيف الذي يقطع خيوط العلاقة الزوجية، وقالت: إن المرأة وخلال حديثها عن هذا الموضوع؛ يجب أن توضح أنها من النساء اللاتي لا تغفرن الخيانة الزوجية.
خامس عشر- أظهري حبك له كل يوم.
إن الزوجة تستطيع أن تظهر حبها لزوجها كل يوم، ولا بأس من ترديد عبارات الحب له، وأنها مغرمة به دائماً؛ لأن الرجل يحب أن يشعر بأنه محبوب طوال الوقت.
سادس عشر- كوني صادقة معه كل الوقت.
المرأة الصادقة مع زوجها تستطيع أن تنال ثقته، وهو سيكون على استعداد لمبادلتها هذه الثقة، أما إذا كانت العلاقة الزوجية مبنية على المخفيات؛ فإن الرجل هو أكثر من يحب اللجوء إلى إخفاء الأسرار.
سابع عشر- ساعديه على اقتصاد المصروفات.
الرجل لايحب المرأة التي تصرف كثيراً ومن دون عقلانية، وهنا تستطيع ألا تكثر من طلباتها في شراء أشياء لا أهمية لها، وتتجنب المصروف المرتفع.