قبل أسبوعين، قامت شركة Fitbit بإطلاق دراسة أرادت فيها معرفة ما إذا كانت الأجهزة القابلة للإرتداء الخاصة بها قادرة على إكتشاف دقات القلب غير المنتظمة. يبدو الآن أن الشركة ترغب في معرفة ما إذا كانت الأجهزة القابلة للإرتداء الخاصة بها قادرة بالفعل على القيام بأكثر من ذلك، مثل القدرة على الكشف مبكرًا عما إذا كان مرتديها قد أصيب بالإنفلونزا أو حتى COVID-19.
ووفقا للشركة، فقد صرحت بالقول : ” الأجهزة القابلة للإرتداء، مثل إسوارات Fitbit والساعات الذكية، تُستخدم حاليًا في الدراسات البحثية من شركاء مثل معهد Scripps Research Translational Institute ومختبر ستانفورد للطب والرعاية الصحية لمعرفة ما إذا كانت البيانات القابلة للارتداء يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن الأمراض المعدية، مثل الإنفلونزا و COVID-19، حتى قبل بدء الأعراض “.
من غير الواضح كيف سيكونون قادرين على القيام بذلك لأن إختبار COVID-19 يتطلب مسحة فعلية لقناة أنف المريض، ولكن ربما قد تكون هناك بيانات يمكن أن تشير إلى أن المستخدم مريض ويمكن أن تظهر عليه أعراض يمكن أن تكون مرتبطة بالفيروس.
من المؤكد أن شركة Fitbit ليست وحدها التي تقوم بذلك لأنه في شهر مارس الماضي، تم إطلاق تطبيق يُدعى Cardiogram من أجل الساعة الذكية Apple Watch يُحاول أيضًا إكتشاف ما إذا كان مرتديها مصابًا بالإنفلونزا، وما إذا كان يمكن أن يكون ذلك علامة على عدوى COVID-19 أم لا.
ووفقا للشركة، فقد صرحت بالقول : ” الأجهزة القابلة للإرتداء، مثل إسوارات Fitbit والساعات الذكية، تُستخدم حاليًا في الدراسات البحثية من شركاء مثل معهد Scripps Research Translational Institute ومختبر ستانفورد للطب والرعاية الصحية لمعرفة ما إذا كانت البيانات القابلة للارتداء يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن الأمراض المعدية، مثل الإنفلونزا و COVID-19، حتى قبل بدء الأعراض “.
من غير الواضح كيف سيكونون قادرين على القيام بذلك لأن إختبار COVID-19 يتطلب مسحة فعلية لقناة أنف المريض، ولكن ربما قد تكون هناك بيانات يمكن أن تشير إلى أن المستخدم مريض ويمكن أن تظهر عليه أعراض يمكن أن تكون مرتبطة بالفيروس.
من المؤكد أن شركة Fitbit ليست وحدها التي تقوم بذلك لأنه في شهر مارس الماضي، تم إطلاق تطبيق يُدعى Cardiogram من أجل الساعة الذكية Apple Watch يُحاول أيضًا إكتشاف ما إذا كان مرتديها مصابًا بالإنفلونزا، وما إذا كان يمكن أن يكون ذلك علامة على عدوى COVID-19 أم لا.