كما أن أحداث يوم القيامة كما نعلم من القرآن الكريم بها تكوير للشمس وانتثار للكواكب وفناء للسماوات، وكل ذلك لا يتفق مع صدمة كوكب، فلدينا قرآنا نؤمن به أيما إيمان
ثم لاحظوا خبثهم بدسهم أقوال لمنجمين مثل المخبول اليهودي الفرنسي نوستراداموس وغيره ممن ورد ذكرهم من الصين واليابان، ولا مانع من حشر أسماء مسلمة للتلبيس والتدليس والتشتيت
ثم ينفون كل فقرة مسألة التنجيم من باب التصنع بالإيمان، إلا أن الهدف كله التلميح بشئ من تصديق المنجمين لإحداث البلبلة والحيرة، حتى يميل لهم الناس فيكفروا تلقائيا برب العزة، وذلك هو مربط الفرس
فنرجو التنبه لأولئك الخبثاء الذين يشيعون ما يمكرون
نحن لدينا قرآنا وأحاديث فصلت كل شئ تفصيلا
ويتوافق العلم تماما معها في إعجاز علمي مذهل ومبهر وقاطع