5 نصائح لنوم أفضل في زمن "كورونا"
{دولية: الفرات نيوز} يتسبب التوتر والقلق، خاصة بعد تفشي جائحة كورونا، في صعوبة الحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة الذي بدوره يؤثر على الصحة الجسدية والنفسية ويؤدي لإصابة الجسم بالعديد من الالتهابات وضعف الجهاز المناعي.
وبحسب موقع "هيلث لاين" الطبي، فإن هناك بعض النصائح المهمة التي من شأنها أن تساعدك على النوم والاسترخاء بشكل صحي.
الحفاظ على روتين ثابت
أدى تفشي الوباء المستجد لتغيير جذري في حياة العديد من الأشخاص من حيث فقد الوظائف أو حتى تحويل العمل من خلال المنزل، ما أوقع على عاتقهم مسؤولية إحداث الموازنة بين العمل والواجبات المنزلية والعائلية، ولكن على الرغم من كل هذا يجب عليك الحفاظ على روتين ثابت قدر الإمكان.
ووفقا لنصائح نافيا سينغ، عالم الطب النفسي بجامعة كولومبيا، حتى لو كنت تعمل من المنزل اذهب للنوم في نفس موعدك واستيقظ في موعدك الصباحي عند الذهاب للعمل و ارتدِ ملابس مريحة كالتي تذهب بها للعمل واذهب من غرفة النوم إلى غرفة أخرى حتى تشعر بأنك ما زلت تمارس حياتك الطبيعية، فهذا سيساعدك في التغلب على الشعور بالقلق والانزعاج.
تجنب الإفراط في فترات القيلولة
بسبب العزل الاجتماعي والبقاء لفترات طويلة داخل المنزل، يجعلك هذا تنام بشكل مكثف وتفرط في الحصول على فترات القيلولة ويتسبب ذلك في صعوبة الاستغراق في النوم ليلًا، لذلك بدلا من القيلولة استيقظ في الصباح الباكر وقم بإنجاز مهامك كلها حتى تتمكن من النوم ليلًا في موعدك دون تأخير.
ممارسة التمارين الرياضية
لا يعتبر إغلاق الصالات الرياضية عائقا أمامك يمنعك من ممارسة التمرينات الرياضية. يمكنك ممارسة التمرينات الرياضية في المنزل في النهار وليس قبل الذهاب للسرير لأن ممارسة التمرينات الرياضية نهارا تحسن النوم وتساعد الجسم على الاسترخاء.
تجنب المتابعة المفرطة للأخبار
خلال جائحة كورونا التي يشهدها العالم، لا نستطيع منع أنفسنا من متابعة الأخبار لمعرفة مدى سوء الوضع الحالي وعدد الحالات المصابة والوفيات، وكل هذه الأمور مزعجة للغاية وتسبب حالات من التوتر العصبي والقلق، لذلك حدد لنفسك وقتا ثابتا يوميا لمتابعة الأخبار ولا تقرأ أي شيء خارج الوقت الذي خصصته لنفسك.
تجنب التعرض للضوء الأزرق قبل النوم
يوصي المختصون بأن يبتعد الأشخاص قبل النوم عن شاشات التلفزيون والهواتف والحاسب الآلي بمدة لا تقل عن ساعة، وأنه من الأفضل أن تُستبدل مطالعة الهواتف والشاشات بقراءة كتاب أو الاستماع للموسيقى كوسائل للترفيه والاسترخاء قبل النوم. انتهى
{دولية: الفرات نيوز} يتسبب التوتر والقلق، خاصة بعد تفشي جائحة كورونا، في صعوبة الحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة الذي بدوره يؤثر على الصحة الجسدية والنفسية ويؤدي لإصابة الجسم بالعديد من الالتهابات وضعف الجهاز المناعي.
وبحسب موقع "هيلث لاين" الطبي، فإن هناك بعض النصائح المهمة التي من شأنها أن تساعدك على النوم والاسترخاء بشكل صحي.
الحفاظ على روتين ثابت
أدى تفشي الوباء المستجد لتغيير جذري في حياة العديد من الأشخاص من حيث فقد الوظائف أو حتى تحويل العمل من خلال المنزل، ما أوقع على عاتقهم مسؤولية إحداث الموازنة بين العمل والواجبات المنزلية والعائلية، ولكن على الرغم من كل هذا يجب عليك الحفاظ على روتين ثابت قدر الإمكان.
ووفقا لنصائح نافيا سينغ، عالم الطب النفسي بجامعة كولومبيا، حتى لو كنت تعمل من المنزل اذهب للنوم في نفس موعدك واستيقظ في موعدك الصباحي عند الذهاب للعمل و ارتدِ ملابس مريحة كالتي تذهب بها للعمل واذهب من غرفة النوم إلى غرفة أخرى حتى تشعر بأنك ما زلت تمارس حياتك الطبيعية، فهذا سيساعدك في التغلب على الشعور بالقلق والانزعاج.
تجنب الإفراط في فترات القيلولة
بسبب العزل الاجتماعي والبقاء لفترات طويلة داخل المنزل، يجعلك هذا تنام بشكل مكثف وتفرط في الحصول على فترات القيلولة ويتسبب ذلك في صعوبة الاستغراق في النوم ليلًا، لذلك بدلا من القيلولة استيقظ في الصباح الباكر وقم بإنجاز مهامك كلها حتى تتمكن من النوم ليلًا في موعدك دون تأخير.
ممارسة التمارين الرياضية
لا يعتبر إغلاق الصالات الرياضية عائقا أمامك يمنعك من ممارسة التمرينات الرياضية. يمكنك ممارسة التمرينات الرياضية في المنزل في النهار وليس قبل الذهاب للسرير لأن ممارسة التمرينات الرياضية نهارا تحسن النوم وتساعد الجسم على الاسترخاء.
تجنب المتابعة المفرطة للأخبار
خلال جائحة كورونا التي يشهدها العالم، لا نستطيع منع أنفسنا من متابعة الأخبار لمعرفة مدى سوء الوضع الحالي وعدد الحالات المصابة والوفيات، وكل هذه الأمور مزعجة للغاية وتسبب حالات من التوتر العصبي والقلق، لذلك حدد لنفسك وقتا ثابتا يوميا لمتابعة الأخبار ولا تقرأ أي شيء خارج الوقت الذي خصصته لنفسك.
تجنب التعرض للضوء الأزرق قبل النوم
يوصي المختصون بأن يبتعد الأشخاص قبل النوم عن شاشات التلفزيون والهواتف والحاسب الآلي بمدة لا تقل عن ساعة، وأنه من الأفضل أن تُستبدل مطالعة الهواتف والشاشات بقراءة كتاب أو الاستماع للموسيقى كوسائل للترفيه والاسترخاء قبل النوم. انتهى
