أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

آخر محتوى من قبل مُهاجر

  1. م

    " كَفَى "

    السلام عليكم ورحمة الله سادتي الأكارم / كم : للحياة من أطوار متقلبة ! أو لنقل أن من يسير على مناكبها يموج ويمور بتقلب الحال والاحوال لا يكاد يثبت على حال ! _ فذاك هو المعنى الأصح والأدق _ . حين : نطوي صفحات أيامنا ليكون بين سطورها من يسكبون سواد حبرهم على ناصع صفحاتها ! لماذا ؟! والاجابة ...
  2. م

    " ||~ كـ عجينة الفخار ..!! "

    قالت : الحياة تشكلنا كما تريد على مر السنين عجيب كيف أننا نولد كالفخار نتشكل كما يشكلنا اباؤنا فأنت من تستطيع أن تجعل من هذا الطفل قائد عظيم ، أو تجعله مجرم عالة على المجتمع .. إنها أيديك السحرية هي من تشكل هذا الفخار البريء ، الذي لا حول له ولا قوة فيما يصنع به و لكن انتبه .. فحين تصنع شيئا به...
  3. م

    " شذرات من الحياة "

    قالت لي : أمنياتنا خبيئات العمر لنا ... ستتحقق حينما تورق أعمارها... فسارع لسقيها قبل احتضان أجداثها قهرا . قلت : تلك الأمنيات تعاني المخاض ... فهي : حبيسة الأقدار تتهادى بين التحقق وبين المخبوء في طيات الغيب المحجوب .... من هنا : كان على العاقل جعل الأمنيات تلك النوافذ التي منها يتنفس جميل...
  4. م

    " كَفى "

    كم : للحياة من أطوار متقلبة ! أو لنقل أن من يسير على مناكبها يموج ويمور بتقلب الحال والاحوال لا يكاد يثبت على حال ! _ فذاك هو المعنى الأصح والأدق _ . حين : نطوي صفحات أيامنا ليكون بين سطورها من يسكبون سواد حبرهم على ناصع صفحاتها ! لماذا ؟! الاجابة : معلقة في مشاجب القلوب التي يختبئ في سويدائها...
  5. م

    " الحرب الباردة "

    قال : كيف نحترس .. إذا كانت الحرب باردة.. إذا انعدمت الإيماءات وتاه الحدس وسط إبتساماتٍ وأحاديث زائفة.. أنت تدرك جيداً في قرارة نفسك أنها كذباً .. لكنك تمشي وكأنك تصدق كل شيء.. لا لشيء إلا لحماية نفسك ما لم تكن لديك حيلة للنجاة.. ... تماماً : كأنك لا تجد إلا حافة من سرير تنام عليها بعد إرهاقٍ...
  6. م

    " هدية "

    " على ورقتي أسطر شفقتي ، ونصحي لفتاة الإسلام " إليك أختي : مشاعري ، وغيرتي ، وحرصي أصبها في قنوات قلبك ، راجياً أن تتلقيها بعيداً عن مؤثرات واهتزازات الحساسية وسوء الظن ، فكم : نرى من أعراس الحب التي أصبحت وهما مجرداً من أصل الحقيقة ، وما هو إلا سعياً منهن إما لخوض مغامرة يراد منها العيش في...
  7. م

    * شذرات من الحياة "

    قالت لي : أمنياتنا خبيئات العمر لنا ... ستتحقق حينما تورق أعمارها... فسارع لسقيها قبل احتضان أجداثها قهرا . قلت لها : تلك الأمنيات تعاني المخاض ... فهي : حبيسة الأقدار تتهادى بين التحقق وبين المخبوء في طيات الغيب المحجوب .... من هنا : كان على العاقل جعل الأمنيات تلك النوافذ التي منها يتنفس...
  8. م

    " أعدك "

    قالت : - أتعلم أحب الغروب!!! -ولما ؟! أنا لا أحبه! -أحبه ،أنت لما؟! -أخاف أن تغرب شمسي التي أعشقها .. فغيابها لحظة يزيد ُ اندفاع شوقي؛ -أنا شمسٌ لا تأفل ..ولا تغيب .. وغروبي أجمل من شروقي!!! -وانا لا أحب الآفلين ..ولما تحبين الغروب يا شمسي؟! - لانك قمري وشمسي .. فإن أفلت الشمس ، أراك...
  9. م

    " صرخة ندم "

    على ورقتي أسطر شفقتي ونصحي لكل فتاة ؛ إليك أختي .. مشاعري ، وغيرتي ، وحرصي أصبها في قنوات قلبك ، راجياً أن تتلقيها بعيداً عن مؤثرات واهتزازات الحساسية وسوء الظن ، فكم نرى من أعراس الحب التي أصبحت وهما مجرداً من أصل الحقيقة ! وما هو إلا سعياً منهن إما لخوض مغامرة يُراد منها العيش في رومنسية...
  10. م

    " تمتمت حرف "

    وما كانت الخواطر والأشعار غير متنفس نذيع في صفحاتها ما أجبرنا الواقع على هضم الكلام ، كي يكون الصمت ملاذا ننزوي فيه ، ولنجعل الدمع ينسكب حبرا على صفحات الدفاتر ، هي مشاعر تتدفق بين أمل يرتجى ، وخوف يلامس جوانبه شيئا من اليأس ، الذي نحاول دفعه ، كي لا يكدر صفو الحياة ، فعلى قارب التفاؤل نمخر عباب...
  11. م

    " حوار دار بيني وبين صديقي "

    قال صاحبي : أحببت طرح موضوع هنا لمعشر إخواني من المفكريين الأعزاء لا سيما ، ونحن في منتدى يسمى السبلة التي كانت تزخر بمبدعيها وكتابها ورغم هجرة البعض إلا أن في البقية من الأقلام ما تنوء به العصبة أولو الفكر السامق والإبداع الرائق. حتى لا أطيل عليكم تفكرت هذا المساء بما يتداوله معاشر الفضليات...
  12. م

    " قصة عقوق "

    لا تزال تلك الذكرى تتردد على شريط حياتي ، فكلما حاولت الفكاك منها طوّقتني ، وكأنه القدر الذي لا خلاص منه ! ومع مرارة المشهد ... وفضاعة الموقف أجد فيه ذلك العدل الرباني ماثلا أمامي ، حين أجد ذلك الدَينُ يتجرعه من أذاق الآخر ذلك الظلم والضيم ، هو الكأس ذاته يتجرعه غصصا جزاء وفاقا ، وكم استحضر هذه...
  13. م

    " داء التسويف "

    يقول لسان الحال والمقال : لليل قصص وأخبار ، فكم يجر معه جيش خميس من الأفكار التي تجتاج راحتي ، وتؤرق مضجعي ،ويشيب منها مفرقي ، تتوالى علي صور النهار بما فيها من ساعات قضيتها بين قيل وقال ، وغفلة عن فوائد تكتسب ، وعلم ينتفع به ، والعذر معروف وهو " لكل مقام مقال " ! غير : أن الغريب في الأمر أن...
  14. م

    " حقيقة الحُب "

    هي قصة : وقعت لي في رمضان _ في سنة من السنين _ ، وأنا في مكة : عزمت على زيارة الأماكن مثل جبل أحد ، ومسجد ذو القبلتين ، وغيرها من المعالم ، وأنا في الطريق توقف صاحب سيارة أجره ، وكان : في 70 من عمره إذا لم يكن أكثر ، قلت له أريد الذهاب إلى جبل أحد وذي القبلتين ، وهو ينظر إلي متعجبا مني ! وقال...
  15. م

    " نزيف حرف "

    قالت : هذا مساك ! حرف وداع. قلت : هو وداع متجدد بنكهة اللقاء العذب ... فكم : تمنيت أن أشق صدر الحظ ... لتفيض جداولا تروي قلبي الغض . هي : الدنيا جامعة النقيض والبغض والكره لكل ما من شأنه يزيد مساحة الجرح . ما نقول ؟! إذا ما كانت الساعة بضع دقائق ... وكذا بحور الأسى منشأها قطرات الفقد . قالت...