أحيانًا تبدأ الحياة في الخروج عن السيطرة ومن الصعب علينا مواكبة ذلك. الأشياء التي بدت ذات يوم تافهة أصبحت مزعجة فجأة ونجد أنفسنا نتشاجرمع الآخرين حتى وإن لم يرتكبوا أي خطأ ، فقد يكون ذلك نتيجة للإجهاد الذهني والعاطفي ، وقد يساعدك تحديد هذه العلامات التحذيرية في تحديد ما إذا كنت بحاجة إلى التوقف والراحة وإعادة شحن طاقتك .
تشعر بالضيق بشكل سريع
يمكن أن تُحَمِّل كل الأشياء على أعصابك حتى ولو لبعض الثواني البسيطة ، فقد تخرج عن أعصابك إذا لَمَّحَ أحدهم لأي شيء بعدم الاحترام ، ولأن أعصابك على الحافة ستشعر دوماً بالغضب الشديد ، إذا كنت تشعر بهذه المشاعر حاول أن تساعد نفسك على الوقوف على قدميك من أجل مصلحتك الخاصة وقُم بكل ما يجعلك تشعر بالراحة والأمان .
إحساسك بالتشجيع بدأ بالانخفاض
قد تشعر أنك غير قادر على إنجاز العمل ولديك صعوبة في العثور على الدافع لإتمام أعمالك ، على سبيل المثال أنك ببساطة تريد أن تذهب إلى الفراش حتى يمكنك الحصول على بعض النوم ، ولكن في واقع الأمر تريد الاختباء بعيداً فهذا ينم إما عن إدراكك أنك تحاول السيطرة على مشاعرك أو أنك فقدت إحساسك بالأشياء .
تعاني من نوبات قلق أكثر من الطبيعي
إذا كنت تواجه مشكلة في النوم وشعور بالضيق والانزعاج ، فليس من الغريب أنك قد تعاني من نوبات من القلق . فلا تشعر بالخجل من التوتر الشديد وافعل شيئًا تستمتع به لوحدك لمساعدتك على الشعور بالهدوء .
إن كنت تعاني من اضطرابات في النوم
الأرق هو طريقة مزعجة قد تظهر في إرهاقك العاطفي والذهني ، ففي هذه الفترة تكون متعبًا للغاية وترغب فقط في النوم ، ولكن لا يمكنك القيام بذلك حيث لا يمكنك إيقاف أفكارك ، فعادةً عندما تبدأ في النعاس تهاجمك الأفكار فتتركك أخيراً في اليقظة ، وبالتالي تمنعك من الحصول على النوم
الكافي .
تغضب على أتفه الأشياء
فيمكن لأصغر المحادثات أن تزعجك ، حتى إذا كان المتحدث شخص ليس سعيدًا ويعاني ، لكنك لا تستطيع حتى التعاطف معه ، كما تبدأ في أخذ كل الأمور بشكل عاطفي للغاية بسبب حساسيتك المتزايدة. خُذ بعض الوقت وحاول إعادة بناء عالمك وحاول التحدث إلى نفسك وارفع قيودك وعِدْ نفسك بأنك لن تتأذى فيما بعد بسهولة ، مما سيزيد ثقتك بنفسك قليلاً .
الإحساس الدائم بالدوار والقيء
فإن الإحساس بالدوار والقيء وضربات القلب الغير منتظمة من علامات الاكتئاب ، ومصدرها هو الضغط النفسي. الإجهاد هو جزء من حياة كل واحد منا ، وعندما نشعر بالإرهاق الذهني نبدأ بالإحساس بالغثيان والمرض كتعبير عن تعبنا النفسي ، يمكنك منع هذا إذا شعرت أنك الأفضل فلا أحد قد يساعدك سوا نفسك ، وإذا لم تساعد نفسك فلن يقوم أحد بذلك.
الرغبة في البكاء بدون أسباب
في حال أنك كنت غاضبًا بشكل كبير جداً ، قد يكون لهذا تأثير سلبي على صحتك النفسية والذهنية. فإذا كنت مستنزفًا ذهنياً أو عاطفياً ، فإن قدرتك على التحكم في عواطفك كالمعتاد لا تظهر إلى حد كبير وهذا هو السبب في أن أصغر شيء قد يجعلك تبكي .
تشعر بالرغبة بالابتعاد عن المحيطين :
ستشعر برغبتك في الابتعاد عن العالم من حولك ، فلم يعد أصدقاؤك على استعداد للاتصال بك بعد الآن ، لأنك قطعت كل ما بينكم . قد يتحول هذا الابتعاد بابتعادك حتى عن نفسك مما يعطيك إحساس زائف بالراحة . في الواقع أنت لا تشعر بالسوء أو الصواب بل أنك لا تشعر بأي شيء لذا توقف واسترخي قليلاً وخذ وقت للتأمل ، ويمكن أن تذهب في إجازة إذا استطعت أو قُم بزيارة مكان جديد من نفسك ، فقط حاول أن تفعل بعض التغييرات الطفيفة في حياتك في هذه المرحلة لأنه من المهم أن تكون أفضل .
تشعر بالضيق بشكل سريع
يمكن أن تُحَمِّل كل الأشياء على أعصابك حتى ولو لبعض الثواني البسيطة ، فقد تخرج عن أعصابك إذا لَمَّحَ أحدهم لأي شيء بعدم الاحترام ، ولأن أعصابك على الحافة ستشعر دوماً بالغضب الشديد ، إذا كنت تشعر بهذه المشاعر حاول أن تساعد نفسك على الوقوف على قدميك من أجل مصلحتك الخاصة وقُم بكل ما يجعلك تشعر بالراحة والأمان .
إحساسك بالتشجيع بدأ بالانخفاض
قد تشعر أنك غير قادر على إنجاز العمل ولديك صعوبة في العثور على الدافع لإتمام أعمالك ، على سبيل المثال أنك ببساطة تريد أن تذهب إلى الفراش حتى يمكنك الحصول على بعض النوم ، ولكن في واقع الأمر تريد الاختباء بعيداً فهذا ينم إما عن إدراكك أنك تحاول السيطرة على مشاعرك أو أنك فقدت إحساسك بالأشياء .
تعاني من نوبات قلق أكثر من الطبيعي
إذا كنت تواجه مشكلة في النوم وشعور بالضيق والانزعاج ، فليس من الغريب أنك قد تعاني من نوبات من القلق . فلا تشعر بالخجل من التوتر الشديد وافعل شيئًا تستمتع به لوحدك لمساعدتك على الشعور بالهدوء .
إن كنت تعاني من اضطرابات في النوم
الأرق هو طريقة مزعجة قد تظهر في إرهاقك العاطفي والذهني ، ففي هذه الفترة تكون متعبًا للغاية وترغب فقط في النوم ، ولكن لا يمكنك القيام بذلك حيث لا يمكنك إيقاف أفكارك ، فعادةً عندما تبدأ في النعاس تهاجمك الأفكار فتتركك أخيراً في اليقظة ، وبالتالي تمنعك من الحصول على النوم
الكافي .
تغضب على أتفه الأشياء
فيمكن لأصغر المحادثات أن تزعجك ، حتى إذا كان المتحدث شخص ليس سعيدًا ويعاني ، لكنك لا تستطيع حتى التعاطف معه ، كما تبدأ في أخذ كل الأمور بشكل عاطفي للغاية بسبب حساسيتك المتزايدة. خُذ بعض الوقت وحاول إعادة بناء عالمك وحاول التحدث إلى نفسك وارفع قيودك وعِدْ نفسك بأنك لن تتأذى فيما بعد بسهولة ، مما سيزيد ثقتك بنفسك قليلاً .
الإحساس الدائم بالدوار والقيء
فإن الإحساس بالدوار والقيء وضربات القلب الغير منتظمة من علامات الاكتئاب ، ومصدرها هو الضغط النفسي. الإجهاد هو جزء من حياة كل واحد منا ، وعندما نشعر بالإرهاق الذهني نبدأ بالإحساس بالغثيان والمرض كتعبير عن تعبنا النفسي ، يمكنك منع هذا إذا شعرت أنك الأفضل فلا أحد قد يساعدك سوا نفسك ، وإذا لم تساعد نفسك فلن يقوم أحد بذلك.
الرغبة في البكاء بدون أسباب
في حال أنك كنت غاضبًا بشكل كبير جداً ، قد يكون لهذا تأثير سلبي على صحتك النفسية والذهنية. فإذا كنت مستنزفًا ذهنياً أو عاطفياً ، فإن قدرتك على التحكم في عواطفك كالمعتاد لا تظهر إلى حد كبير وهذا هو السبب في أن أصغر شيء قد يجعلك تبكي .
تشعر بالرغبة بالابتعاد عن المحيطين :
ستشعر برغبتك في الابتعاد عن العالم من حولك ، فلم يعد أصدقاؤك على استعداد للاتصال بك بعد الآن ، لأنك قطعت كل ما بينكم . قد يتحول هذا الابتعاد بابتعادك حتى عن نفسك مما يعطيك إحساس زائف بالراحة . في الواقع أنت لا تشعر بالسوء أو الصواب بل أنك لا تشعر بأي شيء لذا توقف واسترخي قليلاً وخذ وقت للتأمل ، ويمكن أن تذهب في إجازة إذا استطعت أو قُم بزيارة مكان جديد من نفسك ، فقط حاول أن تفعل بعض التغييرات الطفيفة في حياتك في هذه المرحلة لأنه من المهم أن تكون أفضل .