ومررت على ديارك ، أما أخبرك الباب عن بحة صوتي؟.
ماأخبرتك عتبة الدار عن دمعي؟.
مازالت الجدران كما كانت والعريشة لازالت .
و كرسي الخشب والمسمار الصدئ نظر لي و طلب مني أن أعلق عليه معطفي أخبرني أنه يشتاقني .
خبئت وجهي بيدي داريت عنه دمعي سألت جذع شجرة التوت عنك .....أيناك أنت؟
تشتاقك الزوايا...