على الرغم من أنها تبيع هواتفها الذكية تحت العلامة التجارية العريقة Nokia، إلا أن شركة HMD Global Oy لا تزال شابة، فقد تأسست في شهر ديسمبر من العام 2016، أي قبل أقل من عامين. ونتيجة لذلك، فمن المثير للإعجاب أن نجد هذه الشركة الفنلندية الوليدة حديثًا تصبح ضمن الشركات العشرة الأكثر شحنًا للهواتف الذكية في العالم، على الأقل وفقا لأحدث الإحصائيات من مؤسسة Counterpoint Research المتخصصة في بحوث السوق.
من خلال مقارنة الربع الثاني من هذا العام مع الربع الثاني من العام الماضي، نمت شحنات HMD Global Oy بنسبة 782 في المئة. إجمالاً، هذا يعني شحن 4.5 مليون وحدة أي ما يعادل نصف شحنات الشركات الأكثر رسوخا في سوق الهواتف الذكية مثل LG و Lenovo. ومن المثير للإهتمام أن نجد HTC و Sony خارج قائمة الشركات العشرة الأولى.
هذا يضع شركة HMD Global Oy في المرتبة التاسعة عالميًا مع نسبة مئوية ضئيلة من إجمالي الشحنات. قامت العلامات التجارية الثلاثة الأولى بشحن 46 في المئة من الهواتف الذكية في الربع الثاني من هذا العام لوضع أداء HMD Global Oy في المنظور.
الشركات الأخرى التي كانت تعمل بشكل جيد هي شركة Huawei التي رفعت حصتها السوقية بنسبة 41 في المئة مما خول لها تجاوز شركة آبل، وشركة Xioami التي رفعت حصتها السوقية بنسبة 43 في المئة في محاولة لتقليص الفجوة مع آبل. وبالنسبة لشركتي سامسونج و LG، فقد خسرتا بعضًا من حصتهما السوقية، فقد إنخفضت الحصة السوقية لشركة سامسونج بنسبة 11 في المئة، في حين إنخفضت الحصة السوقية لشركة LG بنسبة 23 في المئة، على الأقل بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
هذه الإحصائيات تأخذ فقط الهواتف الذكية بعين الاعتبار. لا تنسى أن هواتف Nokia التقليدية موجودة ضمن الثلاثة الأوائل على الصعيد العالمي.
من خلال مقارنة الربع الثاني من هذا العام مع الربع الثاني من العام الماضي، نمت شحنات HMD Global Oy بنسبة 782 في المئة. إجمالاً، هذا يعني شحن 4.5 مليون وحدة أي ما يعادل نصف شحنات الشركات الأكثر رسوخا في سوق الهواتف الذكية مثل LG و Lenovo. ومن المثير للإهتمام أن نجد HTC و Sony خارج قائمة الشركات العشرة الأولى.
هذا يضع شركة HMD Global Oy في المرتبة التاسعة عالميًا مع نسبة مئوية ضئيلة من إجمالي الشحنات. قامت العلامات التجارية الثلاثة الأولى بشحن 46 في المئة من الهواتف الذكية في الربع الثاني من هذا العام لوضع أداء HMD Global Oy في المنظور.
الشركات الأخرى التي كانت تعمل بشكل جيد هي شركة Huawei التي رفعت حصتها السوقية بنسبة 41 في المئة مما خول لها تجاوز شركة آبل، وشركة Xioami التي رفعت حصتها السوقية بنسبة 43 في المئة في محاولة لتقليص الفجوة مع آبل. وبالنسبة لشركتي سامسونج و LG، فقد خسرتا بعضًا من حصتهما السوقية، فقد إنخفضت الحصة السوقية لشركة سامسونج بنسبة 11 في المئة، في حين إنخفضت الحصة السوقية لشركة LG بنسبة 23 في المئة، على الأقل بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
هذه الإحصائيات تأخذ فقط الهواتف الذكية بعين الاعتبار. لا تنسى أن هواتف Nokia التقليدية موجودة ضمن الثلاثة الأوائل على الصعيد العالمي.