تستعد الكرة المصرية لاستقبال موسم جديد من الدوري المصري الممتاز، يحمل معه إثارة مرتقبة في ظل صفقات قوية لعدد من الأندية الساعية للمنافسة على اللقب أو على الأقل المراكز المتقدمة.
ويحمل الموسم الحالي بعض التشابهات مع سابقه فيما يتعلق بأمور فنية وتنظيمية تخص المسابقة.
وفيما يلي أبرز تشابهات الموسم الحالي من الدوري المصري مع الموسم السابق.
1- مباريات بلا جماهير
على غرار الموسم الماضي يبقى ملف عودة الجماهير إلى الملاعب غامض وغير محسوم، وسط تصريحات تشير إلى أنه قد تمت الموافقة على حضور 15 مشجع فقط من كل نادٍ مستضيف لمباراة، وهو أمر هزلي لا يليق بمباراة في لعبة فردية حتى!
وإلى أن يتم حسم ملف الجماهير يبقى الوضع على ما هو عليه، بعدما بنت بعض الأندية – لاسيما الجماهيرية – آمالا في أن يشهد الموسم الحالي إنفراجة في تلك الأزمة
2- موسم الزمالك يبدو متشابها إذ أنه للمرة الثانية على التوالي سينافس في بطولة الكونفدرالية الأفريقية وليس دوري أبطال، بعدما أنقذ موسمه بلقب بطولة كأس مصر التي حصل عليها، ليشارك في الكونفدرالية من جديد، بعدما كان على أعتاب الغياب عن المشاركة الإفريقية بسبب ترتيبه المتأخر بجدول الدوري.
3- قمة متأخرة
على غرار الموسم الماضي تأتي مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في نهاية كل دور، فسوف يلتقي الفريقان في نهاية الدور الأول، وبنهاية المسابقة أيضا، وهو قرار يغلب عليه الطابع الأمني، حتى لا تحمل إحدى المباراتين على الأقل قدرا من التوتر الجماهيري بين الناديين وتكون بلا حسابات، باعتبار أن أحدهما سيكون قد حسم اللقب قبل نهاية المسابقة – علما بأن المسابقة تقام بدون جمهور من الأساس أو بحضور باهت –
ويحمل الموسم الحالي بعض التشابهات مع سابقه فيما يتعلق بأمور فنية وتنظيمية تخص المسابقة.
وفيما يلي أبرز تشابهات الموسم الحالي من الدوري المصري مع الموسم السابق.
1- مباريات بلا جماهير
على غرار الموسم الماضي يبقى ملف عودة الجماهير إلى الملاعب غامض وغير محسوم، وسط تصريحات تشير إلى أنه قد تمت الموافقة على حضور 15 مشجع فقط من كل نادٍ مستضيف لمباراة، وهو أمر هزلي لا يليق بمباراة في لعبة فردية حتى!
وإلى أن يتم حسم ملف الجماهير يبقى الوضع على ما هو عليه، بعدما بنت بعض الأندية – لاسيما الجماهيرية – آمالا في أن يشهد الموسم الحالي إنفراجة في تلك الأزمة
2- موسم الزمالك يبدو متشابها إذ أنه للمرة الثانية على التوالي سينافس في بطولة الكونفدرالية الأفريقية وليس دوري أبطال، بعدما أنقذ موسمه بلقب بطولة كأس مصر التي حصل عليها، ليشارك في الكونفدرالية من جديد، بعدما كان على أعتاب الغياب عن المشاركة الإفريقية بسبب ترتيبه المتأخر بجدول الدوري.
3- قمة متأخرة
على غرار الموسم الماضي تأتي مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في نهاية كل دور، فسوف يلتقي الفريقان في نهاية الدور الأول، وبنهاية المسابقة أيضا، وهو قرار يغلب عليه الطابع الأمني، حتى لا تحمل إحدى المباراتين على الأقل قدرا من التوتر الجماهيري بين الناديين وتكون بلا حسابات، باعتبار أن أحدهما سيكون قد حسم اللقب قبل نهاية المسابقة – علما بأن المسابقة تقام بدون جمهور من الأساس أو بحضور باهت –