متــى نلتقي
وكيــف يكـــون اللقـــــــاء
متـــى تأخذني خطواتي إليــــــــك
وتــأخـــذك خطـــواتـــك إلـــي
وكيـــف ســــ تــــرانـــى
وكيـــف ســـ آراك
أمثــــل الشمــــوع لقــــائنـــــا
يضيء يحبا وينطفئ بــــ رحيــــل
أم
بـــ شمــــوع عــــالمــــاً آخــــــر
يضيء بــــلا انطفاء
تراودني أفكــــــاراً
وتحتويني أحــــلامــــاً
فـــ أبتســـــم كـــ أغصــــان الـــربيــــع
أحمـــل أزهـــاراً ملــــونـــه
بــ ألــــوان الحــــب والغــــرام
أنثــــرهــــا قبــــل مــواســـم الخـــريـــف
لتصــلك محمـــله بحبــــاً أصـــابـــه الجنــــون
فــ إلـــى أن نلتقـــــى