عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,739
- مستوى التفاعل
- 2,766
- النقاط
- 113
42 مليون عاطل عن العمل في الولايات المتحدة بسبب كورونا
{دولية: الفرات نيوز} تجاوز عدد الأمريكيين المسرحين مؤقتاً على الأقل بسبب تفشي فيروس كورونا 42 مليوناً، مع انضمام 1.87 مليون منهم في الأسبوع الماضي إلى طالبي إعانات البطالة، وفق وزارة العمل.
وكان عدد الطلبات الجديدة المقدمة في الأسبوع المنتهي في 30 أيار الماضي، أسوأ قليلاً من المتوقع ولكن أقل بنحو 249 ألفاً من الأسبوع السابق، ما يشير إلى أن التسريح غير المسبوق يتباطأ.
وقال جاريد برنستين المسؤول في مركز دراسات الميزانية وأولويات السياسات في تغريدة: "هذا وغيره من المؤشرات لا توحي بأن سوق العمل تتحسن، ولكن الآثار السيئة تتباطأ".
وارتفع عدد الذين يتلقون إعانات بالفعل، بنصف نقطة إلى 14.8% في الأسبوع المنتهي في 23 أيار الماضي، مع 21.5 مليون منتفع بالإعانات.
وتأتي البيانات الحكومية الأسبوعية قبل تقرير البطالة الشهري لوزارة العمل المقرر صدوره الجمعة، الذي يُتوقع أن يسجل معدل بطالة أكبر من المسجل في نيسان الماضي، الذي بلغ 14.7%.
وقال برنستين: "من المرجح أن يكون معدل البطالة الوطنية 20% أو أعلى، أي ضعف المعدل في ذروة الركود الكبير، على أن تستغرق العودة إلى العمالة الكاملة أعواماً". انتهى
{دولية: الفرات نيوز} تجاوز عدد الأمريكيين المسرحين مؤقتاً على الأقل بسبب تفشي فيروس كورونا 42 مليوناً، مع انضمام 1.87 مليون منهم في الأسبوع الماضي إلى طالبي إعانات البطالة، وفق وزارة العمل.
وكان عدد الطلبات الجديدة المقدمة في الأسبوع المنتهي في 30 أيار الماضي، أسوأ قليلاً من المتوقع ولكن أقل بنحو 249 ألفاً من الأسبوع السابق، ما يشير إلى أن التسريح غير المسبوق يتباطأ.
وقال جاريد برنستين المسؤول في مركز دراسات الميزانية وأولويات السياسات في تغريدة: "هذا وغيره من المؤشرات لا توحي بأن سوق العمل تتحسن، ولكن الآثار السيئة تتباطأ".
وارتفع عدد الذين يتلقون إعانات بالفعل، بنصف نقطة إلى 14.8% في الأسبوع المنتهي في 23 أيار الماضي، مع 21.5 مليون منتفع بالإعانات.
وتأتي البيانات الحكومية الأسبوعية قبل تقرير البطالة الشهري لوزارة العمل المقرر صدوره الجمعة، الذي يُتوقع أن يسجل معدل بطالة أكبر من المسجل في نيسان الماضي، الذي بلغ 14.7%.
وقال برنستين: "من المرجح أن يكون معدل البطالة الوطنية 20% أو أعلى، أي ضعف المعدل في ذروة الركود الكبير، على أن تستغرق العودة إلى العمالة الكاملة أعواماً". انتهى