أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

شيلان
Featured content
0
مستوى التفاعل
6,805

مشاركات الملف الشخصي آخر النشاطات المنشورات Featured content معلومات

  • فتحت باب الأمواج

    و سبحت صوبك

    و مررت بالمحيطات السبعة لأهوالك

    المفروشة بجثث عرائس البحر الجميلات

    اللواتي أحببنك قبلي ...

    و حين وصلت الى جزيرتك

    وجدتها سرابية و مكهربة ...

    و تحول صوتي الى فقاعات ...

    و جسدك الى أعشاب بحرية قاتمة

    التفت حولي كقيد ..

    ***

    فتحت باب التراب

    و زحفت اليك في سراديب الحمى

    عبر القارات السبع لبراكينك ...

    فملأت حنجرتي المشتعلة حبا

    برماد شهيتك

    لإذلالي و امتلاكي ...

    ***

    و باسم " الحب "

    حاولت أن تحيط عنقي بشريط هاتف

    و تربطني الى ساق السرير

    ككلب صغير

    يقطن الانتظار

    و يهذ بذيله مرحبا بك باستمرار

    ***

    و حين فتحت باب الفضاء

    و هربت الى كوكب حريتي و صدقي

    رميتني بالغرور

    و اليوم أحمل غروري وردة صفراء

    و أغرسها في شعري

    ليضيء بها طيراني

    الى أعمدة العبث السبعة

    ***

    لكنني أعترف بصدق حزين :

    لقد أحببتك حقا ذات يوم

    ولولا عكاز الأبجدية لانكسرت أمامك
    فتحت باب الأمواج

    و سبحت صوبك

    و مررت بالمحيطات السبعة لأهوالك

    المفروشة بجثث عرائس البحر الجميلات

    اللواتي أحببنك قبلي ...

    و حين وصلت الى جزيرتك

    وجدتها سرابية و مكهربة ...

    و تحول صوتي الى فقاعات ...

    و جسدك الى أعشاب بحرية قاتمة

    التفت حولي كقيد ..

    ***

    فتحت باب التراب

    و زحفت اليك في سراديب الحمى

    عبر القارات السبع لبراكينك ...

    فملأت حنجرتي المشتعلة حبا

    برماد شهيتك

    لإذلالي و امتلاكي ...

    ***

    و باسم " الحب "

    حاولت أن تحيط عنقي بشريط هاتف

    و تربطني الى ساق السرير

    ككلب صغير

    يقطن الانتظار

    و يهذ بذيله مرحبا بك باستمرار

    ***

    و حين فتحت باب الفضاء

    و هربت الى كوكب حريتي و صدقي

    رميتني بالغرور

    و اليوم أحمل غروري وردة صفراء

    و أغرسها في شعري

    ليضيء بها طيراني

    الى أعمدة العبث السبعة

    ***

    لكنني أعترف بصدق حزين :

    لقد أحببتك حقا ذات يوم

    ولولا عكاز الأبجدية لانكسرت أمامك
    رسم لي بالطبشور دائرة على الجدار

    وقال لي : قفي داخلها ...

    فانطلقت هاربة

    إلى شوارع البحر.

    * * *

    غاضباً لحق بي

    غاضباً زقزق في وجهي ، وقرّعني

    وقال ان القضية جادة

    وان "البث مباشر"

    ويجب أن أعود معه إلى (الاستديو)

    لأقف وسط دائرة الطباشير

    وتحت دائرة الضوء

    * * *

    مسكينة ومبتلة

    كمتسول شتائي

    حاولت أن أقول له

    انني انا أيضاً جادة ! ..

    ولكنني (أبداً أبداً)

    لن أتركه يسجنني

    داخل دائرة مرسومة بالطباشير

    على جدار ما .. أرض ما .. مسرح ما ..

    لن أتركه يسجنني ،

    لا باسمه ، ولا باسم الحب ، ولا باسم الشهرة ،

    ولا باسم أحد .

    * * *

    آه خذ قلبي ، واقضمه كتفاحة

    ولكن لا تسجنني داخل دائرة مغلقة ! ...

    * * *

    ها أنا ألحظ للمرة الاولى ، وبرعب

    ان الحرف الأول من اسمك

    هو جزء من دائرة

    فلا تتابع رسمها حولي !

    * * *

    الساعة مستديرة

    لكن رمل الزمن

    صحارى من الأسرار

    تسخر من الاشكال الهندسية .

    وأنا أكره الدائرة ،

    واكره المربع والمثلث

    وسأخرج في مظاهرة ضد المستطيل ومتوازي الأضلاع

    وكل ما هو مغلق كالسجن ! ...

    وحدها النقطة المتحركة أحبها

    اما الخطان المتوازيات

    فيثيران حزني لركضهما إلى الأبد دونما لقاء

    ودون أن يتبدل شيء ... بينهما ... وفيهما ...

    * * *

    إلى شاطئ البحر أهرب منك

    وأقف وحيدة

    وبطبشورة الحرية

    ارسم دائرة غير مغلقة ،

    مفتوحة من طرفيها باتجاه البحر والافق

    وأقفز داخلها ،

    وأركض منها إلى البحر ..

    البحر .. البحر ... البحر .
    أفتتح الحب بك و الفرح

    و أتوجك

    في مملكة الذاكرة أميراً

    يرفل في حرمانه ..

    رعيته من العشاق و الأزهار و العصافير

    و القواقع التي تغلي حياة سرية

    داخل أصدافها القاسية البكماء

    على شطآن حارة لبحار منسية ...

    ***

    أفتتح الضوء بك

    و أشهد بانهيارات أكواخ وطني ...

    و شظايا زمني

    و بليالي الغربة في فنادق القطارات

    أشهد بالتشرد

    و عزف المتوحدين في المحطات

    أشهد بالقتل و الدمع الأسود بالكحل ...

    اشهد بالبوم اللطيف و بحبري

    و أوراقي و خواتمي و غيتاري

    ***

    أشهد بالنوم على بركان

    و بممحاة النسيان

    أشهد بالبجع و الغزال و القارات و العناصر

    أشهد بالعاصفة تطاردني

    و بالشراسة المائية المعدنية الحجرية تحاصرني ..

    ***

    أشهد بدمي و دمك و سلالات الأسرار

    و مواقد العشاق في البراري

    أشهد بالبحر

    و النجوم في ليلة صحراوية صافية

    أشهد بالشاي البارد في مطارات الوحشة

    أشهد بكل ما أحببته أو كرهته

    بكل ما طعنني و طعنته

    أشهد أنني أحبك

    ***

    أشهد بسكين البوصلة و ليلة الشمس

    أشهد ب" نعم " و "لأ " و بالعودة الى التفاحة

    أشهد بفجر القلب العاري و المرايا المكسورة

    بوداعات مكهربة بعناق اللغم بمباهج السم ...

    أشهد بنزوات مطلقة السراح

    حتى جنون الصحو

    ***

    أشهد بالعصافير تطير من عينيك

    الى قلبي

    أشهد بقهوة الصباح معك

    ذات فجر غابر في " الحي اللاتيني "

    أشهد بالثلج

    فوق تلة " مونتمارتر " و سلالمها

    أشهد بأصابع الرسامين

    الملطخة بالأصباغ و النيكوتين

    و هم يرسموننا معا في ساحة " التيرتر "

    أشهد أنني أحببتك مرة .... و ما زلت ..

    ***

    و اذا أنكرت حبي لك

    تشهد أهدابي على نظرة عيني

    المشتعلة حتى واحتك

    و اذا تنصلت منك

    تشهد يدي اليمنى على اليسرى

    و أظافري على رسائل جنوني بك

    و تشهد أنفاسي ضد رئتي ..

    و تمضي دورتي الدموية عكس السير

    ضد قلبي

    و تشهد روحي ضد جسدي

    و تشهد صورتي في مراياك

    ضد وجهي ...

    و تشهد الأقمار الطبيعية و الاصطناعية

    ضد صوتي

    ***

    و حتى يوم أهجرك – أو تهجرني –

    لن أملك

    الا التفاتة صبابة صوب زمنك ...

    لأشهد أنني أحببتك مرة ... و ما زلت
    أفتتح الحب بك و الفرح

    و أتوجك

    في مملكة الذاكرة أميراً

    يرفل في حرمانه ..

    رعيته من العشاق و الأزهار و العصافير

    و القواقع التي تغلي حياة سرية

    داخل أصدافها القاسية البكماء

    على شطآن حارة لبحار منسية ...

    ***

    أفتتح الضوء بك

    و أشهد بانهيارات أكواخ وطني ...

    و شظايا زمني

    و بليالي الغربة في فنادق القطارات

    أشهد بالتشرد

    و عزف المتوحدين في المحطات

    أشهد بالقتل و الدمع الأسود بالكحل ...

    اشهد بالبوم اللطيف و بحبري

    و أوراقي و خواتمي و غيتاري

    ***

    أشهد بالنوم على بركان

    و بممحاة النسيان

    أشهد بالبجع و الغزال و القارات و العناصر

    أشهد بالعاصفة تطاردني

    و بالشراسة المائية المعدنية الحجرية تحاصرني ..

    ***

    أشهد بدمي و دمك و سلالات الأسرار

    و مواقد العشاق في البراري

    أشهد بالبحر

    و النجوم في ليلة صحراوية صافية

    أشهد بالشاي البارد في مطارات الوحشة

    أشهد بكل ما أحببته أو كرهته

    بكل ما طعنني و طعنته

    أشهد أنني أحبك

    ***

    أشهد بسكين البوصلة و ليلة الشمس

    أشهد ب" نعم " و "لأ " و بالعودة الى التفاحة

    أشهد بفجر القلب العاري و المرايا المكسورة

    بوداعات مكهربة بعناق اللغم بمباهج السم ...

    أشهد بنزوات مطلقة السراح

    حتى جنون الصحو

    ***

    أشهد بالعصافير تطير من عينيك

    الى قلبي

    أشهد بقهوة الصباح معك

    ذات فجر غابر في " الحي اللاتيني "

    أشهد بالثلج

    فوق تلة " مونتمارتر " و سلالمها

    أشهد بأصابع الرسامين

    الملطخة بالأصباغ و النيكوتين

    و هم يرسموننا معا في ساحة " التيرتر "

    أشهد أنني أحببتك مرة .... و ما زلت ..

    ***

    و اذا أنكرت حبي لك

    تشهد أهدابي على نظرة عيني

    المشتعلة حتى واحتك

    و اذا تنصلت منك

    تشهد يدي اليمنى على اليسرى

    و أظافري على رسائل جنوني بك

    و تشهد أنفاسي ضد رئتي ..

    و تمضي دورتي الدموية عكس السير

    ضد قلبي

    و تشهد روحي ضد جسدي

    و تشهد صورتي في مراياك

    ضد وجهي ...

    و تشهد الأقمار الطبيعية و الاصطناعية

    ضد صوتي

    ***

    و حتى يوم أهجرك – أو تهجرني –

    لن أملك

    الا التفاتة صبابة صوب زمنك ...

    لأشهد أنني أحببتك مرة ... و ما زلت
    كنت افكر بعلاقة انسانية حقيقية

    نحياها معا

    في دهاليز احزاننا و خيباتنا

    و نواجه بها الموت و الحزن و المجهول ...

    و نتبادل خلع الاقنعة و الحب

    في ليل المحطات الموحشة الماطرة

    الملقبة بأيامنا ....

    ***

    و كنت أنت تفكر بشيء اخر ...

    و تخطط لاستعراض راقص

    نقدمه للآخرين

    على مسارح الفضول المتبادل و الثرثرة ...

    ***

    .. و كنت أفكر بك توأما لعذابي ..

    و كنت تجد اننا نصلح معا

    لتكوين زوجي فكاهي استعراضي جديد..

    ***

    كان حبي لك صادقا كالاحتضار

    و كان حبك لي زبديا كالفقاعات ...

    جئتك من باب الأعماق البحرية

    فأخذتني الى كواليس الثرثرة الاستعراضية ..

    ***

    اردتك السر

    و اردتني النصر ...

    مجرد نصر اضافي اخر

    لشهريار المترع بالضجر
    _ تمر ايام تشعر بأن كل شئ يثقل علي صدرك , اللذين يحبونك و اللذين يكرهونك و الذين يعرفونك و الذين لا يعرفونك . تششعر بالحاجة الي ان تكون وحيدا كغيمة . ان تعيد النظر في اشياء كثيرة . ان تعود الي ذاتك مشتاقا و تواجهها بعد طول هجر . ان تفجر كل القنابل الموقوتة التي تسكنك
  • جار التحميل…
  • جار التحميل…
  • جار التحميل…
  • جار التحميل…
  • جار التحميل…