واحدة من مزايا الساعات الذكية هي القدرة على تغيير واجهتها إذا لم تعجبك الواجهة الحالية، فليس من الصعب العثور على واجهة جديدة وتحميلها. هناك بعض الساعات الذكية التي تتيح للمستخدمين تخصيص واجهات الساعات الخاصة بهم حسب ذوقهم المفضل. ومع ذلك، يبدو أن بعض الأطراف ليست مسرورة جدًا بسبب بعض التصاميم التي إختارتها سامسونج لساعتها الذكية.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من وكالة الأنباء رويترز، فيبدو أن شركة Swatch تتهم سامسونج بالتعدي على تصاميم علاماتها التجارية عندما يتعلق الأمر ببعض واجهات الشركة المستخدمة في ساعاتها الذكية. وتدعي الشركة السويسرية الرائدة في مجال صناعة الساعات أن ساعات سامسونج الذكية تملك واجهات مطابقة أو مشابهة للواجهات المستخدمة في الساعات الخاصة بالعلامات التجارية التابعة لها مثل Longines و Omega و Swatch و Tissot.
ووفقا للشركة السويسرية، فهي تقول : ” هذا النسخ غير المقبول يمكن أن يكون له غرض واحد فقط، هو المتاجرة بالشهرة والسمعة والنوايا الحسنة لمنتجات وعلامات Swatch Group التجارية التي تم بناؤها بشق الأنفس على مدى عقود “.
ومع ذلك، فهذه ليست هي المرة الأولى التي تتم فيها مقاضاة شركة بسبب إستخدامها لواجهات مماثلة لواجهات الشركات الأخرى المصنعة للساعات. قبل عدة سنوات، كانت شركة آبل بدورها مُتهمة بنسخ تصميم واجهة ساعة Swiss Federal Railways، وهو خطأ كلف الشركة الأمريكية نحو 21 مليون دولار أمريكي.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من وكالة الأنباء رويترز، فيبدو أن شركة Swatch تتهم سامسونج بالتعدي على تصاميم علاماتها التجارية عندما يتعلق الأمر ببعض واجهات الشركة المستخدمة في ساعاتها الذكية. وتدعي الشركة السويسرية الرائدة في مجال صناعة الساعات أن ساعات سامسونج الذكية تملك واجهات مطابقة أو مشابهة للواجهات المستخدمة في الساعات الخاصة بالعلامات التجارية التابعة لها مثل Longines و Omega و Swatch و Tissot.
ووفقا للشركة السويسرية، فهي تقول : ” هذا النسخ غير المقبول يمكن أن يكون له غرض واحد فقط، هو المتاجرة بالشهرة والسمعة والنوايا الحسنة لمنتجات وعلامات Swatch Group التجارية التي تم بناؤها بشق الأنفس على مدى عقود “.
ومع ذلك، فهذه ليست هي المرة الأولى التي تتم فيها مقاضاة شركة بسبب إستخدامها لواجهات مماثلة لواجهات الشركات الأخرى المصنعة للساعات. قبل عدة سنوات، كانت شركة آبل بدورها مُتهمة بنسخ تصميم واجهة ساعة Swiss Federal Railways، وهو خطأ كلف الشركة الأمريكية نحو 21 مليون دولار أمريكي.
