كانت مدللة والدها الدكتور محمد الذي يعمل طبيبا في إحدى مستشفيات الطب النفسي خلاف أخيها الذي كانت امها تحبه جدا وتفضله عليها وحدث ذات يوم كان سالم يبحث عن هاتفه النقال فدخل بغرفة اخته دون استئذان وبعثر ماكان موجودا بها غضبت اخته زهراء فقالت لاشكونك لوالدي حينما يأتي لكن والدتها نهرتها بقولها...
مساك فل وياسمين بالصديقه الصدوقه الغاليه لك مني التحيه والاحترام لك وللاخت فتنه العزيزه الغاليه يلي اذا ما سالت عنها ما بتسأل عنا دمتم بكل لود والاحترام