تحدث للأطفال بعض التغيرات فى السلوك، ويظل الكبار مندهشين فى صمت لا يعرفون ماذا يصنعون، وإن كان الواقع يحتم عليهم الاهتمام بالصغير، وإيجاد سبل الحل والعلاج لما يعانيه، خاصة إذا ما كان يمر الطفل بحالة من الاكتئاب، وهنا يوضح الدكتور جمال شفيق أحمد، أستاذ علم النفس الإكلينيكى ورئيس قسم الدراسات النفسية للأطفال بمعهد الدراسات العليا للطفولة جامعة عين شمس، أن الطفل الذى يعانى من الاكتئاب قد تظهر عليه بعض السلوكيات مثل أنه يعانى من مزاج سىء باستمرار، فقدان الشهية، فقدان التركيز، والهياج وعدم الاستقرار النفسى.
وعلى الوالدين وأفراد الأسرة مساندة الصغار للخروج من هذه الأزمة بمد يد العون لهم، ويكون ذلك من خلال:
1- الترفيه عن الطفل وإدماجه فى جماعات اللعب والرحلات، وعدم تركه فريسة للشعور بالحزن والوحدة النفسية والقلق.
2- تعويد الطفل على مشاعر الثقة بالنفس والبعد عن الندم، والتشاؤم وعدم التركيز على سلبيات الطفل ونقاط ضعفه.
3- تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته وتنفيس مآبه من آلام، ومناقشته فى تلك الأفكار التى يراها وتسبب له هذا الاكتئاب.
4-العلاج الجماعى بحيث يشرك الإخوة والأخوات والوالدين فى علاج المشكلة.
وعلى الوالدين وأفراد الأسرة مساندة الصغار للخروج من هذه الأزمة بمد يد العون لهم، ويكون ذلك من خلال:
1- الترفيه عن الطفل وإدماجه فى جماعات اللعب والرحلات، وعدم تركه فريسة للشعور بالحزن والوحدة النفسية والقلق.
2- تعويد الطفل على مشاعر الثقة بالنفس والبعد عن الندم، والتشاؤم وعدم التركيز على سلبيات الطفل ونقاط ضعفه.
3- تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته وتنفيس مآبه من آلام، ومناقشته فى تلك الأفكار التى يراها وتسبب له هذا الاكتئاب.
4-العلاج الجماعى بحيث يشرك الإخوة والأخوات والوالدين فى علاج المشكلة.
