عادت من عملها لمنزلها والشوق ممتلئ بقلبها لزوجها الذي غمرها بحنانه ووفائه وحبه المنقطع النظير وهي تحمل له شوقها العنيف رمت بحقيبتها على إحدى أرائك الصالة دخلت غرفتها لترى من الصدمات مالا عين رأت وتنهار على أثرها إذ كان مجيئها على حين غفلة بسبب أنتهاء الدوام مبكرا على خلاف عادته هنا انصدم الزوج...