في الأسبوع الماضي أعلنت شركة Nokia أنها تدرس مستقبل قسم الصحة الرقمية Digital Health التابع لها، ولكن كشفت مذكرة مسربة الآن أن الشركة تخطط للتخلي عن الجزء المسؤول عن المنتجات الإستهلاكية منه، على الرغم من أن القرار النهائي لم يتم بعد. وقالت السيدة Kathrin Buvac، وهي كبيرة موظفي الإستراتيجية في شركة Nokia، للموظفين أن ” قسم الصحة الرقمية Digital Health كافح من أجل التوسع وتلبية توقعات النمو “.
المذكرة لم تقل بأن شركة Nokia قررت تماما إغلاق قسم الصحة الرقمية Digital Health. وعملية الإستحواذ على الشركة الفرنسية Withings في العام 2016 كان ينظر إليها على أنه ” الرهان ” الذي كان وراء إنطلاقة Steel HR و Nokia Sleep في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 الذي أقيم في أوائل شهر يناير الماضي بمدينة لاس فيغاس الأمريكية. وستواصل شركة Nokia العمل مباشرة مع الشركات بدلا من التعامل مع المستهلكين ومواصلة ترخيص التكنولوجيات الخاصة بها في مجال الإتصالات والأتمتة الصناعية، إلى جانب بعض المشاريع الناشئة.
في محاولة لتعزيز مبيعات الأجهزة الإستهلاكية التابعة لشركة Withings بعدما قامت بالإستحواذ على هذه الأخيرة، قامت شركة Nokia بتغيير أسماء هذه المنتجات لتحمل العلامة التجارية Nokia التي تحظى بقبول كبير في جميع أنحاء العالم، ولكن إتضح أن حتى هذه الخطوة لم تساعد. وقالت السيدة Kathrin Buvac أنه بدلا من الوقوع في الحب مع التكنولوجيا الخاصة بها، يجب أن تكون الشركة صادقة مع نفسها. وصرحت السيدة Kathrin Buvac بالقول : ” في الوقت الراهن، لا نرى طريقا بالنسبة لقسم الصحة الرقمية ليصبح جزءا ذا مغزى من شركة كبيرة مثل نوكيا “.
كما سبق وأشرنا، المذكرة المسربة لا تؤكد بأن شركة Nokia ذاهبة لإغلاق قسم الصحة الرقمية Digital Health، ولكن يبدو أنها تمهد الطريق لحدوث ذلك في نهاية المطاف. ومن المؤكد أن المذكرة لا تساعد على الفهم عندما تم إختتامها بعبارة ” الفشل السريع ليس فشل، يتم تسريع وتيرة التعلم فقط “.
المذكرة لم تقل بأن شركة Nokia قررت تماما إغلاق قسم الصحة الرقمية Digital Health. وعملية الإستحواذ على الشركة الفرنسية Withings في العام 2016 كان ينظر إليها على أنه ” الرهان ” الذي كان وراء إنطلاقة Steel HR و Nokia Sleep في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 الذي أقيم في أوائل شهر يناير الماضي بمدينة لاس فيغاس الأمريكية. وستواصل شركة Nokia العمل مباشرة مع الشركات بدلا من التعامل مع المستهلكين ومواصلة ترخيص التكنولوجيات الخاصة بها في مجال الإتصالات والأتمتة الصناعية، إلى جانب بعض المشاريع الناشئة.
في محاولة لتعزيز مبيعات الأجهزة الإستهلاكية التابعة لشركة Withings بعدما قامت بالإستحواذ على هذه الأخيرة، قامت شركة Nokia بتغيير أسماء هذه المنتجات لتحمل العلامة التجارية Nokia التي تحظى بقبول كبير في جميع أنحاء العالم، ولكن إتضح أن حتى هذه الخطوة لم تساعد. وقالت السيدة Kathrin Buvac أنه بدلا من الوقوع في الحب مع التكنولوجيا الخاصة بها، يجب أن تكون الشركة صادقة مع نفسها. وصرحت السيدة Kathrin Buvac بالقول : ” في الوقت الراهن، لا نرى طريقا بالنسبة لقسم الصحة الرقمية ليصبح جزءا ذا مغزى من شركة كبيرة مثل نوكيا “.
كما سبق وأشرنا، المذكرة المسربة لا تؤكد بأن شركة Nokia ذاهبة لإغلاق قسم الصحة الرقمية Digital Health، ولكن يبدو أنها تمهد الطريق لحدوث ذلك في نهاية المطاف. ومن المؤكد أن المذكرة لا تساعد على الفهم عندما تم إختتامها بعبارة ” الفشل السريع ليس فشل، يتم تسريع وتيرة التعلم فقط “.
